2017/08/05

قصة سكس محارم | ناكة مع اختة بعد خروج ماما من البيت | قصص سكس محارم ساخنة





كنت أجلس أشاهد التلفاز فيلم ممنوع فى ليلة الدخلة بطولة عادل إمام وسهير رمزى وكنت أستعد لممارسة العادة السرية بينما خرجت أمى وهى ترتدى قميص نوم حمالات وردى فوق الركبة وكان جسدها الأبيض الممتلئ يظهر بوضوح ما هذا ؟ إن ثديها المكور يظهر بحلماته الدائرية كما أن كسها المحلوق وأردافها تظهر أيضاً , لقد نظرت إليها نظرت دهشة وتعجب ولكنى لم أستطع أن أنظر إليها ثانية من الخجل . لم تجلس أمى بجانبى بل جلست بالمقعد المقابل لى لتشاهد التلفاز ولم تكلمنى وكان يظهر على وجهها آثار البكاء الشديد , وبالرغم من سخونة الفيلم ولكننى لم أعره انتباها بل كنت أختلس النظرات إلى كس أمى الظاهر بشكل مثير حيث أنها رفعت إحدى ساقيها بينما الساق الأخرى على الأرض .http://www.xxx1xnx6.ml/ 
لماذا تفعل أمى ذلك هل بسبب حرارة الجو أم أنها تنتقم منى ؟ كانت أمى تضحك على بعض مشاهد الفيلم وكنت أضحك معها كلما ضحكت هى … والآن قد رفعت ساقيها من على الأرض وأصبح النصف السفلى من جسدها عارى تماماً .. فخذاها ابيضان ناعمان يلمعان لأنها راقصة ومهتمة بهذه الأشياء .. وكسها وردى محلوق تماماً .. والأعجب أننى شاهدت بداية خرم ظيزها من الأمام .. الآن تأكدت أن أمى كانت بتتناك بالليل … كان الجو حار فعلا … انتصب زبى بطريقة فظيعة .. كانت أمى تضحك بشدة على المشاهد فى الفيلم ويهتز جسمها .. بينما أنا ركزت عيناى على كسها الذى كان يضحك هو الآخر .. إلى أن بدأت المشاهد الساخنة فى الفيلم وبدأ كسها يخرج عسلاً خفيفاً وكان العرق يغطى لحمها وكانت تضغط بأسنانها على شفتها السفلية .
ابتسمت أمى ثم قالت : ” طب تعالى صالحنى وبوسنى ” . فقمت لأقبلها لأصالحها لكنها وقفت منثنى فوق كسها وأردافها وفتحت ذراعيها لكى تحضننى , لقد كنت عارياَ من الأعلى فلم يكن هناك حاجزا بينى وبين لحمها غير قميص النوم قبلتها على خدها لأصالحها وهى تحضننى بشدة وهى عارية من الأسفل ولا يفصل بين كسها وبين زبى غير الشورت الذى أرتديه وأعتقد الآن أنها تشعر بزبى المنتصب فى كسها . ثم قالت : ” أنا مسامحاك يا مجدى وتعالى غرفتى عشان أوريك شوية رقص … ولا انت زعلان منى .” فقلت : ” لا .. مش زعلان .. أهم حاجة أنتى ما تكونيش زعلانة . 
كان هناك الكثير من بدل الرقص ولكنى بعد ما تهيجت اخترت لها بدلة عارية جدا .. وفجاة خلعت أنى قميص النوم أمامى وأصبحت عارية تماماً كانت جميلة جداً وقالت : ” إيه رأيك فى جسم ماما حلو مش كدة . تعال ساعدنى فى لبس البدلة اللى انت اخترتها .. دى بدلة صعبة خالص ” كان زبى ما زال منتصباً ورجعت خلف أمى لكى أربط لها الأزرار والكباسين الموجودة فى ظهر البدلة .. وكانت طيز أمى بارزة بشدة للخلف بحيث اخترق زبى أردافها ولكن كان الشورت يقيده . كانت هناك أزرار جانبية للبدلة على الأرداف فنزلت على ركبتى لكى أستطيع ربطها فاخذت أتحسس طيزها بيدى وهى لا تبدى انزعاجاً . ثم قالت أمى : ” خلاص ولا لسة .. لسه فيه كبسونة من قدام عند رجلى مش عافة أربطها .. تعال اعملها.”
وأصبحت أنا وأمى عاريين تماماً , وأصبحت لا أحتمل ثم دفعت أمى على السرير على ظهرها وبدأت التهم كسها الرطب بجنون وهى تتأوه وتداعب شعرى , ثم قالت : ” عايزة أدوق زبك يا مجدى ياراجلى ” فأخذنا وضع 69 فأصبح زبى فى فمها وأنا ألعق كسها الشهى . ثم قمت لأدفع زبى الهائج داخل كسها وقلت لها : ” أنا هاريحك ياشرموطة يامتناكة ” ودفعت زبى داخل كسها ويدى تعصر بزازها , وكنت أسألها أثناء النيك عن علاقاتها فاعترفت أنها كانت تتناك بعد كل حفلة من أى زبون حسب فلوسه , كانت تتناك من كسها ومن طيزها , ولكنها عاهدتنى بأنها لن تتناك من غيرى بعد الآن . قلبتها وأصبحت فى وضع الكلبة ونكتها من كسها بشدة وكنت أضربها على طيزها بعنف عقاباً لها إلى أن احمرت أردافها وهذا أثارنى بأن أنيك طيزها فبصقت على خرم طيزها ثم بدأت ادخل زبى فصرخت فمسكت رأسها من شعرها وصفعتها على وجهها وقلت لها : ” اخرسى ياشرموطة ما تعليش صوتكhttp://www.xxx1xnx6.ml/ ” فقالت والدموع تنهمر منها خلاص حرمت . . مش ها اعلى صوتى تانى . ثم دفعت زبى فى طيزها وهى تكتم فمها بيدها وتصرح فى داخلها فقلت لها : ” عاملة نفسك أول مرة تتناكى فى طيزك .. دا انتى مفشوخة من طيزك . ” فقالت بصوت ضعيف : ” بس أنت زبك كبير وتخين ” فاثارتنى هذه الكلمات مما جعلنى أنيكها بعنف وقلت لها : ” أوعى تعلى صوتك بعد كده عليا فى البيت من هنا ورايح أنا الراجل يامتناكة . ” 
أدخلت زبى فى كسها وسكت شعرها بيدى واخذت أطعنها بعنف فى كسها وأردافها تهتز بسرعة أمامى , لقد أتت أمى رعشتها 4 مرات وفى كل مرة كان يغشى عليها إلى أن لم يعد ذراعيها قادران على حملها وتمددت على ظهرها http://www.xxx1xnx6.ml/, فقمت انا بإنزال ساقيها على الأرض وبطنها على السرير وكانت قد أغمضت هى عيناها ولا أسمع لها غير الأنين . لقد كنت أدك كسها دكاً إلى أن قاربت على الإنزال فجعلت اسرع طعنى لها فى كسها فانفجر زبى بحممه الرهيبة ففتحت عيناها بشدة مع صرخات متقطعة وأنا نائم على ظهرها لدقائق ثم قمت من عليها وكانت هى فى غاية التعب لا تستطيع الحراك , فحملتها بين ذراعى إلى الحمام , وهناك بدأت تتعافى وتقف على قدميها تحممنا سوياً , وتلاعبنا وبدأ زبى يقف وينتصب وعندما اقتربت منها شهقت وخافت ثم خرجت من الحمام مسرعة إلى غرفتها وأنا ورائها ولكنها أغلقت الباب
http://www.xxx1xnx6.ml/     Sex pussy 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق