2017/08/22

قصص اغراء لامهات | كيف تزوجتة با امى فى باليلة نيك ساخنة اغراء با الجنس المحارم







كان مهند يمارس العادة السرية دائما على امه وبعدما طلقت من اباه اصبح يفكر في جسمها ليل ونهار وصار يحتك بامه اكثر واكثر والام في محنة عالية واشتهاء للجنس الابن عمره 15 عشر سنة ولكن ذو قضيب لا باس به والام في اوج شبابها فعمرها 37 وما زالت شابة وتحب الجنس كلتي بعمر المراهقة لاحضظت الام مراقبة ابنها لها وان عينه لا تفارق جسمها حيث انها تلبس في البيت اقصر الملابس واكثر سكسية من اجل راحتها وانها تظل بقميص النوم لحتى الصباح وكانت الام تنام بجوار ابنها منذ ان طلقت من زوجها لانها تعيش مع ابنها الوحيد ولا تملك سواه ولا تستطيع النوم لوحدها وفي ليلة لاحظت الام ان ابنها يتلمس  فخذيها وطيزها ويتحسس عليها فظلت صامته ولم تقل شيء فقال الابن ماما نمتي فلم ترد من اجل ان ترى ماذا يعمل ابنها فقبل ابنها فخذيها العاريان لانها كانت تلبس شورت قصير جدا وقميص نوم وقال بلذة اه لو تعرفين كم انا اعشقك وبحاجة اليك فحضنها وهو نائم ولم تقل شيء وفي الصباح لليوم الثاني كانت الام تفكر في ابنها وفي نفسها وقالت ما المانع ان اكون انا وابني في علاقة جنسية وتصبح حياتنا اجمل واجمل ونكون سعداء بذلك فانا ليس لدي غيره وهو ليس لديه غيري وان بحاجة له وهو بحاجة للجنس فتعمدت الام ان تلبس ملابس اكثر اثارة من قبل واصبحت تفتح فتحة قميصها العليا من اجل ان يرى ابنها جمال صدر امه وصار الابن يجلغ على امه كثيرا واحيانا على ملابس امه الداخلية الموجودة في الحمام ورات الام الكثير من الاشياء وكان الاثنان يستحان من بعضهما فلم يصارح احدهم للاخر ولكن قررت الام ان تعمل حيلة على الابن وذلك بدعوته في الليل قبل النوم على مساج وتدليك لجسمها فوافق الابن وعندما جاء المساء ورجع الابن للبيت ودخل لينام بجوار امه ويدلكها راى اجمل جسم في حياته جسم امه روى تلك النهود المكروة وذلك الخصر المنطوي على بطنها الناعمة فلم تكن تلبس سوى ستيان ولباس كلسون وظل الابن متفاجاء وصار كالصنم فنادته امه هيا تعال يا بني دلكني فانا متعبة فذهب الابن للسرير ونامت الام على بطنها  واصبح الابن يدلك ظهرها واكتشف ان امه ساخنة اكثر من ما كان يتوقع فاذا بامه تثول له اذهب واتي بتلك العلبة امام المراة وادهن بها جسمي فجاء الابن ليدلك لحم امه الطري اللذيذ وعندما اكمل ظهرها وفخذيها خلعت امه السويتيان وانقلبت فانبهر بجمال صدرها وقالت له هيا ادهن لي صدري وبطني فلم يستطع وهجم على نهديها ياكلهما وصاحت الام تدعي البرائة وهي في اوج فرحها ونشوتها وهو يمص حلماتها بشبق  وعطش جنسي وكان ينتقل من الثدي الذي يمصه للاخر بسرعة وصارت الام تضحك وتقول له الى هذا الحد تحبني وتحب صدري فقال لها اكثر يا ماما اكثر انتي مثيرة يا امي انتي اجمل ما رات عيني واستمر الابن برضاعة حلمات امه وهي تتاوى من اللذة وكسها يفرز سوائلها فاذا بالابن يخرج قضيبه ويضعه بين نهدي امه ويبدا بتحركيه فصارت الام كالمجنونة عندما رات زب ابنها بين نهديها الكبيران واصبحت تطبقهما على العير لتنتاك من بزازها وتمص راس قضيبه كلما يقترب من فمها فاذا بابنها يقذف سائله المنوي ليغرقها باللبن ولتتذوق حليب ابنها الناضج فقالت له انه لذيذ جدا ثم خلعت الام كلسونها وهجم ابنها على كسها ليمصه ويرضعه ثم يدخل قضيبه الذي اصبح حديدة طويلة فدخل زبه بكسها الضيق فصرخت صرخة عالية وقالت له لاتسرع صارلي سنتين ما منتاكة افتحني شوي شوي ولم يرحمها وناكها سريع ومزق كسها واخرج قضيبه من وهو يقذف من جديد على اسفل بطنها فغضبت امه وقالت لماذا لم تبقيه في رحمي فقال لها اخاف ان تحبلي فضحكت وقالت لا يا بني من انت جيت انا اصبحت عقيم ومبيضي لا ينتج بيض ابدا وهذا من حسن حضك لتتمكن من مضاجعتي كل يوم وتكب حليبك برحمي دون خوف فلم يتمالك الابن نفسه عندما سمع هذا الكلام فعاد بادخال قضيبه بامه من جديد وقال لامه تتاوى وتلعب بصدرها امامه من اجل ان ياتي ظهره بسرعة ولم تكن سوى خمس دقائق ليقذف كل سائله المني في رحمها ثم عاود القذف بها بعد نصف ساعة من النيك العنيف فانهارت الام واخذت وضعيه الكلب وطلبت منه ان ينيكها من طيزها هذه المره ففتح فقتهيا وشم طيزها وادخل قضيبه بها وبدا طيزيها ينفشخ وكانت اهاتها عالية جدا وهذا ما جعل ابنها يكون فحلا طائعا لها واصبح ينتقل من فتحة الكس لدبر طيز امه كل شوي لكي  يستمتعان اكثر وظل ينيك امه لصباح اليوم التالي ونام الاثنان وهم عراة متعبان من كثر النيك والرضع والمص وفي مساء اليوم التالي استيقظ الابن وهو يرى امه تمص قضيبه وقالت له صباح الخير حبيبي ورد عليها وذهبو ليغتسلو ثم ياكلو الطعام في المطعم واخبرت الام مدى متعتها في ليلة الامس وطلبت من ابنها البقاء على هذه المتعة وكان الابن والام في غاية السعادة ورجعا للبيت وناما وهو يتضاجعان وكانت الام قد وضعت اجمل العطور على جسمها فاصاب الابن بالجنون في تلك الليلة وكان يقبلها كثيرا ويعتبرها كعشيقته وكانت تقول له ارجعني الى شبابي والى ايام فرحي عندما كان ينيكها وناما بحضن بعض ولم يعد يستطع الابن مفارقة صدر وطيز امه ليوم واحد ولم يكن هنالك افضل للام من ان تعاشر ابنها وتعطي له الحنان وتشبع رغبتها الجامحة والى يومنا هذا حيث اصبح الولد عمره 26 وامه 488 وكل يوم اجمل من الاخر واسعد السعداء كانو وما يزالو ولم يرغب الابن بالزواج ولا الام رغبت بالزواج من شخص لانهما لبعضهما احلى بكثير في سكس محارم عائلي بين الام وابنها واصحبت الام اجمل بكثير بوجود زب ابنها وما زالت شابة  لتدلل ابنها الصبي الذي اصبح عيره بفضلها طويل جداhttp://www.xxx1xnx6.ml/
http://www.xxx1xnx6.ml/
http://www.xxx1xnx6.ml/
http://www.xxx1xnx6.ml/

http://www.xxx1xnx6.ml/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق