2017/08/22

قصص اغراء مثيرة | فى يوم دخلتة فى كسها ولم ترفض نهاية - قصص سكس محارم اغراء





www.xxx1xnx6.ml       قصص اغراء     www.xxx1xnx6.ml

انا شادى لقد حدث ذلك بالفعل وانا الان عندى 20عام كان يسكن تحتى جارة وهى مقربة جدا من امى ومن ايضا وكان عندها بنت فى نفس سنى 16عام وكانت مدرسة ولكن لم تعمل وكان زجها كثير السفر الى الاردن وقد طلبت منها ام ان تساعدنى فى الدراسة على اساس ان عندها ابنة فى نفس سنى وهى مدرسة ففعلا وافقت فهى كانت تحبنى بسبب عدم انجبها للولد وعندما كنت افرغ من واجباتى المدرسية اذهب اليها وعلى العلم لم تكن ابنتها جميلة بل امها اجمل منها فانا لم افكرفى هذة الجارة قط بل انظر اليها على اساس انها مثل امى فكانت تعملن بحنية كبيرة وقد تعودة علية كثيرا وانا ايضا لدرجة انها لم تخجل من بعد وبعدما تعودت علية بدات ترتدى امامى قنصان نوم ولم تخجل منى بل انا كنت اخجل جدا منها وهى كانت فى قمت المال شعرها اسود ناعم كانت ممتلئة قليلا ولكن جسمها قوى جدا وكانت تجلس بجوارى انا وابنتها وتشرح لنا ونا لم افكر فى شى قط وكان معظم ملابسهاشفافة وبلون الورى وكان يبين الكلوت واسنتيان وفلقت بيزازها الجميلة وفى بعض الوقت كانت بنتهاهبة تنام عند جدتها وتترك امها عزة وحدها وكانت وفى مرة طلبت من انام عندها لانها تخاف وكانت متعودة علية بشكل غير عادى ووفاقت امى على ذلك.فذهبت اليها فى نفس الوقت ومضيت معها طول اليوم وقالت لى انا ذهبة www.xxx1xnx6.mlلى استحم وبعد ما خرجت طلبط منى ان العب معها بلكتشنة لعبة الاحكام وهنا بدات المغامرة فكان اول طلب منها لى ان اشيلها لترى قوتى فقربت منها وهنا بدات عندى النشوة الجنسية وهى تضحك وتذيد عندى النشوة ووجهى يزيد فى الاحمرار وشميت رائحتها الجميلة لفيت يدى حوليها عند ظهرها ولكن شلتهاشيلة خفيفة وطلبت منى ان اعيد شيلها وانا ففرحت بذلك وطلبت منى وضع يدى على طيزها لكى اتمكن من الشيل فقمت بوضع يدى على طيزها الجميلة وكانت نعمة جدا فرفعتها بسرعة فصرخت بابتسامة عسل فنتصب زبى على الفور وكانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل وطلبت من ان اذهب لكى انا ونامت بجوارى وكانت السعاة تملا قلبى فهى كانت تخاف لكى امارس معها الجنس وحضنتنى وانا استعجبت بذلك وكانت نايمة فعيطها وجهى فكنت انظر الى بيزازها الجميلة واتنفس فيهم فشعرت بذلك فقالت لى الدنيا حر فخلعت السنيانا فقط وانا تجرات وقلت لها بيزازك جميلة فضحكت ضحكة عالية ونامت فتجرائت اكثر وقبلتها من شفايفها وقالت احىىىىىىى ما الذى فعلتة قلت انا اسف وكدت ان يغمى على من الخوف قالت لاعليك وافعل ماشئت فستعجبت وعططنى ظهرها فنتصب زبى اكثر ما هوعلية فقمت بحضنها كما قالت وبيقوة ولمست بزبى طيزها الجميلة فمسكت زبى وقالت ما هذا ومن نفسها قامت بتقليعى الشورت ومصت زبى وانا قمت شيلت زبى من فمها وقبلتها ونمت عليها وكانت تتاوة يشدة من الاثارة وانا كثرت شفيفها من البوس وصدرها وبدات فى بوس الحلمات ويدى على طيزها فقمت بتقطيع قمصها وخلعتلها الكلوت ولحستة ووضعت لسانى بداخلة حتى نزل منة السائل وكانت تقول لى ضع زبك فى كسىففعلت ماطلبت حتى قذفت بدخلها وكان كسها مولع من الحرارwww.xxx1xnx6.ml

قصص اغراء جنسية مثيرة | قصص ليلة الدخلة با التفصيل قراء ليلة الدخلة ساخنة ولاول مرة



اكتشفت انها نياكة و شهوانية جداwww.xxx1xnx6.ml


كانت ليلة الدخلة ساخنة جدا و حارة رغم الاضطراب و الضغط الذي فرضه علي كل محيطي بداية من الاسرة و الاصدقاء والعروس و اما زوجتي و عروسي فكان جمالها مثل جمال البدر بذلك الفستان الابيض المثير الجميل و كانت تبدو مثل الملاك وهي بذلك الهدوء الذي كان اشبه بالهدوء الذي يسبق العاصفة . و انا لما دخلت الى الغرفة لم اقدر على التنفس واحسست بالاختناء رغم ان عرسي كان في بداية فصل الشتاء و الجو بارد جدا و كان صوت الموسيقى في الخارج صاخب جدا و الزغاريد و لكن انا كنت اريد ان اركز مع زوجتي و تحدي فتح الكس الذي كان ينتظرني و كل ذلك الضغط سببه اني ساجامع زوجتي و انيك لاول مرة فانا لم اقم من قبل اي علاقة جنسيةو لما اطفات الضوء راحت زوجتي تختفي تحت البطانية اما انا فكنت اشعر بالحر و كانت ليلة الدخلة ساخنة جدا كاننا في الصيفو نزعت كل ثيابي و بقيت بالبوكسر فقط و حين تلامس فخذي على فخذها شعرت بحرارة www.xxx1xnx6.mlكبيرة و دفئ فيه حنان جمل جدا ووضعت يدي هناك المسها اما زوجتي فقد خجلت . و بدات اتحرر و رحت اقبلها من شفتيها و المسها و انا اعرق من الشهوة والحرارة المشتعلة في داخلي و زبي اصبح مثل العصى و انا اتعمد لمس جسمها بزبي حتى اسخنها و لكن زوجتي في الاول لم تتجاوب معي و كانت ليلة الدخلة ساخنة جدا و فيها الكثير من الترقب حتى ركبت عليها و امطرتها بوابل من القبلات الساخنة في شفتيها حتى بدات اسمع انينها و ذوبانهاو بعد ان وضعت الزب في كسها تحولت زوجتي الى وحش حيث ارتجت بقوة و صرخت و عانقتني و الزب سخنها و تحولت الى شخص اخر الى درجة انها ادهشتني و كانت ليلة الدخلة ساخنة جدا معها و انا دفعت لها زبي لتنطلق في التوحوح بقوة و ادركت اني قد تزوجت بامراة شهوانية و نياكة و لكن اغلقت لها فمها حتى لا ننفضح . و وجدت كس زوجتي صغير و ضيق و ساخن جداو قد تبلل بسرعة و زبي صار يسبح فيه و لكن للنصف فقط لاني لم افتح لها كسها بعد و مع تكرار الدفع و الضخ بقوة انفتح الكس امام زبي و ادخلت كل زبي في الكس للخصيتين لاشعر بحرارة اكبرداخل كس زوجتي و اهيج اكثر و ليلة الدخلة ساخنة جدا وجميلة و زوجتي تذوب و السرير يهتزو ما احلى تلك الليلة و تلك النيكة الخاصة جدا مع الجماع الجميل و السرير يهتز و الزوجة تتاوه اه اه اح اه اه و انا احاول غلق فمها حتى بلغت لحظة اللاعودة و مرحلة الاندفاع المنوي من زبي و طبعا بدات اسقي كس زوجتي بالحليب و المني و كنت اقذف بكل حرارة داخل فرجها الساخن . و حين كنت اقذف كان قلبي ينبض بقوة و بحرارة لم يسبق لي ان ذقتها او جربتها من قبل وبقيت راكب فوق كس زوجتي و زبي يرتخي تدريجيا داخل الكس و ينكمش و انا احس باجمل نشوة جنسية و ليلة الدخلة ساخنة جدا و جميلة و لا يمن ان تتكرر مهما حاولت مرة اخرى لان كل شيء مر جميل وساخن مع زوجتي النياكة و كسها الجميل المثير  جدا الذي منحني احلى لذة ممكنةwww.xxx1xnx6.ml
www.xxx1xnx6.ml
www.xxx1xnx6.ml
www.xxx1xnx6.ml
www.xxx1xnx6.ml




قصص اغراء لامهات | كيف تزوجتة با امى فى باليلة نيك ساخنة اغراء با الجنس المحارم







كان مهند يمارس العادة السرية دائما على امه وبعدما طلقت من اباه اصبح يفكر في جسمها ليل ونهار وصار يحتك بامه اكثر واكثر والام في محنة عالية واشتهاء للجنس الابن عمره 15 عشر سنة ولكن ذو قضيب لا باس به والام في اوج شبابها فعمرها 37 وما زالت شابة وتحب الجنس كلتي بعمر المراهقة لاحضظت الام مراقبة ابنها لها وان عينه لا تفارق جسمها حيث انها تلبس في البيت اقصر الملابس واكثر سكسية من اجل راحتها وانها تظل بقميص النوم لحتى الصباح وكانت الام تنام بجوار ابنها منذ ان طلقت من زوجها لانها تعيش مع ابنها الوحيد ولا تملك سواه ولا تستطيع النوم لوحدها وفي ليلة لاحظت الام ان ابنها يتلمس  فخذيها وطيزها ويتحسس عليها فظلت صامته ولم تقل شيء فقال الابن ماما نمتي فلم ترد من اجل ان ترى ماذا يعمل ابنها فقبل ابنها فخذيها العاريان لانها كانت تلبس شورت قصير جدا وقميص نوم وقال بلذة اه لو تعرفين كم انا اعشقك وبحاجة اليك فحضنها وهو نائم ولم تقل شيء وفي الصباح لليوم الثاني كانت الام تفكر في ابنها وفي نفسها وقالت ما المانع ان اكون انا وابني في علاقة جنسية وتصبح حياتنا اجمل واجمل ونكون سعداء بذلك فانا ليس لدي غيره وهو ليس لديه غيري وان بحاجة له وهو بحاجة للجنس فتعمدت الام ان تلبس ملابس اكثر اثارة من قبل واصبحت تفتح فتحة قميصها العليا من اجل ان يرى ابنها جمال صدر امه وصار الابن يجلغ على امه كثيرا واحيانا على ملابس امه الداخلية الموجودة في الحمام ورات الام الكثير من الاشياء وكان الاثنان يستحان من بعضهما فلم يصارح احدهم للاخر ولكن قررت الام ان تعمل حيلة على الابن وذلك بدعوته في الليل قبل النوم على مساج وتدليك لجسمها فوافق الابن وعندما جاء المساء ورجع الابن للبيت ودخل لينام بجوار امه ويدلكها راى اجمل جسم في حياته جسم امه روى تلك النهود المكروة وذلك الخصر المنطوي على بطنها الناعمة فلم تكن تلبس سوى ستيان ولباس كلسون وظل الابن متفاجاء وصار كالصنم فنادته امه هيا تعال يا بني دلكني فانا متعبة فذهب الابن للسرير ونامت الام على بطنها  واصبح الابن يدلك ظهرها واكتشف ان امه ساخنة اكثر من ما كان يتوقع فاذا بامه تثول له اذهب واتي بتلك العلبة امام المراة وادهن بها جسمي فجاء الابن ليدلك لحم امه الطري اللذيذ وعندما اكمل ظهرها وفخذيها خلعت امه السويتيان وانقلبت فانبهر بجمال صدرها وقالت له هيا ادهن لي صدري وبطني فلم يستطع وهجم على نهديها ياكلهما وصاحت الام تدعي البرائة وهي في اوج فرحها ونشوتها وهو يمص حلماتها بشبق  وعطش جنسي وكان ينتقل من الثدي الذي يمصه للاخر بسرعة وصارت الام تضحك وتقول له الى هذا الحد تحبني وتحب صدري فقال لها اكثر يا ماما اكثر انتي مثيرة يا امي انتي اجمل ما رات عيني واستمر الابن برضاعة حلمات امه وهي تتاوى من اللذة وكسها يفرز سوائلها فاذا بالابن يخرج قضيبه ويضعه بين نهدي امه ويبدا بتحركيه فصارت الام كالمجنونة عندما رات زب ابنها بين نهديها الكبيران واصبحت تطبقهما على العير لتنتاك من بزازها وتمص راس قضيبه كلما يقترب من فمها فاذا بابنها يقذف سائله المنوي ليغرقها باللبن ولتتذوق حليب ابنها الناضج فقالت له انه لذيذ جدا ثم خلعت الام كلسونها وهجم ابنها على كسها ليمصه ويرضعه ثم يدخل قضيبه الذي اصبح حديدة طويلة فدخل زبه بكسها الضيق فصرخت صرخة عالية وقالت له لاتسرع صارلي سنتين ما منتاكة افتحني شوي شوي ولم يرحمها وناكها سريع ومزق كسها واخرج قضيبه من وهو يقذف من جديد على اسفل بطنها فغضبت امه وقالت لماذا لم تبقيه في رحمي فقال لها اخاف ان تحبلي فضحكت وقالت لا يا بني من انت جيت انا اصبحت عقيم ومبيضي لا ينتج بيض ابدا وهذا من حسن حضك لتتمكن من مضاجعتي كل يوم وتكب حليبك برحمي دون خوف فلم يتمالك الابن نفسه عندما سمع هذا الكلام فعاد بادخال قضيبه بامه من جديد وقال لامه تتاوى وتلعب بصدرها امامه من اجل ان ياتي ظهره بسرعة ولم تكن سوى خمس دقائق ليقذف كل سائله المني في رحمها ثم عاود القذف بها بعد نصف ساعة من النيك العنيف فانهارت الام واخذت وضعيه الكلب وطلبت منه ان ينيكها من طيزها هذه المره ففتح فقتهيا وشم طيزها وادخل قضيبه بها وبدا طيزيها ينفشخ وكانت اهاتها عالية جدا وهذا ما جعل ابنها يكون فحلا طائعا لها واصبح ينتقل من فتحة الكس لدبر طيز امه كل شوي لكي  يستمتعان اكثر وظل ينيك امه لصباح اليوم التالي ونام الاثنان وهم عراة متعبان من كثر النيك والرضع والمص وفي مساء اليوم التالي استيقظ الابن وهو يرى امه تمص قضيبه وقالت له صباح الخير حبيبي ورد عليها وذهبو ليغتسلو ثم ياكلو الطعام في المطعم واخبرت الام مدى متعتها في ليلة الامس وطلبت من ابنها البقاء على هذه المتعة وكان الابن والام في غاية السعادة ورجعا للبيت وناما وهو يتضاجعان وكانت الام قد وضعت اجمل العطور على جسمها فاصاب الابن بالجنون في تلك الليلة وكان يقبلها كثيرا ويعتبرها كعشيقته وكانت تقول له ارجعني الى شبابي والى ايام فرحي عندما كان ينيكها وناما بحضن بعض ولم يعد يستطع الابن مفارقة صدر وطيز امه ليوم واحد ولم يكن هنالك افضل للام من ان تعاشر ابنها وتعطي له الحنان وتشبع رغبتها الجامحة والى يومنا هذا حيث اصبح الولد عمره 26 وامه 488 وكل يوم اجمل من الاخر واسعد السعداء كانو وما يزالو ولم يرغب الابن بالزواج ولا الام رغبت بالزواج من شخص لانهما لبعضهما احلى بكثير في سكس محارم عائلي بين الام وابنها واصحبت الام اجمل بكثير بوجود زب ابنها وما زالت شابة  لتدلل ابنها الصبي الذي اصبح عيره بفضلها طويل جداhttp://www.xxx1xnx6.ml/
http://www.xxx1xnx6.ml/
http://www.xxx1xnx6.ml/
http://www.xxx1xnx6.ml/

http://www.xxx1xnx6.ml/

2017/08/21

قصص اغراء ساخنة شهوة اختى سامية ساخنة عليا - نيك المحارم يخضع الطبيعى




في امتع و اقوى ليالي السكس الساخنة جدا كنت مستمتعة مع سكس محارم جد ساخن مع زوج اختي  و انا ايضا متزوجة و من المفارقة ان زوجي هو ابن عم زوج اختي و نسكن في بيت واحد رفقة بقية العائلة و ليلتها جاءت اول فرصة بيننا منذ حوالي خمسة سنوات و هي المدة التي مرت منذ زواجي . و كنت اعرف ابن عم زوجي و كنا نعيش قصة حب لكن القدر اراد لي ان اكون مع ابن عمه و هكذا تزوجته و لكن لم اصدق ان حبيبي سيخطب اختي و ربما حتى يقدر على زيارة بيتنا او ربما انه كان يريد ان يشم فيها رائحتي و مرة اخرى اجتمعت مع اختي في بيت واحد و كان زوجها هو حبيبي السابق و هي لا تدري . و مرت خمسة سنوات و نحن في البيت و لم نكن نتخاطب سوى بلغة العيون و الاشارات و لكن في ذلك اليوم كان والد زوجي اي حماي مريض و خرج الجميع لزيارته في المستشفى و بقيت لوحدي في البيت و حتى اختي ذهبت مع زوجها و لكن بعد حوالي ساعة عاد زوج اختي و فاجاني حين دخل علي و انا وحيدة و هو غير مصدق اننا لوحدنا و طلبني في غرفة النوم كي ينيكني و نمارس سكس محارم رغم اني لم اكن موافقة على طلبهhttp://www.xxx1xnx6.ml/
ثم التحق بي في الغرفة و هو يحاول اقناعي اننا نحب بعض ثم اخبرني انه يريد مني نيكة واحدة ثم عاهدني الا يطلبني مرة اخرى لانه كما قال يحلم بي منذ ان عرفني و هو يتعذب حين يعلم ان زوجي الذي هو ابن عمه معي في الفراش و حتي حين يجامع اختي فهو يتخيل نفسه انه معي . و حاولت ثنيه لكني رايت اصرار كبير منه على سكس محارم و خفت منه لاني فكرت لو منعته فهو قد يفضحنا و تعاهدنا ان نمارس الجنس مرة واحدة و بعد ذلك لن نعود للامر بعدها و ما كدت اكمل حديثي حتى رايته يحمل بين يديه زبه و كان منتصب جدا و كبير و احمر و رحت ارضع له و امص بقوة و العب بزبه و كان زبه كبير مثل زب زوجي ايضا و منتصب بقوة . و حين كنت ارضع زبه كان هو يرتعد و قلبه ينبض بقوة من شدة الشهوة و هو يخلع عني ستياني و انا كنت خائفة لو يدخل احدهم علينا الى البيت لانهم كلهم تقريبا يملكون المفاتيح ثم بدا يمص صدري و يقضم الحلمة بقوة و يرضع بشدة و شهوة في سكس محارم جد ساخن  و انا ذبت معه و تذكرت ذكريات الحب بيننا التي كانت تتم دون سكس
ثم استلقيت على الفراش و خلعت كيلوتي و اخفيت كسي بغطاء صغير حيث اشترطت عليه ان يركبني و يدخل زبه دون ان ينظر الى كسي و فعلا احترم شرطي و اقترب مني ثم ازاح الغطاء و ادخل زبه فبكل قوة . و كان ينيكني في سكس محارم جد ساخن و هو يلهث كالكلب من شدة الشهوة القوية التي كان عليها و اللذة التي احس بها زبه حين كان في كسي و تركته يرضع صدري و يمص  و هو يهز طيزه و يضخ زبه بكل قوة في كسي الساخن بينما انا كنت انظر اليه و اشعر ببعض التانيب في الضمير لانني اخون زوجي و امارس معه سكس محارم و لو علم زوجي لربما قتله و قتلني . ثم وضعت يدي على طيزيه و انا افرك له طيزه و اريد منه ان يفرغ منيه و يريحني من هذا العذاب الذي انا فيه لكنه صار يضخ بسرعة  وقوة و وجدت نفسي هائجة جدا معه و اشعر باللذة و كل جسمي يرتعش باحساس لم اشعر به من قبل مع زوجي ابدا و كان يخضني بكل قوة و بطنه تخبط مع بطني و زبه يضرب الى الخصيتين بكل قوة . و تحولت في لحظة ما الى مجنونة حيث بدات اقبله و الحس اذنه بكل قوة و يدي تلعب على ظهره و اصبح عذاب الضمير متعة ساخنة جدا

قصص اغراء ساخنة | اخويا نيكنى فى بيت اهلي حتى وصلتة ذروة الشهوة الجنسية - سكس محارم





  1. قصص اغراء  ساخنة  |  اخويا  نيكنى   فى   بيت  اهلي  حتى  وصلتة  ذروة

  2.  الشهوة الجنسية  - سكس محارم


  • انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي
    1. ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علhttp://www.xxx1xnx6.ml/ي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بيhttp://www.xxx1xnx6.ml/
    2. حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الالام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة
    3. المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة 


    4. المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي http://www.xxx1xnx6.ml/في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية
    5. وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من http://www.xxx1xnx6.ml/زوجي

    قصص اغراء والمتعة | نيك ماما و خالتى با الدور بتكتفى با تلات مرت - احلى اغراء من نيك خالتى




    أنا شاب أبلغ من العمر الثامنة والعشرين عاماً، وأسكن بمدينة الرياض.اليوم سأقص عليكم أول تجربة لي مع الجنس. أنا أسكن مع والدتي في منزل قريب من منزل جدي لوالدتي. وقد كانت والدتي شديدة التعلق بعائلتها، وكنا دائماً ما نذهب إلى منزل جدي. وكان عندي خال في سن قريبة من سني، بالإضافة إلى خالة لم تتزوج، وأربع خالات متزوجات. وكانت إحدى خالاتي المتزوجات وتدعى مها تسكن في مدينة جدة، وكان نادراً ما تزونا باستثناء أيام العيدين. وكنت أنا دائماً أخرج مع والدي إلى الديرة بالعيدين، ويمكن لهذا السبب لم أرها في حياتي إلا مرة أو مرتين حتى أصبح عمري ثمانية عشر عاماً. كنت وقتها قد أصبحت بطويلاً، وبجسم رياضي، وبالطبع مع قدر من الشهوة الجنسية الغير عادية. وفي يوم من الأيام جاءت والدتي إلينا وأخبرتنا أن خالتي مها موجودة في بيت جدي، وهي ذاهبة لكي تزورهم. بالطبع استغربنا من ذلك. وعندما رجعت أمي سألتها عن السبب في وجود خالتي في بيت جدي. فقالت لي إنها غاضبة من زوجها، وأنها سوف تظل لبعض الوقت عند جدي حتى يصطلحا. بالطبع ذهبنا إليهم، وسلمنا عليها. وفي الحقيقة كنت أشعر أن خالتي فتاة غريبة عني، وليس لدي أي مشاعر ناحيتها. كانت قصيرة قليلاً، ونحيفة إلى حد ما، لكن مؤخرتها ممتلئة، ونهديها كبيرين قليلاً. يمكن يرجع ذلك إلى سنوات الزواج والنيك وهي عمرها في بدايات الثلاثينيات. المهم مرت بضعة أسابيع، وفي أحد الأيام كنت في منزل جدي، وصعدت إلى المطبخ لكي أحضر بعض الأشياء، لكنني وجدتها في المطبخ بمفردها، وكانت ترتدي الدراعة (أي القميص الطويل) لكنه كان خفيف إلى حد ما،وضيق بدرجة كبير حتى أنني رأيت رسمة الكيلوت من فوقه، وكانت مؤخرتها في الحقيقة تجنن. تسمرت في مكاني، وبالطبع قضيبي انتصب مثل العمود، وهي ألتفتت ورأت قضيبي المنتصب، وقالت لي خذ الأغراض هذه.
    بالطبع أخذت الأشياء وخرجت من المطبخ. في هذا اليوم مارست العادة السرية خمس مرات عليها، وأصبحت أحلم بها حتى وأنا مستيقظ. وتغيرت نظرتي إليها. وهي يبدو أنها بدأت تشعر بي، لإنها أصبحت تضحك معي وتمزح. المهم جاءت خالاتي في يوم من الأيام إلى منزلنا، وجلسنا في البيت نلعب معاً خالاتي مع أخواني. فجأة أصبحنا فريقين كل فريق يرمي المياه على الفريق الآخر بطريقة هستيرية، وأصبحنا نهرب من بعضنا، وكانت هي في الفريق الآخر. المهم لحقت بها وهي تصعد للطابق الثاني، وبدأت أبحث عنها حتى سمعت صوتها وأنا بالممر وهي خلف باب الحمام تدعوني للدخول. وكان الحمام مظلم. فجأة شعرت بها تحضنني بقوة وتبدأ في تقبيل شفتي، ومن دون شعور حضنتها بقوة، وبدأت المس ظهرها بهستيرية، وأنزل إلى مؤخرتها وأضع يدي عليها وارفعها لأعلى. تركتها لإنني خشيت أن يدخل أحد علينا. ففكرت أين يمكنني أن أنيكها. قالت في نفسي لنبقى هنا لإنه لن يدخل أحد علينا الحمام إذا أغلقنا الباب علينا. وبالفعل أغلقت الباب، وأضاءت النور، لأجد وجهها أحمر من المحنة. رجعنا نقبل بعضنا البعض بقوة، ونزلت على رقبتها، وفتحت البلوزة، وأمسكت بنهديها، وبدأت أقبل وأمص الأول ثم الثاني وألعب فيه بيدي وهي ممسكة بشعري، وتوجهني إلى هذا النهد ثم إلى هذا النهد. وبدأت تحرك رأسي لأسفل ففهمت أنها تريدني أن ألحس كيها. بالطبع انحنيت على ركبتي، وكانت هي مستندة على الحائط، وفتحت سوستة الجيبة، وأنزلتها لأرى فخاذ تجنن من البياض والنعومة، وهي مرتدية كيلوت أسود يذهب العقل على بياض كسها.

    أمسكت شعري ووضعت شفتي على كيلوتها، وبدأت ألحس كسها من فوق الكيلوت، وأنا ممسك بمؤخرتها بيدي الاثنتين، وبدأت أشعر بالعسل يغرق كيلوتها، وبدأت أشعر بطعمه الذي كان في ذلك الوقت غريب، لكنه لذيذ، وبدأت تتنفس هي بصعوبة، وأنا أزيد من وتيرة اللحس، وأدخل يدي من تحت الكيلوت من الخلف، وأبحث عن فتحة مكوتها. وعندما وجدتها شعرت أنها غارقة في المساه من كسها. أدخلت أصبعي ببطء في فتحتها وأنا الحس بقوة حتى شعرت أنها نزلت شهوتها، وبدأت تلين. قالت لي أخرج أصبعك وقم فقد جاء دورك. قلت لها وأنا أريد أن أرى كسك لإنني عمري ما رأيت كس في الحقيقة. ابتسمت وأنزلت كيلوتها لأرى كسها المنتفخ والكبير، والذي أصبح لونه أحمر من كثرة الحس والمياه تغرقه. كان حلقاه بشكل كامل. قلت لها أريد أن أنيكك. قالت لي لا الآن لا استطيع لكن في المرة القادمة يمكن أن نفعل ما تريد لكن دعني الآن أنتهي منك قبل أن تتأخر. وبالفعل قمت وقلعتني التي شيرت والبنطلون، وبدأت تقبل في، وتلحس في صدري. في الحقيقة جن جنوني، وبدأت تنزل حتى وصلت إلى قضيبي، وبدأت تلعب به بيديها. قالت لي قضيبك حلو ليس طوله فقط لكن عرضه أيضاً يجنن. وبدأت تقبل فيه، ونزلت إلى بيضاني وهي تلعب بقضيبي، وبدأت تمصهما. في الحقيقة لم استطع أن أقاوم، وأوشك على القذف. وهي تخرجة من فمها وتلعب به على صدرها حتى خرج المني على صدرها. بدأت تمسحه من على صدرها، وتضحك وقالت لي يبدوأن جديد لكنك ستتعلم وتعرف كيف تتحكم في القذف ولا تنزل منيك مبكراً. المهم أرتديت ملابسي، وهي ظلت لتنظف جسمها. بعدها حدثت لي أكثر من مغامرة معها حتى 

    قصص نيك ا غراء ا لجنس بزاز أختي المطلقة اغراء زبى لنيك كسها قصص سكس اغراء





    سأروي لكم قصتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن تطلقت اختي رشا  من زوجها منذ عام تقريباً وقد اقامت في المنزل. اعرفكم علىّ اولا انا عمر  21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر  أبي تُوفي قبل أن أبلغ منذ أن كنت في الإبتدائية  وأختي رحاب 26 سنة  كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل ، في بيت أبيها وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبضين عندها فطلقها زوجها لذلك.  أمّا عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني  وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة.   أما عن  أختي رشا المطلقة  ابنة السادسة والعشرين  فهي ترتدي لدى خروجها  ثياب  محترمة و كذلك نفس الوضع مع أمي  التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية.  ولكن رشا في البيت تتحرر كثيراً من حشمتها  فأراها ترتدي ستيان يشفّ من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة   و شورتا قماشاً  يُظهر  طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي  من تهيج وانتصابا طوال الوقت . وهي في أحايين أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جداً والذي يلتصق  فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقه ذلك البودي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحسّ بتوترِ في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع نيك بزاز أختي المطلقة الملبن وبدء التفكير به وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه.
    كان الصيف الماضي وكانت معه ذهابي إلى شطّ البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله. ولأنّ البحر كان على مقربة منا ، مسافة ربع ساعة بالسياررة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أىّ وقت نذهب إليه. المهم انّني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف. في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكفّ عن الإنتصاب والمزيّ باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير لشهية الجنس عندي. لم أكن أنظر وأرقب أحد على الشطّ إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين وطيزها العريضة  المنتفخ. لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم ومؤكّد أنها رأت في عينيّ اشتهائي لها لأنّها كانت تلمحني وتبسم قليلاً.
    المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا و بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة  فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضاً وبعدها ذهبت رشا إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها: “ ايه مالك شكلك تعبانة مساكة ضهرك ليه؟!” فقالت: “ يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج … ممكن تدلكي ضهري؟” أحسست أنها فرصة ذهبية للتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية. وافقت بالطبع وسحبتني إلى حجرتها و كانت في يدها قنينية زيت فأخذتها منها واغلقت الباب  و قالت لي:” طيب دور وشك الناحية التالنية  عشان اقلع .” وفعلاً أدرت وجهي حتى قالت: “ خلاص يالا بقا .”  لأستدير أنا إليها و لأجدها مُستلقية  على بطنها في فراشها و تغطي طيزها بمنشفة . ساعتها احسست ان قضيبي يمتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشقّ الأنفس لألّا أتوتر أكثر من ذلك.  المهم أني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير  و سكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك  ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تُغرني  و بدأت أدلك عنقها ثم ظهرها و خلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مررا و تكرارا.  كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى  حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تُقربني  شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها و لم تقل شيئا و هكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي و قالت لي باسمة بسمة خفيفة و كأنها عرفت أنها استثارتني: “  أنت بتعمل يا ولا… ملكش دعوة ببزازي يا ولا هههه .” ابتسمت أنا واحمرّ وجهي خجلاً  ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت: “  أيه  بزازي عاجبتك ؟  فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحقّ: ” بصراحة… أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه…”  تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع ثم التفت بوجهها وقالت: “  أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كدة؟! أحسست ، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهني كما أشتهيها  وإذا بي أقاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز مشرأبة وقالت بغنج مثير مُغري : “ يالا مسج بزازي أهو قدامك..”. ساعتها أحسست أن طاقة القدر فُتحت أماميhttp://www.xxx1xnx6.ml/
    بالفعل وضعت على يدي من قنينة الزيت  و أفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك كذلك  و شرعت  أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بايات سكس المحارم ما بيننا مع أني كنت غير مصدق    أنني حقا ألمس بزاز أختي فأخذت  أمسك بزازها و أمسك حلمتيها  باستمرار و لكن لاحظت أني كلما أمسكت حلمتها تغمض عينيها و تتأوه و وكأنها مستمتعة فأخذت  أفرك بزاز أختي المطلقة الملبن و حلمتيها  باستمرار و بقوة الى أن فتحت عينيها و سألت: ” أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي فطلبت مني أن ارضع بزازها  فرحت أنحني فوق حلمتيها وأنتقل ما بينهما ملتقماً إيّاهما كالطفل يلتقم ثدي أمه او صرت أرضعهما كالمجنون أرضع بقوة حلمتيها و أفرك بزازها في نفس الوقت و أسمع أختي تتأوه بقوة:”  آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه كمان يا روحي.. أرضع يا حبيب أختك .. آآآآه إحساس جمييييييل…”. ذلك أوقف قضيبي بشدة فجعله يقفز من داخل البنطال التريننج الخفيف وأحسست أنه يتمزق من شدة انتصابه  وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعت وسالتها: “ حبيتي رشا بعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!!” فنظرت بعينيها الناعستين إليّ وتوسلت: “ عمرو… ممكن تعاملني كأنك جوزي… أنت عارف أني مطلقة وخايفة اغلط بره… ممكن؟!” وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق: “ حبيبتي أنا معاك.. طيب ليه مقلتيش…”http://www.xxx1xnx6.ml/
    وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي وراحت تلتهم شفتيّ في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على فراشها و صرت أقبلها بكل شغف ووألثم  عنقها و سمعتها تتأوه وثم قامت بنصفها تخلع باقي ثيابها وأنا كذللك حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البتة.رحت  أرضع بزاز أختي رشا لتكون بدايتي مع بزاز أختي المطلقة الملبن و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين  أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتايتمشيان  إلى اسفل جسدها البضّ   إلى أن وصلت إلى كسها المثير  فقربت وجهي من مشافر  كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي  وأستنشقها أملأ  بها رئتي  ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لانس أدسه فيه لأتذوقه … كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحسه وأمصّ بظره   بكل شهوة بالغة. خلال ذلك كانت أختي رشا المطلقة حديثاً  غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تطلق أنّات متتالية متصاعدة العلوّ وترجوني أن أخترقها بقضيبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاول منذ طلاقها كما قالت لي. ثم انتصب بنصفها وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه  بكل شهوة و أنا أتأوه:”  آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه مصي زبري يا حبيبتي ارضعيه… آآآآآه .” أحسست أنّي استويت وتصلب قضيبي إلى حدّ لا مزيد عليه فرحت  أفركه  بكسها  إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شقّ كسها  علامة قمة الهيجان وقد  وفتحت أشفار كسها أمام راسه.http://www.xxx1xnx6.ml/
    وضعت رأس قضيبي في فتحة كس أختي رشا المطلقة حديثاً في بدايتي مع سكس المحارم الشهي  ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها فاحتضن مهبلها الضيق الساخن قضيبي المنتصب بحنان وأنا أدفعبه  إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى انداح كله في كس أختي فاطمة وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة فرحت  أنيكها و هي تتأوه وتغنج وتلهبني بكلمات من مثل: ” نيك حبيبتك ياخويا  نيك أختك المطلقة  قطع  كسي… افلقه نصين.. آآآآآآآح…” فزدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة ووصارت: “  تتأوه و تقول آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك حلو وجامد .. نار نار نار أوووووف.”  ظللت أتمتع بـ بزاز أختي المطلقة الملبن لمدة ربع ساعة كاملة حتى  أحسست أنني سوف أقذف شهوتي و قلت لها: آآآآآآآآآآآآآآهخلاااااص هنزل… فاحتضنتي إليها أشدّ ولم تدعني إلا وأنا  أطفأ نار كسها  ورحت أصبّ منييّ الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا في اعتى شكل من اشكال سكس المحارم الذي لم أجربه قبل تلك المرة. وأنا أجود بماء الحياة متدفقاً من عجب ذنبي إلى كس أختي حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر فذبنا في بعضنا  وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون  إلى أعمق أعماق رحمها وتتقلص عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت حار سائلي داخلها  وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة زوكأنها تخرج روحها من جسدها فاتينات شهوتنا متزامنين. بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني اني زوجها من اآن فصاعداً وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك سبب طلاقها من زوجهاhttp://www.xxx1xnx6.ml/

    2017/08/20

    قصص اغراء ساخنة | راح اتكلم عن قصة سكسيه حقيقية مع اختى مطلقة - قصص سكس محارم


    قصص اغراء ساخنة |   راح اتكلم عن قصة سكسيه حقيقية مع اختى مطلقة - قصص سكس محارم 
    خاص
    اني كاتب القصص عمري 20..
    ندخل للموضوع .....
    اني سيف من بغداد عمري 24 سنه
    اشتغل سايق تكسي كيه كوستر كلشي وماكو منطقة ماندلها
    مرة من المرات جنت راجع من بيت خالتي رايح للبيت بالبياع بليل بالكيه ساعه 9 وبالرجعه شفت بنيه لابسه عبايه كلت خل اشوف تصعد وكفتلها وكتلها بياع كالت اي اوكف صعدت وكعدت وجها كدامي اشوفه بالامرايه ف نطتني الف دينا كتله ماعندي خرده راح اوصلج بلاش لان على طريقي كالت اشكرك عيوني اني من يمي كوم هههه كتلها تدللين جان تكلي انت وين جنت كتله بيت خالتي ورجعت للبيت هسه كالت ها وتعشيت كتلها لا والله ماشتهي وطلعت كالت اني جوعانه كتله تحبين اخذج ل14 رمضان اجيبلج عشه كالت خاف اتعبك كلها لا اني هم جعت جان تضحك هههه كتلها فدوة لضحكتج جان تضحك بعد المهم اخذت العشه الها والي كنتاكي وما اخذت فلوس ف شكرتني وجنها حبتني ف كالت انت متزوج كتله لا كالت الحمدلله لعد هذا رقمي سجله يمك ومن ترجع اخابرك وصلها ورجعت للبيت صارت ساعه 12 ماكو ساعه 1 جان ادك عليه المهم تعارفنه وعرفت ابوها ميت وهي وامها بالبيت واخوها بالحشد وجان ابلش بالنضيف كتله اريد اشوفج جان ادز صور اله اشردو بالدشداشه وحصر تعجبت المهم متحملت تنايجت بالتليفون ورة سبوع كتله اني اريد اشوفج كالت اوكي من امي تروح للدوام باجر تعال دلتني بيتهم ورحت ب 9 جان تطلع بالباب ودخلتني للبيت جابتلي ريوك فد شي وهي لابسه برموده وقميص شلون مرهمتهن ماعرف جان تكعد يمي وتوكلني بيديه خرب عمي بعد متحملت حطت اللكمه بحلكي وجان اخذه بحلك اكلناها سويه ونومته ودك اماصصص نزلت على ركبته وبيدي فليت شعرها ونزلت ايدي على ضهرها واني دامصص والحسس جان تكلي كافي تعال للغرفه رحنه للغرفه وجان انزع وانام عليها ودك حلوووك ونزعتهه القميص والستيان وجان تطلع الملائكة ودك رضع ومص ولحس واعصصصروهي تتناوه اه ااه ااااه ااه اه واني اعصر وامص واللحسس وهي اااخ اااه اااخ اااااخ ااااه صعدت اخذت حلك مرتب ونزلت ونزلت البرموده واللباس بنفسجي اه يبوو ودك لحسس واعض على كيف وهي اه اااه اااه كافي ولك ااه كافي ظليت اللحس وامطك وامصصص جان اطلع عيري واحكه بكسهه كالت ولك بعد ماااتحمل اه اخ ااااخ اااه دخله دخله اخذتها بحلك وجان اكلبها على بطنها تفلت بطيزهه ودخلته ع كيف شويه شويه وبديت ارهز وشغلته عليه وهيه ماتت ااااه اااه اااخ اااخ كافي ولك دتوجعني مووتتني وجان اطلع جبيت على ضهرها ورجعت دخلته وتصيح اااخ ااااه ااااخ ااااااااااااه راح اموت وجعتني ابن كلب جان اكلبها على ضهرها واحطه بحلكها وضليت ادخله كله بحلكهه وجان اجب بحلكها نزلت حطيته بين ديوسهه اصعد وانزل عاد كومتها وخليتهه تموططط وجبيت راس بحلكهه كتله يله كافي ماريد اتعب جان تلزمني وتكلي اوكف متروح جان ادفعهه ع جربايه وارفع رجليها ودختله بطيززههه وتصيح اااه اااخ اااه😲 اخخ ولك وجعتني واطبب واطللع طلعته وجبيت على بطنهه وصدفه جان تدخل امهاا علينه واحنه مصلخين
    دخلته امهاا علينه واحنه مصلخين جان تعيط ورحت ركض لزمت حلكهه وطبكتهه على الحايط وخرت ايدي جان تمضرط واخذذهه بحلكك مرتب سكتته وبتهه تبجي وتباوع واني دامصص بمهاا
    جان تجي بتهه دفعتني وضربتني راشدي😡 اني متحملت جان ادفعهه ع جربايه وجريتت امهه هم ع جربايه ونمت عليهن واخذلك حلك😛 من امهه ويدي على صدر بتهه شلت ايدي وبديت انزع امهه لا اكلك ولا تكلي اغتصبتهن نزعته ولزمت صدرهه وبتهه تباوع وانزل على كسهه اويلي 😑 ودكك لحسس ومصص واعصر بديوسسه وهي تصيح اااه ااااخ اااه اااخ اااااخ ااااه جان بتهه تكومني وتكلي تعال مصلي بعد ماتحمل دفعتهه وكمت الحسس😛 لبتهه وارضع لحد ما جبت كمت جبت راس امهه وخليتهه تلحس لبتهه عاد كمت ارتاح بين متلحس وبتهه تتناوه وتصيح اااخ ااااه ااااخ ااااااااااااه 😯جان اكوم رفعت طيز امهه مثل 🐈 ودخلتهه بطيزهه امهاا صارت تلحسس وتاكل عيورة واني ظليت ادخله واطلعه عاد امهه منيوجه جبيت بطيزهه وكمت خليتهن يرضعن ويموطن😘 واني اصيح ااه ااااااااه اااااخ ااخ تعبت جان اجب عليهن😗 ولحسن الجبه وكمت ثنينهن انلصمن هذا النيج كله طول 2 ساعتين كتلهم وين الحمام اريد اسبح امهاا ودتني للحمام وسدت الباب جان تسويلي موطه واني دفعتهه😨 كتله تعبت ماكدر وجان اخذهه بحلكك😛😜 ولحس ومصص جوه الدوش وطلعنه لبست وكتلهم بعد ماريد اسمع اي شي افتهمتو ودربالكم تتعاركون بيناتكم ترى متعرفوني😡شسوي عاد طلعت وظلت ادك عليه امها وتريدني كل يوم اجي وضليت كل سبوع اروحلهم😍واتونس وياهم وهنه صارن اسحاقيات

    قصص اغراء لامهات | قذف حليبي جوا كسهااا وبعد شهر حبلت مني ولحد لان كل ساعه بنيكها من طيزها وكسها - سكس محارم





    حكتله شفت كلشي بعيني وانا رايح دق لابي قلو عكلشي
    صارت تبكي حكتلي حباب لا تحكي لا حدا انا امك وبحبك شو بدك انا جاهزه
    حكتلها بدي متل ما اخد حبيبك يا ماما
    حكتلي متل شو يعني
    يعني بدي نام معاكي هلق زوبي نار صار
    حكتلي عيب عليك سليمان انا امك وحكتله لكن لغريب احسن مني رايح دق لبابا
    حكتلي وقف خلص تعال علغرفه معي
    اول ما بلشت شلحت لشرت ومصلتلي زوبي رضعتو رضع وانا ماسكها من شعرها بضرب زوبي بتمها
    حكتلي اهههه ممممم اه اه اه ممم
    سليمان نيكني بقا اوف
    وانا سحبت زوبي دخلتوو بكسها كسها كان نار وتقلي اوف احح اه اححح خخخ نيك كمان اضرب طيزي
    سوالب ديوثين قصص محارم
    وانا اضرب كسها حتا قذف حليبي جوا كسهااا وبعد شهر حبلت مني ولحد لان كل ساعه 
    http://www.xxx1xnx6.ml/
    بنيكها من طيزها وكسها

    قصص سكس محارم | لما ناكني زوج اختي كنت لم ينكني من الكس بل من الخلف - سكس قصص اغراء با الصورة







    ي ذلك اليوم لما ناكني زوج اختي كنت ساذجة نوعا ما و لكن كانت مغامرة جميلة جدا و من حسن حظي انه لم ينكني من الكس بل دخل زبه في من الخلف و رغم الالم الذي اعتراني الا اني حين اتذكر تلك الحادثة احن اليها كثيرا . انا اسمي ماجدة و عمري الان اربعة و عشرين سنة غير متزوجة و القصة حدثت مع شوقي زوج اختي منذ حوالي ستة سنوات او اكثر و كنت كثيرة التعلق باختي التي تكبرني بثلاث سنوات و هي اختي الوحيدة و في تلك الايام كان قد مضى على زواجها حوالي سنتين و زوجها رجل باتم معنى الكلمة فهو يملك جمال و جسم تحلم به كل الفتيات وربما كانت نظراتي تجاهه هي التي خانتني و جعلتني اسلم نفسي اليه .اتذكر انه قبلما ناكني شوقي كان يتقرب الي ويكثر من المديح لجمالي وانوثتي و ذات مرة قال لي اريد ان اخبرك بسر و قال انني اجمل من اختي زوجته و لا ادري كيف لهذه الكلمات ان وقعت في قلبي و صرت احيانا اختلي معه في غرفته حين تدخل اختي للحمام او تكون في المطبخ و لكن لم نمارس اي شيئ و احيانا نقرب شفاهنا مع بعض و نكاد ناخذ قبلة ساخنة لكن نقطعها خوفا من دخول اختي علينا . و جاء اليوم الذي لن انساه و يومها كنت انام في الغرفة وحيدة في بيت اختي و على الساعة الواحدة ليلا قامت تتالم و تصرخ انها على وشك الولادة و لابد لزوجها ان ياخذها على جناح السرعة
    و قد تركني نائمة في الفراش و اخذها الى اقرب عيادة في المدينة علما انه مولودها الاول و لكن لم تمر اقل من ساعة حتى سمعت صوت الباب ينفتح و قد خفت لكن عرفت فيما بعد انه شوقي قد عاد و حين سالته عن احوال اختي رد بابتسامة عريضة الا تباركين انه ولدي الاول . و فرحت انا ايضا خصوصا و ان اختي بخير و هنا اقترب مني و قال اه على الفرحة ستكون اليوم مضاعفة حيث انني صرت اب و انا و انت لوحدنا و لن يزعجنا احد و انا حلمت بهذه اللحظة منذ وقت طويل ثم قبلني من فمي و هو يمسكني بطريقة قوية حيث كان يلف يديه على ظهري و يسيطر على كل تحركاتي و لم اعرف كيف اتصرف حيث بقيت واقفة و هو يقبلني بكل قوة و ناكني دون ان انطق اي كلمة . كنت مصدومة نوعا ما و قلبي يدق بقوة و كانني كنت اسرق و احسست ان جميع الناس يشاهدونني عارية امارس الجنس لكن في الوقت ذاته كنت اريد ان اعيش هذه التجربة فانا لما ناكني زوج اختي لم تكن لي من قبل اي علاقة جنسية او تجربة و لذلك كنت واقفة و اراقب كل تحركاته و احس ببعض اللذة و المتعة . ثم صار يلمس لي اردافي و ظهري و حرك يده حتى لمس صدري و طلب مني ان انزع الروب لكني لم اجبه و هو ما جعله ينزعها بنفسه دون ادنى مقاومة مني و لم اصدق اني واقفة امامه عارية تماما و هي يقبل بطني و صدري و فخذي و يده لا تفارق طيزي و فلقاتي و اصابعه موجهة نحو الفتحة حيث ناكي و هيجني بطريقة مثالية
    www.xxx1xnx6.ml 


    ثم وصلنا الى اقوى مرحلة حيث بدا يفتح حزامه لاخراج الوحش و ازدادت نبضات قلبي لانني سارى الزب لاول مرة في حياتي و يا له من زب كان كبيرا و وردي اللون و ذو راس كبير اما طوله فكان حوالي عشرين سنتيمترا و منتصب جدا . و طلب مني ان ارضع لكني لم اجبه مرة اخرى ثم ادارني و بدا يلعب بفتحة طيزي باصابعه و فجاة احسست ان شيئا حارا جدا على الفتحة و عرفت انه الزب و كان قد بلله باللعاب و بدا يدخل زبه في طيزي ناكني بطريقة عنيفة و قوية . لا انكر انني تالمت لكن كنت احس ان زبه يعطيني الحنان و المتعة فقد كان يدخله الى النصف فقط و الظاهر انه لم يرد ان يؤذيني لانه يعلم اني صغيرة و غير معتادة على الممارسات الجنسية اضافة الى ان فتحتي ضيقة جدا . و قد ناكني شوقي زوج اختي و هو واقف من خلفي و لم يتوقف عن اللعب بصدري طوال النيك و اما انا فكنت مستمتعة لكني اخفي متعتي و اكتم كل الانفاس و الاهات و لما اخرج زبه ليقذف احسست انه اخرج قطعة من جسمي و كانني ولدت و الزب في طيزي من شدة تعلقي بزب شوقي زوج اختي الذي ناكني في تلك الليلة احلى نيكة في حياتيwww.xxx1xnx6.ml

    2017/08/19

    قصص سكس محارم | نيك طيزة ريتا اختى بعد خروج ماما من البيت - سكس اغراء ساخنة











    انها تمارس النيك من الطيز منذ فترة طويلة ذهبت انا الى الحمام بينما صعدت ريتا الى غرفة اختي التي ما تزال نائمة او هكذا اتصورها . وبعد خروجي من الحمام وجدت أختي وربتا في الصالة حيث دخلت اختي الحمام لتأخذ بعد ما جرى بيني وبين ريتا في غرفة المكتب حيث نكتها من طيزها الذي كان عريض جدا مما يدل على دوش الصباح وذهبت ريتا الى المطبخ من اجل اعداد الفطور ثم تبعتها الى هناك وحضنتها من الخلف وكان زبي بين فلقتي طيزها ويد تعتصر نهدها والاخرة تسللت الى تحت كلوتها لتلامس كسها الذي لا يزال رطب من السوائل التي قد فرزها كسها عندما نكتها قبل اقل من نصف ساعة .وقد طلبت منها ان ترتب وضعها ونفسها حتى تاتي الينا في المساء لاني اريد ان نعاود ما فعلناه قبل قليل وقد اومأت براسها دليل على موافقتها وابتسمت لي واشارت بان اخرج الى الصالة قبل ان تاتي اختي وترانا معا بالرغم من اني كنت واثق جدا بان اختي ستعرف بالموضوع وان لايتا هيه التي ستخبرها . تناولنا الافطار انا واختي بينما اكتفت ريتا بشرب كوب شاي فقط لانها تناولت الفطور مع امها واخوها شيت حسب قولها . غيرت ملابسي انا وخرجت الى اصدقائي وبعد ما يقارب 4 ساعات او اقل بقليل وصلتني رساله من موبايل اختي ودار بيننا الحديث التالي وكان كله عبر الرسائل القصيرة فقط اختي – مبروك انا – مبروك على ماذا هل حصل شئ لا اعرفه اختي – ههههههههههههههههههههههههههه انا –ارجوكي اتكلمي وضحكيني معك اختي –لا خليها بعد الغداء لما تروح ماما شغلها انا – ارجوكي علشان خاطري كلميني علشان ارتاح اختي – ليه هوه الي حصل شئ وحش بيخوف ولا حاجة تبسط وتفتح النفس بس وغلاوتي عندك اترك الكلام لغاية متخرج ماما (باااااااي) كنت انا اعرف ماذا تقصد وعن أي شئ تلمح ولم يشغل تفكيري كلامها ابدا – — لكني اصبت بحالة ذهول شديد وصداع لم اشهد مثله في حياتي بسب معرفة اختي بالموضوع وكيف عرفت بذلك ولا بد من وجود سر كبير بين اختي وريتا وهو ما جعل ريتا تخبر اختي بما حدث بيني وبينها وربما تكون اختي ايضا تخبر ريتا باسرارها وربما تكون تفعل مثل ما تفعله ريتا ايضا . اخذت الافكار تعصف براسي ولم اعد ماذا افعل او الى اين انا ذاهب وماذ سافعل عندما اعود الى البيت الذي لم اعد اعرف حتى الطريق اليه —— اتصلت بي امي لتطمئن هليه لاني تاخرت كثيرا عن موعد الطعام واخبرتها باني تناولت طعامي عند احد اصدقائي ونسيت ان اكلمها واعتذرت من ماما وطلبت مني ان اعود الى البيت بسرعة لانها ستخرج حالا وان اختي وريتا يريدان الذهاب الى السوبر ماركت القريب من بيتنا لشراء اغراض خاصة بالبنات وطمنت امي باني ساعود في ضرف نص ساعة فقط , وهنا خطر ببالي ما لم يكن بالحسبان ولم يخطر ببالي قبل تلك اللحظة واستاجرت سيارة اجرة وذهبت لمكتب تاجير كامرات الاعراس حيث تربطني به علاقة طيبة عن طريق صديق مشترك بيننا واخذت منه كامرة صغيرة الحجم وعدت الى البيت بسرعة لاجد اختي وريتا ينتظراني للذهاب معهم الا اني اعتذرت وقلت لهم باني متعب جدا ويجب ان انام ولو لساعة واحدة واعطيت لاختي بعض النقود ربما تحتاجها هناك او ربما تكون ريتا ليس معها ما يكفي من المال فضحكت اختي وغمزت بعينها وغادرا البيت فورا فيمها قفلت باب الشقة بالمفتاح وصعدت لغرفة اختي اتفحصها جيدا وابحث عن مكان اضع فية الكامرة من دون ان يشك بها احد حتى تمكنت من وضعها في مكان يسمح بمراقبت السرير ودولاب الملابس ونزلت الى الصاله وعملت كوب نسكافية وجلست اشاهد التلفزيزن الذي لم افهم منه شئ – مضى وقت طويل حتى رن جرص الباب وذهبت بسرعة البرق الى غرفة اختي وفتحت الكامرة لبداية التصوري ونزلت لافتح الباب متظاهرا باني كنت نائم – وتركتهم قرب الباب وصعدت لغرفتي بحجة العوده الى النوم وكنت انتظر خروجهم من الغرفة الا انهم تاخرو بداخلها لاكثر من ساعتين ونصف سمعت بعدها اصواتهم ينزلون السلم الى الصاله وخرجت بعدهم بحجة الذهاب الى الحمام لاجد اختي داخل الحمام حيث عدت مسرعا ودخلت الغرفة واخذت الكامرة واخفيتها بغرفتي ونزلت الى المطبخ لاجد اختي هناك تحاول تحضير بعض الطعام الخفيف والسريع ويبدو انهما جائعتان فتناولت كوب عصير ودخلت الحمام لاخرج منه الى السفرة مباشرتا وتناولت بعض الطعام حيث قالت اختي انا تعبان جدا اليوم ويجب ان تاكل جيد حتى لا تتعب ولم تكن تقصد ما قالته لكنها كانت تلمح لامر اخر – بينما شكرتها وذهبت لغرفتي وفتحت الحاسبة لكني لم اعرف كيف اسحب الفلم من شريط الكامرة الى الحاسبة فاتصلت بصديقي وطلبت منه ان يتصل بصديقة صاحي الكامرة ليخبرني كيف انقل الفلم الى الحاسبة حتى اضعه على قرص سي دي لان الفلم عائلي جدا – وبعد ربع ساعة اتصل بي وطلب مني ان احضر الكامرة والفلم الى المكتب وسيقوم هو بنقله الى الحاسبة دون ان يشاهد أي لقطة من الفلم وبعدها اقوم انا بنقله على قرص سي دي ومسح الغلم من الحاسبة والاحتفاظ بالفلم الاصلي عندي وبذلك يبقى الفلم في غاية السريه ولم يعرف به احد وفعلا ذهبت هناك وانجزت مهمتي خلال ساعة ونصف وعدت الى البيت اشعر باني قد حققت نصرا كبيرا بالرغم من اني لا اعرف أي شئ عن محتوى الفلم وعند دخولي البيت وجدت اختي لوحدها بينما ريتا قد جاء اخوها شيت واخذها معه الى بيتهم – لقد شعرت اختي باني ابحث عن ريتا فقالت لي لا تقلق ستعود غدا صباحا وقبل موعدها اليوموابتسمت لها وقبلتها على جبينها وذهبت لغرفتي – وقمت بنسخ الفلم من السي دي الى الحاسبة وكسرت قرص السي دس والفلم الاصلي خوفا من ان يكون فيه شئ ويتسرب خارجا ويسبب لنا الفضائح والمشاكل — طلبت من اختي ان تعد لي كوب شاي فيمها بداءت بتشغبل الفلم لمعرفة ما فيه ؟؟؟؟؟؟ دخلت اختي وريتا وبيدهم اكياس الاغراض التي اشتروها ووضعوها على السرير وقامو بفتحها كانت تيشرتات وبدي وقميص نوم ثم فتحو الكيس الاخر الذي كان يحتوي على الملابس الداخليه فقط والتي كانت ذات الوان وموديلات رائعه جدا وعلى ما اعتقد فأن مثل هذه الكلوتات والستيانات لا يمكن ان تلبس الا لغرض النيك فقط – وبداءو باستعراض ما قامو بشراءه حيث تضع كل واحدة منهن قطعة الملابس على جسمها من فوق ملابسها وتذهب لرؤيتها على المرءاة التي لم تكن ضمن تصوير الكامرة – وبعد فترة رأيت ملابس اختي ترمى على سريرها دون ان اتمكن من رؤية اختي حيث ذهبت ريتا الى اختي ونزعت ملابسها لانها رمتها على السرير ايضا وبقى الوضع هكذا لاكثر من نص ساعة دون ان ارى أي واحده منهن –في هذه الاثناء جاءت اختي بالشاي وجلست معي لعشر دقائق قلت لها باني ساكمل الموضوع الذي بيدي وانزل اليها في الصاله فقالت معليش يعم انته تطردني من غرفتك – فقبلتها وقلت مفيش حد في الدنيا يقدر يطرد قلبو وحياتو بس في عندي شوية شغل وانزل معاكي بسرعة – وفعلا نزلت الى الصالة وعدة لمتابعة الفلم وبين تقديم لقطة او ارجاع لقطة شاهدت اختي عارية الصدر تلبس الكلوت فقط وتاتي الى خزانة الملابس ةاخرجت بعض ثيابها ووضعتها على السرير ونزعت الكلوت لارى طيزها بكل دقة ووضوح وارتدت الستيانة التي اقفلتها لها ريتا من الخلف – استمرت اختي وريتا بتغير الملابس فيما كنت ارى كل تفاصيل اجسادهم وتمكنت من رؤية كس اختي لثلاث مرات الا انه كان غير واضح جيدا ثم ذهبو الى المراءة ولم اعد ارى شئ – وبعد قليل كنت اسمع اصوات ضحك وكلام لم اغهم منه شئ الا انه كان يدل على تحرشات جنسية او شهوة عارمة خاصة من خلال الضحك لانه اشبه بضحكات المنيوكات والشراميط – ولم يدوم هذا الوضع طويلا حتى ضهرت ريتا عاريه تسحب اختي من يدها ويستلقيان على السرير وكان بينهم كلام لم اسمعه وما هي الا لحظات او دقبقة على الاغلب وضعت ريتا يدها على كس اختي دون أي حركه منها وسحبت ريتا يد اختي ووضعتها على كسها وبداءت تحرك يد اختي على كسها وتمسك اصبع اختي وتفرك به زنبورها – ومن ثم سحبت راس اختي ووضعته على صدرها فيما بداءت اختي ترضع نهدي ريتا بكل فن ومهاره وكانها خبيرة في هذا المجال لسنوات طويلة وبعد ان رفعت اختي راسها من صدر ريتا بداءت تلحس لها كسها وهنا كانت المفاجئة الكبيرة التي كان ثقلها على راسي اثقل من الجبل وهي عندما ادخلت اختي اصبعين من اصابعها داخل كس ريتا وبداءت تخرجهم وتدخلهم بقوة وهذا يعني ان كس ريتا مفتوح ويمكن ان يكون كس
    http://www.xxx1xnx6.ml/

    قصص سكس منقبات | ابنى نكنى فى غياب زوجية وقذف تلات مرات بكسى - قصص اغراء ولاثارة



    http://www.xxx1xnx6.ml/
    نا شاب مصرى اسمرللجنس معى تاريخ عريق مثل تاريخ اجدادى.من صغرى و انا مفتون بالاجساد و احب استكشفها.وطبعا اول جسد كان جسد امى الجميل المثير.تمتلك امى جسما بضا طريا ممشوقا ذو نهود كبيره مكوره و طيز كبيره متناسقه مترجرجه.و عندما بلغ عمرى اربع سنوات سافرت امى لمدة سنه رجعت بعدها تشعر بالذنب لغيابها فحاولت ان تعوضنى باى طريقة.فكانت تلبس ملابس شفافه على اللحم و تتركه ينحسر عن لحمها البض تاركة اياى انظر اليها مشتهيا.ولا تكفينى النظرات فتمتد يدى بلا وعى ( رغم صغر سنى وعدم فهمى ) الى ارجلها لتدلكها وظهرها كله وهى مسترخيه و مستمتعه.و عندما انتهى كانت تقبلنى شاكرة و سعيده.و فى كثير من الاحيان كنت اجلس على افخاذها و كانت تضمنى تاركة اياى اعبث فى صدرها و اهزه.و عندما كانت تنهرنى اختى لاننى كبرت على ذلك كانت امى تامرها باللا تتدخل.واستمر الحال على هذا حتى بعد البلوغ ورغم رؤية امى لزبى الواقف اثناء التدليك اليومى لهافقد كانت سعيده بتدليكى الحساس الخبير. و عندما وصلت السادسة عشر من عمرى كنت قد وصلت لقمة هياجى و نما زبى نموا هائلا يفوق عمرى بمراحل واصبحجسمى ممشوقا.عندها بدات افكر جديا فى امى و جسم امى الفائر دوما و ابدا.قد ادى هذا التفكير المستمر فى الجنس الى هياجى المستمر.و اصبح منظر زبى الهائج المكور تحت الملابس امرا عاديا فى المنزل تلاحظه امى و تبتسم مما يزيد هياجى فاهجم عليها احضنها و اقبلها مصطنعا البراءه و ما فى نفسى فى نفسى.و هى تبادلنى الاحضان و القبلات فى حنان و دفء. فى يوم قرر و الدى السفر مع اخوتى لشراء الملابس و التسوق واصطنعت المرض واننى لا استطيع الحركه.فرجته امى ان يتركنى واوصته بما اريد شراءه.فى هذه الليله طلبت من امى النوم معها فى سريرها لانى مريض جدا فوافقت.بدات فى غرفتى عندئذ فى التفكير وترتيب خطوات الوصول لجسم ماما الجميل. اتيت الى سريرها فى المساء و قبلتنى داعية لى باحلام سعيدهو نامت.انتظت حتى استغرقت فى النوم و بدات التصق بظهرها المكور على نفسه تاركا كل افخاذى و زبى ينصهروا على طيزها المترجرجه.حضنتها بقوه وحنان فضمت يدى الى صدرها مبادلة اياى الحنان بدون وعى منها كما لو انها تحلم.فهجت هياجا شديدا و اخذ زبى ينتفض فى قوه معلنا ثورته فاوسعت له مخرجا من البنطلون فقفز فى قوه يدفع قميص نومها الحريرى بين فلقتى طيزها الناعمتين.واخذت احرك جسدى فى متعه ويدى تقبض على صدرها.كنت افعل ذلك دون قلق فانا اعرف ان نوم امى ثقيل ولا تستيقظ الا بعد ان تاخذ كفاية نومها.مددت يدى اسفل الغطاء و اخذت ارفع قميص نومها و انا اتحسس ارجلها و افخاذها الناعمه و لم اكد المس طيزها حتى اتيت ببحار من المنى على كيلوتها.تركتها عندئذ و استغرقت فى نوم عميق.ولم تعرف امى شيئا وقتها. عنتدما بلغت الثامنة عشر كانت امى فى يوم من الايام مجهده و تشتكى من الم فى ظهرها فاقترحت عليا ان تاتى بمدلكه لتقوم بعمل كؤوس هواء ليمتص الرطوبه من جسدها و بالفعل قامت باستدعاء واحده واصررت انا على الدخول لغرفتها بحجة الاطمئنان عليها.رايت عندها جسد امى العارى ترقد على بطنها و لا يسترها سوى قماشه على طيزها.فهجت هياجا شديدا و تقدمت اطلب مساعدة المدلكه فى تدليك امى فوافقت.اخذت ادعك جسد امى فى حنان ونشوه عظيمتان و يدى تحاول ازاحة القماشه لاسفل حتى ارى #طيز امى.وكانت امى تصدر اصوات تمحن مثل القطط تزيد هياجى و هى تدعونى ان استمر فى التدليك فانقضضت على افخاذها افركهم رافعا القماشه لارى كسها الجميل يطل على ب*****ه الهائج زشفرتيه الحمراوتين الممتلئتين.فجعلت يدى تصطدم بهما و جسدها يرتجف و يعرق عرقا شديدا ذو رائحه هياجه فاتيت المنى فى بنطالى و قمت مسرعا مدعيا حاجتى للحمام و امرا المدلكه بالاستمرار فى التدليك و امى عندئذ كانت فى عالم اخر من النشوه و الغيبوبه. فى اليوم التالى كنت اجلس فى غرفتى هائجا كالعادى و اعبث فىزبى دخلت على امى مبتسمه شاكرة اياى على تدليكى البارحه و ان جسمها قد استعاد كل حيويته و قبلتنى بالقرب من فمى ز طلبت منى ان اجلس معها لمشاهدة التليفزيون لانها تجلس وحيده ولا احد فى المنزل. وعندما جلست بجوارها على الاريكة كان الدش يعرض فيلما ساخنا جعل زبى يقف اسفل #البنطلون بقوه و انا احاول ان اخفيه دون ان تشعر امى ولكنها نظرت الى زبى الهائج و ابتسمت قائلة " انت كبرت و صرت رجل يا ولدى " فقلت لها متشككا " كيف؟ " فاشارت الى زبى الهائج و قالت " هذا هو الدليل الصريح...انت عندك بنت صديقه يا ميدو؟ " قلت لها " لا " فقالت " لابد لهذا البلبل الحائر ان يسكن عشا يهدهده " فاحمر وجهى فى شده فقالت" لا تخشى يا صغيرى اريدك ان تقف امامى لترينى كم كبرت " فوقفت امامها فاخذت يدها تمشى على تضاريس جسدى ولامست مكان زبى و كملت تتحسس اوراكى وطيزى و هى فى منتهى السعاده. قالت لى " لقد كبرت يا صغيرى تعال و احضن * الحبيبه " فاتجهت اليها و حضنتها بقوه و بهياج و هى فى منتهى السعاده وعندها قالت لى" قبل خد * الذى لم يهنا بنوم و انت تعبان " فقبلت خدودها البضه فقالت " قبل عنق وكتف * اللذان طالما ارحت راسك عليهما " فاخذت اقبلهما فى جنون صاعدا هابطا وهى تضحك فى نشوه وكانت تلبس قميص نوم بحمالات يبدو فيه معظم صدرها الجميل الناهض وكان قصيرا يكشف افخاذها.و عندها لمحت تلصصى على صدرها فقالت " الا تتذكر الصدر الذى ارضعك لبنا و حبا ؟ " فقلت " اووه امى اتذكره بكل تفصيله " فقالت الا تبدى له عرفانك بالجميل ؟ " وكان هذا اذنا لى بالهجوم على صدرها فمددت يدى داخل #قميص نومها عاصرا بزازها و اخذت ادلكهم و اعصر #الحلمات وا خرجت صدرها من قميص النوم و اخذت اكله فهاجت امى جدا وتركتنى الحس رقبتها و اقبل فمها فى عنف و ادخل فيه لسانى ليداعب لسانها و يدى تزيح قميص نومها لتتعرى امى بالكامل امامى ويدها تزيح ملابسى عن جسدى حتى صرنا عرايا كيوم ولادتى منها.و قمت بعمل وضعية 69 معطيا اياها زبى وطيزى و مستقبلا كسها بالكامل فى فمى اكله و امصه و الحسه ومدخلا لسانى فيه مستقبلا ماء نشوتها فى فمى و ابلعه فى تلذذ.وهى كانت تاكل زبى اكلا و احدى يديها تدعك زبى و الاخرى تعبث بخرم #طيزى جاعلة زبى مثل سيخ الحديد فى صلابته و قوته.و عندئذ نهضت و اضعا زبى بين #بزازها و اخذت ادعكه بقوه وهى ترجرج صدرها حتى #انتصب زبى بشده فقمت بسرعه و اضعا زبى على باب كسها و اخذت ادفعه برفق و امى تموء فى تمحن قائلة " دخله يا ميدو.... #نيكنى بزبك الكبير... #بحبك " فادخلته حتى بيضى و اخذت انيكها فى قوه و هى تصرخ و تقول لى كلمات تهيجنى حتى اتيت بحار من #المنى داخلها وهى استمرت فى اتيان مائها معى . وعندها نمت عليها تاركا زبى داخلها لتدفعه عضلات كسها المرتخية خارجا مدغدغا اياها.و عندها طلبت منى الاستحمام معها فوافقت. و عندما نزلت المياه الدافئه على اجسادنا اخذنا ندعك بعضنا فى #نشوه و اخذت اعبث بخرم طيزها باستعمال الزيت موسعا اياه وهى تموء فى توحش و تمص زبى فى قوه حتى انتصب بقوه من جديد. وعندئذ جعلتها تركع معطية اياى كل طيزها و كسها فادخلت زبى بعد ان دعكته بالزيت فى #خرم طيزها الضيق بمنتهى البطء .اخذت تتمحن وانا احركه ببطء داخلها حتى وسع خرم #طيزها فبدات انيكها بقوه و اعبث بيدى فى كسها الذى اتى مائه على يدى فاخذت الحسه و اعطيتها اياه فلحسته فى متعه فاخرجت #زبى و رجعت #انيك #كسها حتى اوشكت على الاتيان فاخرجت زبى ودفعته فى فمها اغرقته بمنيى الذى بلعته فى استمتاع. ومنذ ذلك الحين لم اتوقف عن نيكها و توسعت فى 
    http://www.xxx1xnx6.ml/

    قصص سكس محارم | ولد واختة نكحت اختي من طيزها حيث وجدتها في تلك الليلة نائمة عارية ليلة العمر قصة انا واخويا


    لم افوت تلك الفرصة و نكحت اختي من طيزها حيث وجدتها في تلك الليلة نائمة عارية تماما و قد بانت مؤخرتها لانها لبست ثوب قصير و اعتقد انها تعمدت خلع كليوتها حيث اثارتني و هيجتني بجنون . و حين دخلت وجدت الروب مرتفع الى ظهرها و كان الجو حارا جدا و طيزها الذي يشبه الجبن الأبيض امامي و زبي قد بلغ انتصابه درجة غريبة جدا و قلت في قرارة نفسي ان اختي قد تعمدت اظهار طيزها امامي كي انيكها و اقتربت منها و انا حاملا زبي بيدي التي كانت ترتجف من الشهوة و كنت اقترب و انا اتسائل كيف سيكون شعوري و انا سالمس الطيز لأول مرة في حياتي و اتحسسه و اكثر ما شغلني هو كيف سيكون طعم فتحة شرجها لما ادخل زبي لانني كنت على وشك ان انيك لأول مرة في حياتي حيث نكحت اختي بطريقة جميلة و ساخنة جدا . اقتربت اكثر ثم وضعت يدي على مؤخرتها و كانت طرية جدا و كانها عجينة نيئة ثم حركتها و امسكت فلقتها و فتحتها فرايت الفتحة و همست في اذن اختي اعرف انك لست نائمة لكن اريد منك ان تبقي هادئة
    قصص سكس محارم , قصص سكس , سكس محارم , قصص سكس نسوانجي
    و لم استطع لا تقبيلها و لا اعطاءها زبي كي ترضع لانني كنت ساخن جدا و اعرف اني اقذف بطريقة سريعة جدا حيث نكحت اختي بسرعة كبيرة و جئت من خلفها على جنبي الأيمن و احسست ان زبي صغير امام ذلك الطيز الكبير جدا حيث امسكته وانا ابحث عن الفتحة . ثم حاولت إدخاله بطريقة قوية و ساخنة لكن كان يحتك مع الفتحة و لم يسمح طيزها لزبي بالعبور و هنا بللت اصابعي و لففت الريق على زبي كاملا ثم اعدت إدخاله و هكذا احسست بالحرارة الساخنة و راس زبي كيف كان يدخل في فتحتها و كنت اذوب مع كل جزء من زبي يدخل في طيزها و انا أعيش اجمل نيكة في حياتي حيث لم اخطط لها و لم اضعها في الحسبان لكني نكحت اختي و لم اضيع الفرصة . ثم دفعت اكثر و هكذا وجدت ان نصف زبي قد دخل و لا يمكن ان تتخيلوا تلك الحرارة التي كنت عليها و خاصة و ان اختي كانت تتظاهر انها نائمة و انا كنت متاكد انها كانت تعي ما يحدث لانه من المستحيل ان يدخل الزب في الطيز و تبقى هي نائمة بل لم تقم باي حركة
    قصص سكس محارم , قصص سكس , سكس محارم , قصص سكس نسوانجي
    ثم أدخلت زبي اكثر و لكن هذه المرة ادخلته كاملا و وصلت بسرعة كبيرة الى قمة الشهوة و اللذة حيث لم اعرف كيف جائني الإحساس اللذيذ برغبة القذف و اخراج المني و احترت هل اضخ زبي و اخضه في طيزها بكل قوة حتى اقذف ام اسحبه عسى تلك اللذة تنقص و اكمل النيكة . و بين هذا و ذاك لم يمهلني زبي الوقت و احسست ان رعشة القذف قد بدات وان زبي بدا يطلق المني و مرة أخرى احترت هل اتركه يكمل القذف في داخل طيز اختي ام اخرجه يقذف فوق فلقتها خاصة و اني نكحت اختي بطريقة سريعة جدا و لكناه ساخنة الى اعلى درجة و لم يكن الوقت كافيا امامي حيث اللذة و الشهوة و المتعة الجنسية جعلتني اترك قضيبي داخل مؤخرة اختي و بقيت اقذف و انا امسك طيزها و كانني خائف من هروبه و تركي وحيدا . كنت اقذف و كان داخل زبي مدفع حيث حين يطلق زبي الدفعة كنت ادخله كاملا ثم اسحبه مرة أخرى و حين احس ان الطلقة الموالية ستخرج ادخل زبي مرة أخرى كاملا في طيزها و هكذا نكحت اختي
    قصص سكس محارم , قصص سكس , سكس محارم , قصص سكس نسوانجي
    ثم بقيت ارتعد و انا اقذف و احس انها مستمتعة و حين أكملت نظرت الى طيزها الجميل و انا مستغرب فقد بردت ولم اكن احس باي شهوة لانني بعدما قذفت حاولت اللعب بطيزها و تحريك شهوتي مرة أخرى لانني كنت اريد ان انيك مرة أخرى لكن للأسف لم يستجب زبي للمداعبات و لذلك قمت الى فراشي كي انام و انا منتشي لاني نكحت اختي بطريقة ساخنة جدا و نكت طيزها الجميل . و الشيئ الذي حيرني هو ان اختي تظاهرت تابع قرائة القصة