2017/08/06

قصص سكس محارم | انا واخويا لاول مرة بكسى ساخنة - قصص سكس محارم اغراء


بكسى ساخنة - قصص سكس محارم اغراء



اقتربت الساعة من الثامنة صباحا و أنا أجهز نفسي و أضع بعضا من الماكياج الخفيف قبل أن أسلك طريقي إلى عملي بإحدى المصالح الحكومية .. اسمي رباب .. كان صباحا تقليديا بدأته بدش سريع لإزالة آثار ليلة باردة جدا من ليالي الجنس الزوجي التي يقوم فيها كلا الزوجين فيها بتمثيل دور المستمتع رغم أن كلانا يعرف أن هذا لا يحدث مع الطرف الآخر .. لا أريد أن أظلم زوجي ماجد و لكننا وصلنا بالفعل إلى درجة خطيرة من البرود الجنسي جعلت كلانا يفقد شهوته و حميته للنيك رغم ما فيه من ملذات و متع .. و ذلك لأن هذه الحالة تصيب أي زوجين في إطار الممنوعات الجنسية العديدة التي تفرضها عاداتنا العربية على كل اثنين فلا يبادر أحدهما بكسر هذه العادات مهما كان السبب و مهما كان الداعي حتى لا يتهمه الطرف الآخر بأشياء ليست فيه كالانحلال الأخلاقي و الخيانة مثلا!!
ارتديت ملابسي على عجل حتى لا أقع في معضلة التأخير .. و توجهت إلى محطة الأتوبيس الذي سوف يقلني من منزلي بضاحية شبرا الخيمة إلى مقر عملي برمسيس و هي المنطقة الأكثر ازدحاما في العالم .. استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني أنا و ماجد خاصة و أن تبعات الزواج المادية لم نتخلص منها رغم مرور ثلاثة أعوام كاملة .. و رغم كون الأتوبيس وسيلة مرهقة جدا و جلابة للمعاكسات الجسدية التي لا تحترم وقاري و خجلي و حشمة ملابسي حتى أني صرت أتسائل ما هي المعاكسات التي يمكن أن تطول البنات الغير محجبات و اللائي يلبسن ملابس ضيقة على الموضة إذا كنت أنا بحجابي و بملابسي الواسعة هذه أتعرض لهذا الكم اليومي من التحسيس و الالتصاق الذي يصل أحيانا كثيرة إلى الملامسة في أماكن حساسة جدا من جسدي دون أن أعترض أو حتى أتذمر منعا لما يمكن أن يحدث من مشكلات بعد ذلك!!
صعدت إلى الأتوبيس .. و صعد خلفي رجل ثلاثيني العمر أسمر البشرة يبدو عليه الإرهاق بشكل واضح .. لا أدري ما الذي جذب انتباهي إليه بهذه الدرجة و لكنني كنت أنظر إليه فأجده يبادلني النظرة بإعجاب واضح أرضى غرور الأنثى بداخلي .. فالمرأة مهما تزوجت و مهما تقدمت في السن تشتاق دوما إلى الإحساس بأنها مرغوبة و مثار إعجاب من الآخرين .. المهم أني لم أعر هذه النظرات أي اهتمام و قطعت تذكرتي و توجهت إلى المكان الذي أقف فيه كل يوم في منتصف السيارة حتى تأتي محطة رمسيس .. إلا إذا صعب حالي على واحد من سعداء الحظ الجالسين على أحد الكراسي فيقوم ليجلسني و يرحمني من الزحام الخانق و ما فيه .. تلفت حولي لأبحث عن متطوع ليقوم بهذه المهمة فتوقف نظري أمام هذا الرجل الذي صعد معي من المحطة و هو واقف بجواري مسددا نظرات الاهتمام و الغزل التي قابلتها بنظرات من اللامبالاة و عدم الاهتمام .. غير أن شكوكي في اهتمام هذا الرجل بي زادت .. ماذا يريد مني؟ هل يعرفني أم لا؟ هل هو رجل من الجيران وقعت عينه علي ذات يوم و أنا أنشر الغسيل بقميص النوم الأحمر ليلا؟ أم أنه يركب يوميا نفس الخط و يلاحظني منذ زمن و هذه هي أول مرة ألحظ ذلك!!
تقدم الأتوبيس في الطريق و كلما تقدم كلما ازداد الزحام .. و زاد الطين بلة أن المتطوع الذي كان يجلسني مكانه لم يظهر حتى الآن .. إلا أني لاحظت أن الرجل الثلاثيني أصبح أكثر اقترابا مني عن ذي قبل .. حتى أن أنفاسه الحارة كانت تلامس طرحتى كما تلامس نسمات الليل ستائر بيتنا .. أطراف جسده أصبحت ملامسة جدا لأطراف جسدي .. جسده الممشوق جعلني أتغير و أرتبك فعلا و أنا أفكر فيما ينوي هذا الرجل فعله في هذا الزحام الأعمى .. و لكنني لم أكن خائفة أو متضايقة من احتكاكه بي على عادتي مع هذه الملامسات كل يوم .. كان عطره الرجولي كأسراب الجنود الذين بدأوا يقتحمون ممالكي التي أراها تسقط أمامه واحدة تلو الأخرى .. شعرت وقتها بإحساس جديد اشتقت إليه منذ أيام خطوبتي الأولى لماجد عندما كان يتحرش بي في أركان متعددة من منزلنا .. بدأت أرتعش في وقفتي و أنا أشعر بيديه تلامس فخذي الأيسر في رقة و إثارة زادها الملمس الحريري للجونلة السوداء التي أرتديها .. إضافة إلى نسياني ارتداء الشورت مما جعل كف هذا الرجل موجها إلى لحمي مباشرة بلا ساتر اللهم إلا هذه الجونلة الحريرية التي بدأت تتعاون مع كفه و تتحد معه ضدي هي الأخرى!!
ازداد الزحام .. و اقترب الرجل بشدة من طيزي و أخذ يمرر كفيه بطريقة دائرية كنت أذوب معها عشقا و حبا لهذا النوع من الجنس الغير عادي و الذي أخرجني من عقلي و ثباتي .. بدأت أعتدل جدا في وقفتي .. و أشد عضلات طيزي جيدا حتى يشعر الرجل بممانعتي ما يفعله بجسدي .. و لكن هيهات أن تستمر هذه المقاومة اللذيذة أمام حريرية الجونلة و احترافية الرجل الذي دس خنصره في الجونلة و في طيزي وكسي و كأنه يجلس مع زوجته في غرفة نوم و ليس في أتوبيس عام .. لم أستطع أن أشد عضلات طيزي أكثر من ذلك .. ارتخيت أمام يديه الغير عاديتين و لمساته الأكثر من ساحرة .. بدأت أرتخي مجبرة حتى تتجول أصابعه اللعينة بحرية أكبر في طيزي وكسي حتى أني مددت يدي اليسرى لليسار قليلا حتى لا يراه أحد من الجالسين الذين كانوا إما في نوم عميق أو في ملكوت آخر!!
لم يعد هناك ما يمكن أن يفعله ذلك الرجل بي أكثر من ذلك في الأتوبيس .. و لم يعد يمكن أن أساعده أكثر من ذلك لاقتراب محطة رمسيس أخذت أسلك طريقي إلى الباب و أنا أشعر به يتحرك خلفي و ما أن نزلت حتى وجدته خلفي في كل مكان .. انحرفت عمدا عن سيري الطبيعي و أنا أختبر هذا الرجل فوجدته ماضيا في طريقي ملاحقا لي .. فبدأت أهدئ من خطوتي و كأني أسأله ماذا تريد مني؟ ألا يكفيك ما فعلته بي في الأتوبيس؟ قلتها و طيزي التي كانت في مرمى أصابعه منذ دقائق و في مرمى بصره الآن تهتز بدلال في حوار أثارني مع عينيه التي لم تسقط من على الجونلة السوداء طوال الطريق .. و مع كل هذا توقفت أمامه و استدرت له و قبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم ابتسامة رجل منتصر و هو يقول لي "إيه الخيرات دي كلها يا وافرة الخيرات .. تعالي ورايا من غير كلام كتير !!"
تعطلت حروفي .. بحثت طويلا عن كلمة "لا" في معاجمي و قواميسي لكنني أسفا لم أجدها .. حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل و كم المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا سرت معه في طريقه لكنني لم أقدر .. حاولت أن أتذكر زوجي ماجد و ما يفعله من أجل إسعادي غير أني لم أستطع أيضا أن أتوقف عن سيري خلفه في زحام رمسيس .. انحرف يمينا إذا انحرف .. أكسر الطريق يسارا إذا كسر .. كنت قد فقدت تحكمي بنفسي و كأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في كفه السحري .. و رويدا رويدا بدأت أقدام المشاة تقل جدا .. بدأ البشر يختفون من الطرق المكدسة و نحن نقترب من نفق مترب و متسخ يبدو أنه لم يعرف الأقدام منذ سنين .. لقد دلف بي الرجل إلى مناطق ربما أراها لأول مرة في ميدان رمسيس رغم أني أعمل به منذ سبعة سنوات كاملة .. دخلت خلف هذا الرجل في النفق المهجور فإذا به يستدير و يواجهني بوجهه المرهق و قوامه الرياضي الممشوق .. تسمرت لثوان و أنا أستوعب المكان هل يمكن أن يرانا أحد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا النفق بفضيحة؟ أم أني سأخرج بسعادة أشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات!!

لم يكن هو يمر بنفس التساؤلات لم يتحدث أصلا .. لم يعرفني بنفسه كما تقتضي أصول اللياقة .. بدأ في إكمال ما بدأه في الأتوبيس مباشرة .. أدارني للحائط أو ألصقني به إذ شئتم الدقة و رفع جونلتي و كأنه يقدم لها الشكر على حسن تعاونها .. انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية و بدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من ماجد الرومانسي في نيكاته لي .. بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف و قوة يمتكلها هذا الرجل .. و أنا أنظر خلفي و أمرر يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد .. لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ و هو يتمرغ كالمجنون في طيزي .. بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي بالفعل .. و لسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة .. لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما و أدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد .. لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف الجونلة إلى أسناني لأكتم أنفاسي و صوتي من الخروج و لكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي - كسي الذي كان يشبه من الخلف جوزة الخروع المشوكة - من الخلف إصبعا يتبعه إصبع!!

انتهى الرجل من البعبصة .. أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بالحائط هذه المرة .. أخذ يعبث بحجابي فرفعه حتى رقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان و بدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم السوداء و كدت أصعق و أنا أرى بزازي بلون برونزي كون شعاع شمسي أراد أن يشاركنا هذه اللقطة المجنونة من اليوم .. فبدأ الرجل يتمرغ ثانية و لكن في بزازي هذه المرة .. ساحقا حلماتي المنتصبة لاعقا كل مسام جلد أسعدها الحظ بتواجدها في بزازي في تلك اللحظة .. قبل أن يرضع مني في شبق و عنف ..!! ثم هبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى حيث أعلم وتعلمون .. وقد سبقته يده إلى كسي .. معبد أنوثتي ليبتهل إلي كي أرضى عنه وأسمح له بتذوق متعتي .. ذق يا أيها الوسيم .. تمتع ومتعني معك .. تمتع بي ومتعني بك .. وكنت غير مختونة مما فاجأه وأعجبه وأخذ يطري على كسي وأشفاره وبظره .. وترافق كلماته لمساته .. ومداعبات أنامله حول وفي كسي السعيد . ووصل بلسانه إلى بئر العسل كما يسميه .. إلى كسي .. وبهرني بمواهبه وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري كما لم يفعل ماجد يوما من قبل حتى أصبحت أتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات.

أدارني للحائط مرة ثالثة .. لمحته يفرج عن زبره القوي الذي لم يقل قوة و لا جمالا عن جسده المفتول .. ارتمى على ركبتيه ليمصمص في كسي للمرة المليون في ثلث ساعة قبل أن يدفع بزبره في حركة قوية إلى حضن كسي وإسفنج مهبلي في حركة عنيفة لولا تمسكي بأطراف الجونلة و خوفي من افتضاح الأمر لصرخت مع قوتها ألف مرة .. هذه هي أول مرة منذ أعوام التي أتناك فيها من كسي التي حرمني ماجد من لذتها كثيرا بدواعي كثيرة .. شعرت بلذة مطبقة لا تحتمل و هذا الرجل يدس زبره في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية و جسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك .. لا هوادة في النيك الذي بدأ يتخذ حدا جنونيا من هذا الرجل النادر الوجود ..!!

اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله و حبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل .. ارتعشت أنا الأخرى ثلاثة مرات و أنا أداعب بظر وأشفار كسي سعيد الحظ في هذه النيكة .. و ما هي إلا ثوان إلا و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي و بدأ الهدوء يسود النفق المشتعل بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف .. و ما إن أخرج زبره إلا و انطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي .. و لا أدري لماذا لم أشعر بالخجل من الفساء هذه المرة .. فقد تخيلت معه أني أحلم و أعيش في عالم آخر بقوانين أخرى و أحلم معه حلما نادر الحدوث .. فها هي نسمات ميدان رمسيس و أشعة شمسه تعانق طيزي و تداعبها و تنيك كسي هي الأخرى مع هذا المجهول الذي لم يخرج قضيبه الجميل الذي ما زال منتصبا كجبل المقطم مني بعد .. وأخرجه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وما لبث أن أدخل أيره من جديد في بئر أنوثتي ومعبد متعتي وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني .. أنا أتناك و بالقرب مني ألاف البشر ممن لا يدرون ما يحدث داخل النفق المهجور من لذة و دعارة استمتعت بها حتى أذني .. فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع أتحفني للمرة الثانية بثمرته وسائله الرائع يمتع به بدني ويطرب به كسي ومهبلي ورحت فى خيالات .. لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته مسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعلم وعنواني وهاتفي وعبارة "لا تتصل بي فيفتضح أمري عند زوجي" وتناول الرجل كاميرا الجوال الخاص به وحرص على التقاط مجموعة صور لطيزي المغرقة بلبنه الساخن ولبزازي ووجهي للذكرى .. قبل أن ينحني أرضا ليأخذ كيلوتي التركوازي ليمسح به زبره في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ قبل أن يتركني و يهرول إلى خارج النفق بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف يمكن أن يجمعنا مجددا .. تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة و أنا مفشخة الأرداف .. مرهقة العواطف!!

عدلت ملابسي .. و بدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة .. أنزلت جونلتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي بمنديل ورقي في حوزتي و في هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من النفق .. لم يهمني التأخير لأربعين دقيقة عن العمل بعد أن استعملت كسي في النيك للمرة الأولى منذ أعوام بل إني قررت أن أطلب من ماجد بقوة أن ينيكني فيه أثناء لقائنا الحميم في المساء فلن أدعه يتذرع أو يتهرب بأي عذر واه هذه المرة أبدا كما كان وكنا نفعل منذ أعوام .. سأستمتع بالرجلين معا لمَ لا .. لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية .. سرت بلا كولوت و أنا سعيدة لملاصقة جونلتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة فربما يغري ذلك مجنونا أخر ليعيد معي الأمر في نفق آخر .. أو في أوتوبيس آخر على أسوأ http://www.xxx1xnx6.ml/الفروض!!

2017/08/05

قصص سكس محارم | نيك اختة بعد طلقها با الثالث ناكت كسها قصصة سكس محارم

قصص سكس محارم | نيك اختة بعد طلقها  با الثالث ناكت كسها قصصة سكس محارمhttp://www.xxx1xnx6.ml/

محارم الرياض شرموطة السعوديه محارم السعوديه محارم انا وابى محارم انا واخىhttp://www.xxx1xnx6.ml/ محارم انا وزج اختى محارم الرياض مراهقة من الرياض مراهقة من السعوديه http://www.xxx1xnx6.ml/مراهقة مولعة نار مراهقة ابى نيك مراهقة كسى مولع ديوث الامارات محارم الامارات ديوث السعوديه ديوث الرياض ديوث بنت الرياضhttp://www.xxx1xnx6.ml/ ديوث بنت السعوديه ديوث خليجى محارم خليجى محارم خليجية محارم جدة مراهقة جدة مراهقة عمان شرموطة بيروتhttp://www.xxx1xnx6.ml/ شرموطة الرياض علياء الرياض قحوبة السعوديه فرج يبغى مرج كسى جنان جيتار الرياض جيتار بنت السعوديه جيتار كسى نار جيتار ابغى الازبار منار كسى نار دعاء ممحونه الحين بدى نياكتى الحين http://www.xxx1xnx6.ml/اح يا كسى طيظى مربربة كسى منتفخ شفرات كسى مشاعل كسى حائل منى الفؤاد شهوة انوثتى انوثتى واخو زوجى انوثتى سبب نياكتى مكوتى سبب متعتى حنونه بالزب مجنونه مجنونهhttp://www.xxx1xnx6.ml/ نيك ممحونه شهوتى سبب طلاقى مطلقة الرياض مطلقة السعوديه مطلقة من الرياض مطلقة من السعوديه مطلقة والحين محارم مطلقة واخى يعاشرنى عاشقة تبادل الازواج عاشقة لسكس المحارم ممحونه بالأويــــــ ارملة متناكة ارملة منيوكة انا منيوكة http://www.xxx1xnx6.ml/انا قحبة انا بتناك انا كسى مولع انا

قصة سكس محارم | ناكة مع اختة بعد خروج ماما من البيت | قصص سكس محارم ساخنة





كنت أجلس أشاهد التلفاز فيلم ممنوع فى ليلة الدخلة بطولة عادل إمام وسهير رمزى وكنت أستعد لممارسة العادة السرية بينما خرجت أمى وهى ترتدى قميص نوم حمالات وردى فوق الركبة وكان جسدها الأبيض الممتلئ يظهر بوضوح ما هذا ؟ إن ثديها المكور يظهر بحلماته الدائرية كما أن كسها المحلوق وأردافها تظهر أيضاً , لقد نظرت إليها نظرت دهشة وتعجب ولكنى لم أستطع أن أنظر إليها ثانية من الخجل . لم تجلس أمى بجانبى بل جلست بالمقعد المقابل لى لتشاهد التلفاز ولم تكلمنى وكان يظهر على وجهها آثار البكاء الشديد , وبالرغم من سخونة الفيلم ولكننى لم أعره انتباها بل كنت أختلس النظرات إلى كس أمى الظاهر بشكل مثير حيث أنها رفعت إحدى ساقيها بينما الساق الأخرى على الأرض .http://www.xxx1xnx6.ml/ 
لماذا تفعل أمى ذلك هل بسبب حرارة الجو أم أنها تنتقم منى ؟ كانت أمى تضحك على بعض مشاهد الفيلم وكنت أضحك معها كلما ضحكت هى … والآن قد رفعت ساقيها من على الأرض وأصبح النصف السفلى من جسدها عارى تماماً .. فخذاها ابيضان ناعمان يلمعان لأنها راقصة ومهتمة بهذه الأشياء .. وكسها وردى محلوق تماماً .. والأعجب أننى شاهدت بداية خرم ظيزها من الأمام .. الآن تأكدت أن أمى كانت بتتناك بالليل … كان الجو حار فعلا … انتصب زبى بطريقة فظيعة .. كانت أمى تضحك بشدة على المشاهد فى الفيلم ويهتز جسمها .. بينما أنا ركزت عيناى على كسها الذى كان يضحك هو الآخر .. إلى أن بدأت المشاهد الساخنة فى الفيلم وبدأ كسها يخرج عسلاً خفيفاً وكان العرق يغطى لحمها وكانت تضغط بأسنانها على شفتها السفلية .
ابتسمت أمى ثم قالت : ” طب تعالى صالحنى وبوسنى ” . فقمت لأقبلها لأصالحها لكنها وقفت منثنى فوق كسها وأردافها وفتحت ذراعيها لكى تحضننى , لقد كنت عارياَ من الأعلى فلم يكن هناك حاجزا بينى وبين لحمها غير قميص النوم قبلتها على خدها لأصالحها وهى تحضننى بشدة وهى عارية من الأسفل ولا يفصل بين كسها وبين زبى غير الشورت الذى أرتديه وأعتقد الآن أنها تشعر بزبى المنتصب فى كسها . ثم قالت : ” أنا مسامحاك يا مجدى وتعالى غرفتى عشان أوريك شوية رقص … ولا انت زعلان منى .” فقلت : ” لا .. مش زعلان .. أهم حاجة أنتى ما تكونيش زعلانة . 
كان هناك الكثير من بدل الرقص ولكنى بعد ما تهيجت اخترت لها بدلة عارية جدا .. وفجاة خلعت أنى قميص النوم أمامى وأصبحت عارية تماماً كانت جميلة جداً وقالت : ” إيه رأيك فى جسم ماما حلو مش كدة . تعال ساعدنى فى لبس البدلة اللى انت اخترتها .. دى بدلة صعبة خالص ” كان زبى ما زال منتصباً ورجعت خلف أمى لكى أربط لها الأزرار والكباسين الموجودة فى ظهر البدلة .. وكانت طيز أمى بارزة بشدة للخلف بحيث اخترق زبى أردافها ولكن كان الشورت يقيده . كانت هناك أزرار جانبية للبدلة على الأرداف فنزلت على ركبتى لكى أستطيع ربطها فاخذت أتحسس طيزها بيدى وهى لا تبدى انزعاجاً . ثم قالت أمى : ” خلاص ولا لسة .. لسه فيه كبسونة من قدام عند رجلى مش عافة أربطها .. تعال اعملها.”
وأصبحت أنا وأمى عاريين تماماً , وأصبحت لا أحتمل ثم دفعت أمى على السرير على ظهرها وبدأت التهم كسها الرطب بجنون وهى تتأوه وتداعب شعرى , ثم قالت : ” عايزة أدوق زبك يا مجدى ياراجلى ” فأخذنا وضع 69 فأصبح زبى فى فمها وأنا ألعق كسها الشهى . ثم قمت لأدفع زبى الهائج داخل كسها وقلت لها : ” أنا هاريحك ياشرموطة يامتناكة ” ودفعت زبى داخل كسها ويدى تعصر بزازها , وكنت أسألها أثناء النيك عن علاقاتها فاعترفت أنها كانت تتناك بعد كل حفلة من أى زبون حسب فلوسه , كانت تتناك من كسها ومن طيزها , ولكنها عاهدتنى بأنها لن تتناك من غيرى بعد الآن . قلبتها وأصبحت فى وضع الكلبة ونكتها من كسها بشدة وكنت أضربها على طيزها بعنف عقاباً لها إلى أن احمرت أردافها وهذا أثارنى بأن أنيك طيزها فبصقت على خرم طيزها ثم بدأت ادخل زبى فصرخت فمسكت رأسها من شعرها وصفعتها على وجهها وقلت لها : ” اخرسى ياشرموطة ما تعليش صوتكhttp://www.xxx1xnx6.ml/ ” فقالت والدموع تنهمر منها خلاص حرمت . . مش ها اعلى صوتى تانى . ثم دفعت زبى فى طيزها وهى تكتم فمها بيدها وتصرح فى داخلها فقلت لها : ” عاملة نفسك أول مرة تتناكى فى طيزك .. دا انتى مفشوخة من طيزك . ” فقالت بصوت ضعيف : ” بس أنت زبك كبير وتخين ” فاثارتنى هذه الكلمات مما جعلنى أنيكها بعنف وقلت لها : ” أوعى تعلى صوتك بعد كده عليا فى البيت من هنا ورايح أنا الراجل يامتناكة . ” 
أدخلت زبى فى كسها وسكت شعرها بيدى واخذت أطعنها بعنف فى كسها وأردافها تهتز بسرعة أمامى , لقد أتت أمى رعشتها 4 مرات وفى كل مرة كان يغشى عليها إلى أن لم يعد ذراعيها قادران على حملها وتمددت على ظهرها http://www.xxx1xnx6.ml/, فقمت انا بإنزال ساقيها على الأرض وبطنها على السرير وكانت قد أغمضت هى عيناها ولا أسمع لها غير الأنين . لقد كنت أدك كسها دكاً إلى أن قاربت على الإنزال فجعلت اسرع طعنى لها فى كسها فانفجر زبى بحممه الرهيبة ففتحت عيناها بشدة مع صرخات متقطعة وأنا نائم على ظهرها لدقائق ثم قمت من عليها وكانت هى فى غاية التعب لا تستطيع الحراك , فحملتها بين ذراعى إلى الحمام , وهناك بدأت تتعافى وتقف على قدميها تحممنا سوياً , وتلاعبنا وبدأ زبى يقف وينتصب وعندما اقتربت منها شهقت وخافت ثم خرجت من الحمام مسرعة إلى غرفتها وأنا ورائها ولكنها أغلقت الباب
http://www.xxx1xnx6.ml/     Sex pussy 

قصص سكس محارم نكت مرات عمى فى كسها الكبير | قصص سكس محارم





حدثت معى هذه الحكايه من فترة كان عندى17 سنة وكنا نعيش فى بيت العائلة انا واسرتى واعمامى و لكل عم شقة يعيش فيها مع اسرته ، وكان جميع نساء البيت كالاخوات ، الا زوجة عمى التى تعيش بالدور الاخير ، كان الكل يكرهها من طريقة معاملتها واسلوب كلامها ، يعنى الكل مخاصمها ، وكان عمى زوجها بسبب ظروف عمله لا ياتى الى البيت الا يوم الجمعة ، وباقى الايام يبيت فى العمل ،و فى يوم قرر يعمل شوية تجديدات فى البيت من دهان و غيره ، و بسبب ظروف عمله طلب من ابى انى اتابع العمال اثناء وجودهم فى بيته خصوصا ان ما فيش حد غير زوجته ، ورغم المعاملة الجافة الى بينا الا انى اضطريت اسمع كلام ابى ، و الشغل استمر حوالى 10 ايام كنت اقضى معظم اليوم عند بيت عمى ،http://www.xxx1xnx6.ml/ وبدأنا ناخد على بعض انا و مرات عمى .و فى اخر يوم للعمال و بعد ما انهو عملهم ، جاء وقت تنضيف البيت و اعادة فرشه ، وكنت انا وزوجة عمى بنعمل كل حاجة ، واخيرا انهينا الفرش ، ، و اثناء ما كنا بنفرش الشقة كانت هى لابسة بيجامة حرير ، و مع الحركة و العرق بدأت البيجامه تلزق على جسمها ، وانا بدأت اخد بالى من جسمها وحلاوته ، وخصوصا انه اتضح انها مش لابسه غير السونتيان بس تحت البيجامة ، لما البيجامة لزقت على جسمها و كانت بطنها واضحة ، ولاول مرة انظر ليها على انها امرأه وبس ، ومن شده الشهوة اللى مسكتنى فى ثوانى ، نسيت انها مرات عمى ، وبدء زبى فى الانتصاب بطريقة غريبة جدا ، لدرجة انى كنت هاموت من ضغط هدومى عليه ونفسى افك اثاره واطلعه حر طليق ، وفى نفس الوقت خايف انها تاخد بالها وتتسببلى فى فضيحة ، وشويه وبدات مرات عمى تشتكى من آلام فى الكتف وكل حتة فى جسمها ، ومن غير وعى لقيتنى واقف وراها وبدعكلها فى كتفها وبقولها المساج مع حمام ميه سخنه ، افضل علاج لحالتك ، وبدات امسج لها كتفها بالراحة وبكل حنية ، واظاهر انها بدات ترتاح لأنها بعد ما كانت بترفض ، سكتت وفضلت كده حوال 10 دقائق وهى غمضت عينيها واسترخت ، وانا عمال ازيد اشتعال ، وبدات لا شعوريا منى انى ادعك فى رقبتها مع كتفها ، وانزل سنة سنة قرب صدرها ، وحسيت انها بدات تسرتخي اكتر و زي ما اتكون بدات تستمتع بايدى ،و جتنى فكره روحت قايلها وانا حاسس ان صوتى مش قادر يطلع ، حاسه بايه ؟قالت معاك حق انا بدات احس براحة فى كتافى ، فقلتلها تعالى افردى جسمك عشان اقدر ادلكلك رجليكى و ضهرك عشان تعب طول اليوم ، لقيتها بتقولى لا انا كدة تمام ، بس حسيت انها محرجة او مكسوفة ، قولت مش لازم اتراجع ، لانى خلاص زبى هيموتنى http://www.xxx1xnx6.ml/، قولتلها انتى مكسوفةه منى احنا بقينا اصحاب وبعدين ، محدش هيعرف وانا شوية و نازل بعد ما اخلص وانتى تخدى حمام سخن عشان عضلات جسمك ، والا هتحسى بآلام رهيبه فى جسمك بالليل ، فوفقت على استحياء ، وانا ماصدقت ورحنا على السرير لاننا كنا اصلا فى اوضة النوم بنفرشها ، ونامت على بطنها وبدات ادلك فى كتفها فتره عشان هى تسترخى ، ويروح منها الحظر ، وشويه وبدات ادعك فى رقبتها وبعد فتره اقل نزلت على ضهرها ادعك فيه ، وقد ايه جسمها كان طرى زى مايكون معندهاش عضم فى جسمها ، وبعد شوية حسيت انها بتتحرك وبدات اسمع انفاسها بتعلى ، وعرفت انها بدات تستمتع ، ونزلت بالراحه على رجليها امسج فيها وادلكها وآخد وقتى لان مجرد لمسى لجسمها متعه ، واول ماضغطت على رقبتها من ورا سمعت آه ضعيفه بصراحه انا لقيت زبى بينزل حممه فى البنطلون ولسه واقف ، وكل ما اضغط على رجليها احس انها بتفتح رجليها شوية شوية من غير ما اتحس ، ورحت طالع على السرير كانى بدلك رقبتها من تانى ورحت قاعد وهى نايمة بين رجليها ، يعنى قاعد على طيزها واول زبى ما لمس طيزها حسيت انها ارتعشت تحت منى ، ورحت قالبها على ضهرها من غير كلام او رد فعل منها ، وبدات ادعك رقبتها من قدام وهى مغمضه عينيها فى دنيا تانيةه وآهتها اصبحت واضحة ، رحت فاكك زراير البيجامة بالراحة ،وبدات ادعك فيهم من فوق السونتيان ، وهى بتقول ايه ده بتعمل ايه ؟رحت حاطت ايدى على بقها وقايل هس ، سكتت وفى اللحظه دى ، وقع كل خجل كان عندى ، وفى ثانية كنت مقلعها السونتيان وماسك صدرها ، الى كان ابيض مثل الشمع فى بقى وارضع، ارضع، ارضع وهى خلاص انتهى عندها الخجل كمان ، وبدات تعلن عن حرمانها الجنسى بسبب بعد عمى عنها ، ومعرفش عدا كام من الوقت وانا برضع فى بزازها ، ونزلت قلعتها البنطلون والكولت مع بعض ولقيت كسها http://www.xxx1xnx6.ml/غرقان من شهوتها وبدات الحس فيه وهى اول مره تجرب اللحس مع الحرمان تخيلوا الحاله الى كانت فيها ، ولقيت ايديها بتدور على زبى وانا عمال ابعده عنها ، ولقيتها اتكلمت واتقلو دخله ؟ بقلها ايه ؟قالت دخله عشان خطرى ، ودى كانت كلامات كافيه انى ادخل زبى فيها وحسيت ان زبى اتلسع من سخونية كسها وفضلت انيك فيها اكتر من نص ساعه على وضع واحد وشويه وبدات تعلمنى اوضاع تانية لحد ماجبنا مع بعض فى نفس اللحظه بس ما اعرفشى جبنا كام مرة فى الليله دى، وشوية واهدينا ..لقيتها بتبصلى ومش عارفه تقول ايه ؟، رحت انا سابقها وقايل مالوشhttp://www.xxx1xnx6.ml/ ليه لازمة الكلام الى حصل حصل وبرضانا احنا الاتنين، ومحدش هيعرف حاحة ، حسيت ان كلامى رايحها كتير ، وراحت معيطه وقيلالى عمك السبب ، بعيد عنى ولما بييجى البيت بيبقى تعبان ، ولو نام معايا 5دقايق ويخلص ويسيبنى ، اتحرق بنار الشهوه ، روحت بايسها وقايلها من النهارده انا موجود وقت ماتحتاجينى ،ووعدتنى انها تعلمنى حاجات كتيرة فى اصول النيك ، وانها هتخلينى انيكها من طيزها المرة الجاية .

قصص سكس محارم | لامة وابنها فى الغرفة قصة كامل با الجزة - قصص سمس محارم ساخنة


كنت طالبه في كليه اداب …وقتها كانت انوثتي تفيض بسخونه ونضج كنت اخافعلي نفسي منها زوجني والدي من رجل بعد الليسانس كان يكبرني بعشرين عامااو اكثر في بدايه زواجي كان رجلا عطوفا حنونا رقيقا بمشاعره الا انه فاقدالرجوله اي انه لايستطيع ممارسه الجماع معي الا ثواني معدوده بعدها ينزلعلي نفسه او في اي مكان علي جسمي ولا استمتع منه الا بشئ بسيط في مصرصدري فقطكانت والدتي هي الاخري تحب الرجال بعد وفاة والدي تزوجت من اخر وكلماذهبت اليها لزيارتها عندما يسافر زوجي كنت اراها وزوجها في اوضاع تغيظنيجدا وهو فوقها يمتص صدرها ويدخل زبره في فرجها وهي تكاد تتاوه باوووووووهكنت امسك صدري وكسي الي ان اجد نفسي بانزل علي روحي بس باتمتع اكتر منزوجيفي مره راقبت زوجها حقيقي متعمده وكان بابا حجرتهم مفتوح بالصيف خرجتووجدت زوج والدتي يركبها من الخلف ونظرت الي ظبره وجدته واقف جامد صلبوشكله يجنن وامي نايمه مسبله عيونها وماسكه فيه بتترجرج تحته وهو يشخروهي تشخر وهات يانيكوبعد شويه ساعه تقريبا وهو بينزل قامت من تحته ومدت بزازها ينزل فيها لبنكتيرررررررررررر اوي كنت ملهوفه للنيك ساعتها ووالدتي قامت بتضحك وفرحانهالصبح اخدت هدومي وروحت من الغيظ وهي تقول خليكي لما يرجع زوجكقلت لها وحكيت لها قالت اتحملي معلش قلت لها اشمعني انتي بتتمتعيومشيت روحت شقتي شغلت فيلم سكس وبقيت افتكر ماما وهي بتقوله دخله دخلهاحسن حموت واهات بقي المهم فجاه لقيت زوجي جاي ومعاه صديق له اول مرهاعرفه كانت الساعه 1 بالليلقال لي تعالي سلمي ده فلان من مصر جاي اسكندريه معايا من البحر الاحمرواحنا زملاء تعالي تعالي سلمت عليهقال فلان حينام في حجره الصالون وحنام معاه وانتي ادخلي نامي واقفليعلشان تنامي كويس دخلت انام وقلعت ولبست قميص نوم اسود وطويل وبصراحه كانجسمي مولع نار وغيظ منهفتحت البابا اشوف هما فين لقيت زوجي نايم بعد نص ساعهوصاحبه راح الحمام وهو طالع كان لابس بيجامه حرير صفراءوفاتح صدرهبصيت ناجيه ظبره بصراحه من غير قصد لقيته ماسكه بين ايديه بيدعك فيه ونامعلي كنبه وزوجي علي كنبه تانيهدخلت ومرة تانيه بعد ساعه قمت لقيتهم نايمين بس صدي قزوجي كان نيام عليظهره وظبرة واقف بيحلم تقريبا بس ظبرة كان ايه يهبل اللي متهبلش حلو اوياوي اويالمهم فضلت واقفه اتفرج عليهفجاه انقلب وجهي يعني ناحيتي شويه بس نايم ظبره خرج من فتحت البنطلونيالهووووووووووووووي لقت حلمات بزازي وقفت لوحدها عملت اني رايحه الحمامومشيت جنبه كان هاين علي امسكه منه حلووووووووووو حلوووووووووووواوووووووووووووووووي ومحرومه مثلي تعمل ايهرحت الحمام وكنت لابسه القميص ووقفت في المطبخ باصه له حس بي قام وقفتاديته ظهري كان رايح المام وهو ماشي عديته من ورايا حك ظبره في طيظي جريتعلي حجيرتي وقفلت من اللي حسيت بيه لان ظبره كان واقفوحكته في من طيظي ولعتنينمت للصبح ومشي الراجل وبالليل رجع مع زوجي تاني وكانت السهره بالليلاحنا التلاته بسبقيت بجد الفت نظره لي بلبسي وزوجي كان بيساعدني بس بطريقه غير مباشرهانا بيروح ويسبنا مع بعض نضحكوا سوا ووصل الامر بعد كام مرة سههر ومعفرهالي الهزار بالاياديبقي يمسكني من صدري ويحسس علي طيظيفي مره بقي زوجي رجع وهو معاه قال زوجي لي تعالي ارجلسي معانا شويهاحسن صاحبي مسافر بكرهجلست لابسه روب بس مبين كل جسمي وكان الراجل بيبص لي حياكلنيوانا نفسي فيهبعد السهره نموا زي كل مره قنت بعد زوجي مانام رحت الحمام ليته جاي وراياودخل وقفل الحمام قال ابوسك بس ارضع منك شويهقلت له زوجي يصحي قال ولا بعد بكره لما يصحي انا حاطط له منومفرحت اووووووووووووووووووووويقلت له يبعني ساعه كدهقال 5 ساعات لما يصحيقلت له تعالي حجرة النوم احسن ناخدوا راحتنارحنا وكانت ليله يلهووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووي

2017/05/26

حصان ينيك نسوان حقيقية, xxx

حصان ينيك نسوان حقيقية, يلم سكس حيوانات د الين اللتي تعيش حياة الترحال العصيبة مع أهلها الغجريين في جنوب أميريكا , وفي يوم من أيام ترحالهم المتكررة تصادف ألين حصان بري ضخم كان بسير بموازاة قافلتهم و لكن من بعيد قليلا , وقد كانت الين مولعة بالخيول جدا حيث لم تكن عينيها تغفل عن ذلك الحصانhttp://www.xxx1xnx6.ml/ الرائع طيلة الرحلة , و احست بأحصان ينيك نسوان حقيقية, ي الطريقة و الوقت المناسب لتنال نصيبها من ذلك الزبر اللذبذ ,و في اليوم التالي و بينما كان أهلها منشغلين في الأعداد لحفلة المساء , أيقنت أن الفرصة باتت سانحة لممارسة الجنس مع ذلك الحصان البري , غادرت مكان التخييم لتبحث عن الحصان المثير فوجدته في نفس مكان اللقاء الأول و كأنه كان ينتظرها , اقتربت منه بهدوء و بدأت تلاطفه رويدا رويدا , كان هادءْ و بدأ يلعق وجهها و رقبتها ما أشعل رغبتها الجنسية و جعلها تخلع ثيابها و ترميها 



سكس حديقة حيوان الحرة xnxx

2017/05/13

أروع نيك أجنبي ساخن

شهى نيك أجنبي ساخن يبدأ مشهده حينما يدخل الشاب الوسيم إلى غرفة صديقته الحلوة و اليافعة و الفاتنة مفاجئا إياها و مقدما لها هدية فتسر الفتاة كثيرا بها خصوصا و أن الهدية المقدمة تبدو في شكل الزب فتبدأ بإغراء صديقها الذي جلس بقربها فوق الكنبة الواسعة و يهيج حينما يلاحظ أنها تلبس فستانا أبيض خفيف و شفاف دون قستان الذي أوضع استدارة بزازها..فيشرع يقبلها بلهفة ساخنة على شفتيها الغليضتين و يمرر شفتيه على كتفها اللامع فتزداد الفتاة هيجانا بقبلاته المتواصلة فتأخذ حينئذ بإسدال فستانها من كتفيها فيظهر بزازها المملوء فيجن جنون الشاب الذي أسرع بشفتيه نحو بزازها و يشرع في مص حلمتيها و يشده 

اب ينيك بنت غصب عنها سكس محارم

اب  ينيك بنت غصب عنها سكس محارم شاهد تحميل مجاني سكس محارم

2017/05/11

سكس ساخن فيديو نار من موقع سكس

س محارم ساخن فيديو نار لكم من موقع سكس محارم ام في اوضة النوم بتلعب في كسها عاريه يدخل ابنها تمسك زبه تمص وتتناك في كسها وطيزها,سكس محارم العلاقه الجنسيه المحرمه او لا يمكنك التزوج منه,فيلم سكس محاسكس ولد ينيك حماته
مشاهدة افلام سكس محارم ولد دخل اوضة النوم شاف حماته نايمه علي بطنها وجسمها مثير جدا يحسس علي طيزها ويخلعها ملابسها وينيكها بقوة في كسها وهي تفنس له منيوكه محتاجه زبه وتصرخ اهات مولعه وتدخل بنتها تتناك معاها علي السرير سكس محارم ولد ينيك حماته ومراته الساخنه كسها جميل لكن امها جامده اوي يغير الكس ينيك كسها شويه وينيك كس حماته شويه سكس حماتي ومراتي في وقت واحد نيك حماتي مراتي تدخل تشوفنه وتمشي بسرعه

سكس محارم جسني ولد مع اختي



 حماتي اروحله البيت ذهبت الي بيت حماتي العجوزه هاجت عليه ومصت زبي وانا كمان زبي نار نيك حماتي الاول في طيزها وبعدين تنام علي السفره وانيكها تدخل مراتي من الباب تشوفني بينيك امه تمشي بسرعه دون اي رفض للموقف يعني ماي يفرق انيك امها نيك محارم مع حماتي الكبيره والعجيب مراتي تشوفني وانا بنيك امه في كسها 
<

xxx سكس نيك حماتي محارم

وانيكها تدخل مراتي من الباب تشوفني بينيك امه تمشي بسرعه دون اي رفض للموقف يعني ماي يفرق انيك امها نيك محارم مع حماتي الكبيره والعجيب مراتي تشوفني وانا بنيك امه في كسها وتمشي بعد ما هاجت من المنظر سكس مع حماتي محارم عائلي مراتي الجميله تشوفني وانا بنيك امها الساخنه,سكس نيك حماتي محارم جامد في الصباح بعد مص الزب رم