2022/05/07

قصص سكس محارم 2022 جديد سكس قديم محارم

  التدريس وعمدى فى الفصل 30 تلميذ وكلهم اولاد في الاول كنت

بتكسف من نظرتهم ليا وانا بكتب على السبورة أو قاعده على المكتب بس بعد كدة مبقتش اتكسف وبقيت بستمتع باللحظة اللى بحس فيها ان حد بيبص عليا وعلى  جسمي، كل ما الاحظ حد بيبص علي جسمى بحس بقشعريرة غريبة وكنت بستمتع اوى بهيجانهم عليا وكنت بعد الحصه بلاقى نفسى كلوتي مبلول من الهيجان كانت اول مرة في حياتي احب جسمى بسبب نظرات الناس ليا




قصص  سكس  مولع  - جدتي النائمه دخلت زابى  فى كسها -  قصص سكس  محارم 

انا شاب عمري ثمانية عشر سنة ساخن جدا و قد قذفت المني ذات مرة على بزاز جدتي حينما كانت نائمة و كانت تجربة لا انساها و احسست يومها بلذة جميلة جدا و مازلت لحد الساعة أتمنى ان اكرر التجربة حتى أعيش تلك اللذة الجنسية . في ذلك اليوم كانت الساعة تقريبا الثانية و نصف زوالا و كان الجو في الخارج بارد جدا والمنزل هادئ و حين دخلت الى غرفة جدتي كنت ابحث عن في الخزانة عن قارورة عطر و اذا بي أرى جدتي نائمة على جنبها و صدرها مكشوف و لم اكن اتخيل ان جدتي تملك صدر جميل كذلك الصدر و ساصف لكم صدر جدتي الذي قذفت المني
porn animals . جدتي عمرها تقريبا ستين سنة و سمينة بعض الشيئ و صدرها كبير و ابيض جدا و حين كانت نائمة كان صدرها يطل من فستانها العريض الى درجة اني شعرت بالمحنة و الشهوة و اقتربت منها فوجدتها تغط في نوم عميق جدا مع ذلك الجو البارد و الامطار و جلست امامها انظر الى صدرها الجميل الشهي

و زبي انتصب و الشهوة أصبحت قوية جدا . ثم قربت يدي من بزاز جدتي و لمستها بطريقة ناعمة جدا و خفيفة و كان صدرها املس جدا و طري و رفعت عنها الفستان حتى أرى حلمتها و حين فعلت احسست اني أصبحت هائجا الى درجة لا يمكن وصفها
و فعلا رايت الحلمة و كانت كبيرة و مرتخية و لونها فاتح جدا و هالتها كانت جميلة و كبيرة و قربت لساني من حلمة جدتي و انا جد حذر حتى لا تنتبه و نظرت الى وجهها فرايتها ما زالت نائمة و خطفت قبلة ساخنة جدا على الحلمة . و احسست ان الشهوة كبرت و قد وصلت الى مرحلة شبق و هياج جنسي لم يكن معه الا حل واحد و هو ان اقذف و اخرج المني من زبي و هو ما حدث لاحقا لما قذفت المني على جدتي . و بدات ادعك صدر جدتي و اتحسس عليه بطريقة ساخنة و لم اكن أخرجت زبي و قد وضعت في
الحسبان في حالة ما فتحت جدتي عينيها اتظاهر اني اوقظها لاسالها لانها ان رات زبي فانها ستنتبه للامر و لكن تلك الحرارة جعلتني اخرج زبي بلا إرادة و قربته من بزاز جدتي و حين لمست زبي مع بزازها كانت بزازها ساخنة جدا و قبلما قذفت المني كنت اريد ان اضع زبي بين بزازها الكبيرة التي تشبه شكل المؤخرة و لكن لم اقدر بل بقيت احك زبي على صدر جدتي و انا في قمة المتعة و اللذة و احس اني سانفجر في أي لحظة من شدة
افلام نيك xwxx زوروا موقعنا  xcxx الحصري الذي يقدم اقوي الافلام الاباحية ءىءء . سكس حيونات  وللمزيد من فيديوهات جنس بورنو زوروا موقعنا xsxx الحصري الذي يقدم اقوي المقاطع الاباحية xnxxحصان   سكس عربي جديد . xmxxx موقع سكس بنات يقدم نيك مترجم 

المتعة و الشهوة
و كنت بالقدر الذي اتمتع به استغرب بشدة كيف لجدتي ان تملك مثل هذا الصدر و انا لم انتبه للامر فكنت اعتقد ان صدر جدتي مترهل و منكمش و لذلك كنت منبهرا بها بشدة و أكملت لمس صدر جدتي الذي جعلني قذفت المني يومها و انا اواصل حلب زبي و اللعب به . و كنت اضع في ذهني اني حين اصل الى مرحلة القذف ان اقذف داخل ثيابي الداخلية او على يدي و لذلك لم انتبه الا و انا اضع زبي على حلمة بزاز جدتي و احكه عليها رغم اني في اوج الشهوة و في قمة اللذة و لم اصدق حين شعرت بهزة عنيفة تسري في جسمي و ان زبي ينفجر و لم اقدر على اخفاءه لان المتعة التي وصلت اليها كانت اقوى مني بكثير . و هكذا بدا زبي يفرغ الحليب بقوة كبيرة و انا قذفت المني على بزاز جدتي و انا غير مصدق حيث نسيت نفسي تاما و لو فتحت عينها لوقع نظرها على زبي و الحليب الذي كان يخرج منه و من حسن حظي ان نومها كان ثقيلا جدا و انا ظللت انظر الى زبي و الى المني الذي كان ينكب منه مباشرة الى صدر جدتي وبزازها فوق حلمتها الوردية الجميلة و كانت شهوة جميلة و بلذة عالية جدا

ثم نظرت الى الصدر فوجدته ابيض بالمني اكثر من البياض الذي كان عليه و لحظتها ادركت حجم المغامرة التي أقدمت عليها و اسرعت باخفاء زبي و مسحت المني بطرف اكمامي و نظفت المني من على بزاز جدتي . ثم رحت الى الحمام كي انظف الثياب و زبي أيضا لان المني كان يحاصرني في كل الاتجاهات بعدما قذفت المني بتلك القوة و الحرارة على صدر جدتي النائمة و كانت مغامرة جميلة وساخنة و لم تحدث أي فرصة أخرى لاكررها لان جدتي لا تنام كثيرا في ذلك المكان و انا منهمك في الدراسة و نادرا ما أكون في البيت في الصباح
________
يوم نكتُ أختي وفاء المطلقةيوم نكتُ أختي وفاء المطلقةينيك عائلته كاملةينيك عائلته كاملةينيك أم زوجتهينيك أم زوجتههو وخالته الممرضه وامههو وخالته الممرضه وامههادي و زوجتههادي و زوجتههاجت على زب ابنهاهاجت على زب ابنهانيكه من اجل ابنى عمرونيكه من اجل ابنى عمرونيكت بتاعت الخضارنيكت بتاعت الخضارنياك امي ينيكها امامي و انا مستمتع بطريقته في النيكنياك امي ينيكها امامي و انا مستمتع بطريقته في النيكنكت حماتى الفرسة بين بزازهانكت حماتى الفرسة بين بزازهانكت اختى فى بلاد الغربهنكت اختى فى بلاد الغربهنكت أختي وأمينكت أختي وأميناهد واختها وبنتها وجوزها ومديرة فى الشغلناهد واختها وبنتها وجوزها ومديرة فى الشغلناكني ابن أخيناكني ابن أخيمنيوكه تحكي قصتها مع أخوها

هما فعلا كانوا اعدادى بس كانوا بيبصولي كتير ابتديت احرك جواهم مشاعرهم كنت دايما بلبس بالطو وانا في المدرسة لكن تحت البالطو بلبس جيبة قصيرة شفافة عشان تبين الكلوت بتاعى وكان جى سترينج والبلوزه برضه كانت بتبين البرا (السنتيان) ، مرة دخلت عليهم وقلعت البلطو وحطيته على الكرسى ولفيت علشان امسح السبوره سمعت همهمات ساعتها الدم جرى في عروقى وتعمدت اني امسح بالراحة علشان اديهم فرصة اطول يبصوا فيها على جسمى وهو بيتهز ورميت الطباشيرة على الارض ونزلت اجيبها بس من غير ما اتنى رجلى ، وطيت وانا واقفة شوية وبعدين نزلت جبتها وهما طبعا ماشالوش عنيهم من على طيزى

كنت حاسه ساعتها ان كل العيال الصغيرة دي ازبارها واقفة عليا وهايجانين على جسمى ,  المهم كملت كتابة علي السبوره وبعدين قعدت على الكرسى وحطيت رجل علي رجل وكان كل شويه حد ينزل يجيب القلم ويغيب تحت علشان يتفرج علي رجلى لحد مانزل تقريبا نص الفصل وانا كنت كل شويه اهز رجلى وافتحها وارجعها تانى حتي اللي كان بيجيلي علشان اصحح كراسته كنت مبخليش عينيه تفارق بزازى وكنت بشوف ازبارهم وهى هتفرتك البنطلون ولقيت ولد قاعد في الدكة الاخيرة بيضرب عشره  قلت اهيجه اكتر وقمت وقعدت على الديسك وكنت بتكلم معاهم والف وشى ناحية السبوره وافتح رجليا علشان يبصوا علي كسى من قريب

و ساعتها مقدروش يمسكوا نفسهم كانو كلهم ماسكين بتاعهم وكل واحد بيحركه بطريقة مختلفة ومنهم كانو بيضغطوا بفخادهم علة بتاعهم كنت بحس بيهم وهما بينزلوا المنى بتاعهم كنت بشوف في عينيهم وهما بيجيبوا انا كمان ساعتها كنت هايجة قوى وكنت عايزة امسك بزازى أو احسس علي كسي كنت عايزة حد يطفى النار اللي جوايا كان نفسي كلهم ينيكونى ويقطعولى جسمى من النيك وقعدت علي الكرسى وطلبت منهم انهم يقربوا كلهم ويقفوا حواليا وفعلا التلاتين بقوا واقفين زى الدايره وانا جواها وريحت ضهرى على الكرسى وفتحت رجليا وطلبت منهم انهم يغمضوا عينيهم وطلعت لكل واحد زبره وقعدت امصلهم كان حوليا تلاتين زبر رفيع بس زى الحجر كان فيه ولاد لما امسك بتاعهم كانوا بينزلوا علي طول

بس انا بعد ما قلعتهم البنطلونات خليتهم يفتحوا عينيهم وكلهم شافوا بعض وهما عريانين علشان ما يتكسفوش من بعض وبقيت اخد كل واحد من راسه و

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق