ضحكت فى سرى و انا ببص لماما . لو يعرف انها اتناكت من غيره الايام اللى فاتت و حتى النهارده هيعمل ايه ؟
ماما : ولا يهمك يا حبيبى . تعالى بقى
زقته ماما على الكنبه و بدأت تقلعه هدومه لغايه مابقى ملط زيها و نزلت بين رجليه تمصله زبره .
امير : بالراحه يا داليا انا ملمستوش الكام يوم اللى فاتوا
ماما : ده انت شكلك تعبان قوى .
امير : يا شرموطة بقولك بالراحه كده هنزل
كملت ماما مص بعنف
امير : شايف يا ميدو الشرموطة بتعمل ايه .
انا : و انت هتسكتلها
زقها امير وقام وقف و هى راحت تانى تمص زبره و هو واقف بس هو شدها و شالها و جرى بيها على اوضه النوم . قلعت هدومى و روحت وراهم . كان امير منيمها على السرير و بيلحسلها كسها
ماما : لأ يا امير مش كده حرام عليك
امير : انتى لسه ماشوفتيش حاجة يا لبوة . علشان تحرمى تتعبينى كده تانى
كانت ماما بتشد ايديها على ملايات السرير و باين عليها المحنه من اللى بيعمله امير . روحت قعدت جنبها و مسكت ايديها و بقت بتقرص على ايدى كل ما امير يلحسلها زياده .
امير : كسك غرقان يا لبوة .
قام امير و بدأ يدخل زبره فى كسها لغايه مادخل كله و نام فوقيها يبوسها . بقى الوضع دلوقتى ماما نايمه و امير فوقيها بيبوسها و بيلعب بأيده فى بزازها و انا جنبهم ماسك ايديها . مع كل هزة من امير و دخول و خروج زبره تتهز ماما . مع كل هزه من ماما احس بيها فى ايديها و اتهز انا كمان . كل شوية كانت ماما تبصلى . و تقرص على ايدى زياده كأنها عايزه تتأكد ان ده مش حلم
امير : يخربيت كسك يا داليا .
ماما بصتلى و مرديتش عليه
امير : كس داليا سخن قوى يا ميدو مش قادر
ماما : ماتصدقهوش يا ميدو . زبره هو اللى سخن قوى
انا : انتوا الاتنين سخنين و انا اللى بارد يعنى
مدت ماما ايديها فى حركه فاجئتنى و مسكت زبرى . كان امير مشغول فى مص بزازها .بمجرد ما مسكت زبرى انفجر فى ايديها و طلع لبنه كله . كانت اول مرة اجيب الكميه دى . اكبر حتى من اللى جبتهم لما نيكت سوميه . خدت ماما شوية من لبنى فى ايديها و مدتها لبوقها . بلعته . كنت فى عالم تانى من اللذه و الشعور الممتع . مخرجنيش منه غير صوت امير
امير : هاجيب يا شرموطة مش قادر
ماما : هاتهم على وشى
خرج امير زبره من كسها و هو على اخره و بدأ ينطر فعلا على وشها .
https://cdn.newmilfpornpics.com/galleries/1/498/3_44.jpg
خلص نطر و نام على السرير . لا اراديا اتحركت انا ناحيه ماما . روحت على وشها . بس مش زى قبل كده لما لحست اللبن من على وشها . المره دى بوستها . و فى وسط البوسه كنا بنلعب باللبن اللى على وشها بلساننا .وشوشتها
انا : بحبك قوى يا ماما
ماما : و انا محبيتش حد قدك يا ميدو
قومنا استحمينا و جهزنا نفسنا للسفر بكره و نيمنا .
تانى يوم صحينا و جهزنا نفسنا للسفر . اتصلت سوميه بينا و جت تودعنا . وصلتنا سوميه بنفسها للباص و ركبنا و احنا راجعين القاهره . بص راجعين انا و ماما اتنين مختلفين تماما عن الاتنين اللى راحوا اسكندريه اصلا .
اول ماوصلنا القاهره قالتلنا ماما اننا لازم نتكلم كلام مهم .
امير : ايه
ماما : احنا فى القاهره لازم نبقى واخدين بالنا كويس قوى علشان محدش يشك فينا .
امير : طبعا
ماما : و انتوا داخلين على امتحانات دلوقتى . لازم منتقابلش اكتر من مرة واحدة فى الاسبوع
امير : مينفعش . مقدرش على مره واحده دى . انا عايزك كل يوم
ماما : لا مينفعش . اولا علشان مستقبلكوا و ثانيا علشان محدش يشك
امير : طيب خليها مرتين تلاته
ماما : انا كمان نفسى فى كده بس علشانكوا انتوا بقول مرة واحدة
امير : خلاص اللى تشوفيه
رجعنا البيت بعد ماتفقنا خلاص و قابلنا بابا و اهل امير اللى رحبوا بينا . كنا مرهقين جدا و دخلنا نمنا على طول بعدها . فات يومين و الوضع كان طبيعى جدا فى بيتنا . و تالت يوم كان جمعه و ماما صحيتنى بدرى
ماما : اصحى يا ميدو
انا : ايه يا ماما . النهارده اجازة سيبينى انام
ماما : عايزه اكلمك فى حاجة
صحيت و قعدت على السرير
انا : خير ؟
ماما : انت عارف اننا اتفقنا على مرة واحده كل اسبوع مع امير
انا : اه
ماما : و بصراحه بعد كل اللى حصلنا مبقيتش قادره اصبر
انا : يعنى هترجعى فى كلامك
ماما : لأ . انا مهتميه بمستقبلكوا برضه . انا مش انانيه
انا : امال ايه
ماما : انا فكرت فى واحد تانى
انا : واحد تانى ؟؟
ماما : انت لسه بتغير ولا ايه ؟ احنا اللى بينا اكبر من كل حاجة
كنت بفكر فى حاجة تانيه غير الغيره . احنا واثقين فى امير و واثقين فى كريم و سوميه بس مين الواحد التانى ده و هنثق فيه ازاى
ماما : بتفكر فى ايه
انا : خايف يفضحنا و لا حاجة
ماما : لا متقلقش . انا فكرت فى كل حاجة
انا : و بقينا نفكر كمان و نخطط
ماما : هههههههه
ماما بقت تفكر فى شهوتها و متعتها و دى حاجة مخليانى فرحان و هايج كمان .
انا : مين طيب الواحد ده و فكرتى فى ايه
ماما : الواحد ده يبقى سعيد .
انا : سعيد الزبال ؟
ماما : ايوه
كان سعيد راجل كبير و تقريبا هو زبال المنطقه من ساعه ماسكنا فيها . راجل كبير و الكل بيقوله عم سعيد و الكل بيعامله بشكل كويس . هو واخد اوضه فى سطح عماره فى المنطقة و الكل بيعامله كويس . راجل كبير ممكن نقول داخل على الستين . اصله من الصعيد رغم ان لونه الاسمر بيخلى الناس تفتكره من اسوان . متجوز ست من الصعيد برضه لكن مخلفوش خالص .
انا : بس يا ماما ده كبير و كمان الناس كلها بتقول عليه انه محترم و ممكن يفضحنا لو حاولتى معاه .
ماما : استنى بقى لما اكمل كلامى . علشان تفهم انا ليه اختارته لازم احكيلك حاجة حصلت قبل كده .
انا : ايه
ماما : من كام شهر كده كنت قايمه بدرى فى يوم و قاعده فى الصاله بس سمعت صوت على السلم . قولت جايز قطه ولا حاجة فقومت اشوف فى ايه . لقيت عمك سعيد اللى الناس بتقول عليه محترم و كبير ده زانق واحده من جيراننا على السلم و بيبوس فيها و هى بتتحايل عليه يستنى لما اللى فى البيت ينزلوا علشان يجيلها و هو مرضيش غير لما خلاها نزلت تمصله شوية . و بعد كده سابها على وعد انه هيجيلها لما ينزلوا . يومها فضلت مستنيه و لقيته فعلا بعد مانزلوا بيتسحب على السلم و رايحلها .
انا : مين الجاره دى
ماما : مش مهم هى مين . المهم انه هيوافق على كده و كمان ميقدرش يهددنا و لا حاجة و الا هاهدده بأنى اقول اللى شفته و ساعتها هيتفضح فى المنطقه كلها
انا : طيب هنعمل كده ازاى
ماما : دى الحاجة اللى كنت عايزه اكلمك فيها بجد
انا : ايه
ماما : مينفعش يعرف اللى بيننا و الا هيبقى فيه حاجة يهددنا بيها اقوى من اللى نعرفه عنه
انا : امال هنعمل ايه
ماما : انت عارف ان ابوك بينزل بدرى يوم الجمعه قبل الصلاه و يقابل اصحابه
انا : ايوه
ماما : و انت هاتستخبى و هاعمل انى لوحدى فى الشقه
انا : و بعد ماتنسجموا ادخل عليكوا . قشطه قريتها فى قصص سكس كتير
ماما : ههههههه . لأ يا ناصح . انت مش هتدخل علينا خالص و هو مش هيعرف انك موجود اصلا
انا : فاهم . انتى مش عايزاه يعرف حاجة عننا . انا كنت بهزر معاكى بس
ماما : ماشى
نزل بابا فعلا بدرى كعادته كل جمعه . يروح على القهوه و يقابل اصحابه لغايه معاد الصلاه . دخلت ماما اوضه النوم و دخلت وراها اشوف بتعمل ايه . قلعت ماما الجلابيه و لبست روب . اه بالظبط روب بس . روب و من تحتها ملط . فات نص ساعه و بعدها سمعنا الخبط على الباب . قومت استخبيت فى اوضتى . قامت ماما و لبست طرحه على راسها و فتحت الباب
ماما : ازيك ياعم سعيد
سعيد : ازيك يا مدام داليا . عندكوا زباله غير اللى بره دى
ماما : لا بس كنت عايزاك تعدى عليا بعد ماتخلص العمارة علشان البوتجاز عايزه احركه
سعيد : ماشى يا مدام
قفلت ماما الباب و خرجت انا من الاوضه
انا : ليه مادخلتيهوش دلوقتى و خلاص
ماما : انا كنت شايفاه بيبص عليا ازاى و لازم اديله وقت يفكر فيا علشان يهيج و كمان يكون خلص العماره ميبقاش وراه حاجة مشغول فيها
انا : ايه التخطيط ده كله
ماما : هههههه
بعد حوالى نص ساعه جه عم سعيد تانى
ماما : اتفضل يا عم سعيد
سعيد : يزيد فضلك يا مدام داليا
دخل عم سعيد و وصلته ماما للصاله علشان يبقى قدام اوضه نومى بالظبط
سعيد : البوتجاز فين
ماما : فى المطبخ بس اقعد خد نفسك الاول
قعد عم سعيد و دخلت ماما المطبخ و انا شايفه بيبص على طيزها و هى ماشيه قدامه . كانت طيزها بتتحرك بكل حريه علشان مش لابسه حاجة عليها . جابتله ماما عصير و قعدت قدامه و عملت كأن الطرحه وقعت من غير ماتاخد بالها .
ماما : ازيك يا عم سعيد
سعيد : تمام يا مدام . بس ممكن بلاش كلمه عم دى لحسن بحس انى عجوز قوى
ماما : مانت كبير فعلا
سعيد : لا انا لسه بصحتى و بعمل كل حاجة . ابقى اسألى مراتى و هى تقولك
ماما : اسألها على ايه
سعيد : لسه زاققلها البوتجاز امبارح
ضحكت ماما ضحكه بصوت عالى خلت عم سعيد يبقى مش قاعد على بعضه . دلوقتى هما الاتنين متأكدين انهم عايزين نيك لكن الاتنين مستنين المبادره من التانى
ماما : هنيا يا سعيد من غير عم
سعيد : شكرا
ماما : يلا بقى
وقف عم سعيد و بدأ يتحرك ناحيه ماما
سعيد : يلا ايه
ماما : تزق البوتجاز
قامت ماما و كان عم سعيد بقى قدامها بالظبط . و لفت علشان تروح ناحيه المطبخ لكن عم سعيد مسك ايديها و شدها عليه فورا
ماما : بتعمل ايه
ماتكلمش و نزل براسه علشان يبوسها . كان اطول منها و اعرض و كان رغم سنه الا ان جسمه باين كله عضلات . مفيش ثوانى و كانت ماما استسلمت فى البوسه و بقت بتحرك ايديها على راسه كمان . شد سعيد الروب و قلعه لماما و اتفاجئ انها ملط تحته
سعيد : اه يا شرموطة . مقولتيش من بدرى ليه
سكس حيونات
ماما : اقلع انت كمان يلا
قلع عم سعيد و ظهر جسمه قدامى . عضلات فعلا زى ماتوقعت . جسمه جامد ولا كأنه بيتمرن فى جيم . و زبره مخيبش توقعاتنا انا و ماما . كان زى ازبار الزنوج اللى فى افلام السكس . اسود و عروقه نافره و طول بعرض . نزلت ماما على ركبها تمصله .
سعيد : مصك حلو قوى يا بت . انا محدش متعنى فى المص زيك يا داليا
مقدرتش ماما ترد عليه لأنها كانت مشغوله بزبره فى بقها . دقايق و لقيته بيشخر و شالها بين ايده . قلبها بين ايديه و بقوا عاملين وضع 69 بس و هما واقفين مش نايمين . بقى بيلحسلها و هى بتمصله لكن ثوانى و لقيتها سابت زبره و بقت بتصوت من لحسه ليها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق