2017/08/31

قصص سكس محارم - واخته وقصه نيك شديده قصص نيك محارم | سكس اغراء جنسية مثيؤا





www.xxx1xnx6.ml


 الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟ واخذت تبكي مرة اخرى .فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلة كلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة ! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي .

www.xxx1xnx6.ml

قصص سكس ساخنة | وقع الكس على الكس بدات انا احك بقوة و ادفع بكسي الى الامام و الخلف و هي تفعل قصص سكس اغراء




كانت احلى مرة امارس فيها السحاق مع نوال و كسها يسخن كسي و كنا في بيتهم بعدما جاءت امها الى بيتنا و هي تسكن في الشقة المقابلة لشقتنا و نحن كنا شقيتين جدا و نحكي عن امور الجنس حين نكون لوحدنا في البيت و لكن الممارسة الحقيقية لم تتم الا في ذلك اليوم . و تركت ام نوال السيدة عبلة تحكي مع امي و انا دخلت الى نوال لاجدها بروب ترتديه لوحده على لحم جسمها و طلبت مني ان المس كسها و كان كسها ساخن نار و طري جدا و لا توجد عليه و لا شعرة و بدات اداعب ك نوال باصبعي ثم سخنت و هي لمست لي كسي و طلبت مني ان اتعرى و هي تقول لا تخافي لا تاتي امي الان و اذا جاءت باب الغرفة مغلوق و انا تشجعت و تعريت
و التصقت مع نوال حتى اصبح كسها يسخن كسي و انا اقبلها من فمها بكل حرارة و كلانا هاجت و اكملت انا رفع فستانها حتى رايت بزاز نوال و ما اجملها من نهود بيضاء جميلة و طرية و حلمة زهرية صغيرة جدا مع العلم اننا في هذه المغامرة كنا في ايام الثانوية اي لا زلنا صغيرتين بعض الشيء . و تركتني نوال ارضع حلمتها و الحس و لكن كانت تريد ان ننيك بعضنا بحك الكس على الكس حيث كان كسها يسخن كسي كلما التلصقا ببعض و انا اسخن و اشعر بكل قطرة كانت تخرج من كسي اثناء المداعبة و التسخين و اما القبلات فكانت حارة و ساخنة جدا مع عناق ساخن و مداعبات لذيذة تثير الشهوة و تحركها بقوة و انا اشعر برغبة كبيرة في عضها من شدة الشهوة و حلاوتها
و حين وقع الكس على الكس بدات انا احك بقوة و ادفع بكسي الى الامام و الخلف و هي تفعل نفس الشيء و كسها يحك كسي بقوة و حرارة و انا الهث اه اح اه اه اح اه اه اه احب حرارة كسك اه اح اه اه و هي تلهث ايضا اه اح اه اه اه انت ايضا سك ساخن حبيبتي اه اه اه اه اح اح ا ها اه اه . ثم اخذتها في حضني بقوة كبيرة و ضممتها في قبلات جنسية ساخنة جدا و جميلة و هي ترتعش في حضني و مستمتعة جدا و انا وصلت الى اعلى درجة من التلذذ و التمتع الجنسي و ما زلت ملتصقة بها و كسها يحك كسي بكل حرارة و شهوة و لكن بقيت اقبلها من الفم و العق لها شفتيها فانا حين اصل الى رعشة الجنس اريد المزيد و لا اكتفي برعشة واحدة
و احسست ان نوال تعبت حيث انبطحت امامي و ركبت انا فوقها و بقيت ادفع الى الامام و الخلف بلا توقف و كسي يواصل الاصطدام بكس نوال الساخن و انا الهث كالعادة اه اح اه اه اه اه اححححح احححح احححح و اقبلها و الشهوة تخرج من كسي بطريقة نارية و حارة جدا . ثم حضنت نوال و قبلت رقبتها و انا ابادلها كلمات الغزل اه اه اه احبك حبيبتي و اقبل لها حلمة بزازها و انا ملتصقة بها و كلانا ترتجف و في رعشة جميلة و اجسادنا مبللة و عرقانة من النشوة و الشهوة و بقي كسي يحك كسها حتى احسسنا بشبه غيبوبة استمرت لعدة دقائق قبل ان نستفيق و نعود لوعينا و نرتدي ملابسنا حتى لا يكشفنا احد و يفضحنا

قصص سكس محارم | كيف ناكني ابن عمي من طيزي و حدثت القصة السكس اغراء




www.xxx1xnx6.ml

قصص محارممرحبا ساحكي لكم كيف ناكني ابن عمي من طيزي و حدثت القصة في عرس اختي الكببرى و ليلتها كان الجميع مشغولا بالغناء و الرقص في ذلك الصيف الحار و وقتها ناداني ابن عمي مراد و طلب مني ان اتبعه حتى يريني امرا مهما يعجبني و وقتها كنت مراهقة في الثامنة عشر من عمري و لم اكن اعرف الكثير عن امور الجنس و السكس . تبعته و انا لا ادري نواياه رغم انه كان كثيرا ما يبدي اعجابا و يعبر لي عن حبه لي بطريقة عادية و لما وصلنا الى الغرفة اغلق الباب من خلفه و فجاة اصبح مثل الوحش الى درجة انه اخافني و بدون اي مقدمات قال لي اريد ن انيكك و وضع يده على زبه و رايت منطقة زبه جد منتفخة و عبثا حاولت اقناعه بخطورة تفكيره لكنه لم يستمع الي و كان هائجا جدا ثم اقترب مني و حاولت صده لكنه صفعني و قال اذا لم انيكك اليوم فاني سانتحر او اقتلك و كانت يداه ترتجفان ثم اخبرته ان ساقبل بالامر لكن بشرط و اخبرته ان ينيكني دون ان يعريني او ينزع ثيابي و هنا ضمني بقوة و قال لا تخافي عزيزتي لن افض بكارتك و سانيكك من طيزك دون ان تشعري بالام و بالفعل ناكني ابن عمي من طيزي دون حتى ان يتركني اجيبه
بسرعة رفع فستاني بعدما اسندني الى الحائط و كان يعاملني بعنف لكني كنت اتفهم الامر لان الشهوة اذهبت عقله صار مثل السكران و اخرج زبه الذي لم اره لكنه كان يبدو انه كبيرا و شديد الطول . و وضع زبه بين اردافي على الفتحة و كان زالب ناعما جدا و حارا حتى انني اصبت بقشعريرة لان طيزي كانت تلامس الزب لاول مرة في حياتي و راح مراد يقبلني من رقبتي و يهيجني حتى تجاوبت معه و صرت مستمتعة جدا بعدما كنت خائفة ثم بدا يدفع زبه نحو الفتحة بكل قوة و هو يمسكني من صدري و يهمس في اذني بعبارات ساخنة جدا و يعود مرة اخرى الى تقبيلي و يتغزل بي و انا اذوب تدريجيا و مستمتعة و صرت سعيدة جدا بان مراد ناكني لما تذوقت النيك . و احسست ان الزب بدا يخترقني و ان فتحتي تتمدد و تنفتح حتى ادخل الراس و كان حارا جدا وساخنا لكنه اخرج زبه مرة اخرى و سمعته يبزق و اعاد ادخال زبه و هذه المرة كان زبه يدخل بطريقة اسهل و اسرع في نيكة ساخنة جميلة جدا
و ظل مراد يحاول بزبه اختراق طيزي حتى نجح في المهمة بطريقة جميلة جدا اقد احسست انه طعنني بزبه في احشائي لكن الطعنة لم تكن مميتة او مؤلمة بل كانت لذيذة جدا باستثناء بعض الالم الخفيف و احسست ان زبه ذاب في احشائي و كان يدخله و يخرجه بسرعة كبيرة و انفاسه حارة جدا في اذني حيث ناكني بطريقة محترفة جدا و من شدة سخونته و شهوته ادخل يده تحت الستيان و بدا يلمس حلمات صدري التي انتصبت دون ارادة مني و كان يضغط و يشعرني بمتعة جميلة جدا و كدت اطلب منه ان يدخل زبه في كسي من كثرة اللذة لكني تشجعت و تمالكت شهوتي و تركته يكمل النيكة من الطيز . و حين اتت شهوته اوقفني وحاول رفعي فوق زبه لكنه لم يستطع لانه كان نحيفا و انا بدينة نوعا ما و وزني اكثر من وزنه لكني احسست ان زبه قد وصل الى معدتيثم صرخ مراد اه اه احح و سحب زبه بسرعة و وضعه فوق فردة طيزي و بدا ينثر حليبه على فلقتي و كنت اشعر بحليبه الحار ينسكب فوق طيزي و انا في قمة متعتي و نشوتي حين ناكني ابن عمي مراد من الطيز بتلك الروعة و الحلاوة التي لا تنسى
www.xxx1xnx6.ml
و اكثر ما اعجبني هو اني حين حاولت لبس ثيابي و الخروج امسكني مراد و اخبرني انه يريد ان ينيكني مرة اخرى و بدا يقبلني حتى ان زبه لم يرتخي و ظل منتصبا و طلب مني ان ارضع له مرة اخرى لكن حين كنت ارضع كنت خائفة و هو لم يقذف و لذلك طلبت منه ان نتوقف و ضربت له موعدا اخر كي ينيكني مثلما ناكني في تلك المرة من الطيز و جعلني اتلذذ بطعم الزب الممتع لاول مرة في حياتي . و بالفعل التقينا مرة اخرى و مارسنا الجنس بطريقة ساخنة و قد ناكني باوضاع مثيرة جدا ساحكي لكم عنها في القصة القادمة و اتمنى ان القى ردود جميلة و قوية و اراء ساخنة حول قصتي و كيف اتنكت من الطيز مع ابن عمي في العرس

www.xxx1xnx6.ml

رقص شرقي سكسي سكس جماعي سكس شذوذ سوالب سكس سحاقيات

قصص سكس ساخنة | كس امي ارملة ولكن حماتي مطلقة - قصص اغراء با الدور سكس ساخنة



www.xxx1xnx6.ml/
انا مجربتش سكس المحارم قبل كدة ..... بس قبل متجوز كنت دايمأ بهيج على امي واختي - المتجوزة حاليأ - بس جسم امي ده كان ادمان بالنسبة ليا .
امي في سنها 47 سنة .... لك ان تتخيل واحدة في السن ده هيكون جسمها عامل ازاي .... بزازها ضخمة جداااااا مفيش مرة ببصلها الا وعنيا تيجي عليهم واتخيل زبي بينهم ... ارضعهم بلساني .... افعصهم بايدي.... اجيب لبني عليهم..... مفيش مرة ابص لشفايف امي الا واتخيل زبي لاخره في زورها ..... طيازها كبيرة بس مش ضخمة متوسطة شوية ... كل مابص لي طيازها اتخيل زبي يدفي كسها ... ولساني يرطب كسها ... وززبي يوسع خرم طيزها . تحت بزازها فيه كرش خفيف مديها جمال اكتر .

شفتها كتير وهي بتستحمى من خرم الباب وبعد متطلع كنت دايمأ ادخل اشم ريحة كلوتها من عرق كسها وانا بلعب في زبي لحد مكنت بنزل لبني على كلوتها !! ...... وكتير كنت بسمع صوت صريخها وهي نايمة ولما كنت بتسحب بلاقيها بتلعب في كسها والخيارة في ايديها ... وكتير بقى كنت بهيج عليها ... بس عمري ماعترفتلها بحاجة وعمري مقربت من جسمها عارية .

اما امي فمكنتش عارف هي بتحس ايه من ناحيتي .... بس هي كانت عارفة اني كنت بهيج عليها لما كانت بتلاقي كتير اوي لبني مغرق كلوتها وهي قالعاه في الحمام ولما بتلاقيه كدة عمرها مقلتلي ايه ده !
بس كانت بالعكس بتخلع كلوت ليها كل يوم وتسيبه في الحمام ...... وكتير لما كانت بتستحمى بتسيب الباب مفتوح ... كتير الاقيها تبص لزبي واقف وانا ببص على بزازها ولا يكفيني الا ضحكة سخرية منها ....

مقربتش من امي وجسهما عاري ابدأ
نفسي اشم ريحة كسها
نفسي احط زبي بين صدرها الضخم ده
نفسي احس بسخونة كسها
نفسي ادفيها في حضني
نفسي لبني يجفي كسها وبزازها
نفسي افعص بزها وكسها بايدي
نفسي انام على بزازها وايدي في كسها
نفسي زبي يدخل لاخر زورها وتشم ريحة خصيتي وتلحسهم

طول حياتي يتخيل امي في كل واحدة بشوفها حتى كنت بتخيل اني بنيكها وانا بنيك مراتي

بس بعد 3 سنين من جوازي ... قضيت احلى يوم في حياتي .... احلى جنس في حياتي ....جنس استمر ل 6 ساعات متصلة ...... لما كنت انا وامي على سرير واحد ..

دي كانت حكايتي مع امي باختصار جدأ قبل الجواز ..... بس بعد متجوزت مبقتش بسخن عليها زي الاول بسبب مراتي الجميلة جدأ كان جسمها جااامد اوي ...شعرها بني مصفر ..... بزازها متوسطة الحجم ..... زي الجسم الرياضي بالظبط .... بدون كرش ... جسمها بالكامل ابيض .... بس اجمل حاجة ان مكنش فيه شعر في كسها فهي بتقوم بحلاقنه دائمأ ملساء تمامأ .....

في بدية زواجنا كنت بتخيلها امي في كل حاجة ..... امي الللي مبترضاش تنام الا وزبي مدفي كسها ... امي اللي بنيكها في كل الاوضاع ..... بتخيلها امي اللي بتدخل كسها جوا زبي وتطلع وتنزل عليه ..... امي اللي بترجع من زبي وهو جوا زورها لاخره

بس جمال جسم مراتي خلاني انسى امي ومبقتش بسخن عليها كل ماشوفها زي الاول
بس عمري مبطلت اتخيل نفسي وانا تحت كس امي بشم ريحته ...

بس مراتي الحقيقة مكنتش مخلياني محتاح حاجة خالص
كانت بتعمل معايا كل حاجة ع السرير ... نيكتها في كسها وطيزها ونيكتها بكل الاوضاع اللي ممكن تتخيلها يعني عملنا كل حاجة من الاخر .... وكتير استغربت هي ازاي خبيرة اوي في الحاجات اللي هي بتعملها دي

لحد مشفتها هي وحماتي في .....

بعد 3 سنين من الجواز وخناقات الزواج المعروفة دي مبقتش انا ومراتي زي الاول .... بقيت بنيكها مرة واحدة بس في الاسبوع وكمان هي مبقتش زي الاول ومبقناش بنحس بالمتعة والجنون زي الاول
ومراتي حست بده وحست اننا مبقناش زي الاول ع السرير ففكرت اني اشوف حد غيرها انيكه ولازم يكون واحدة مضمونة - كتغيير بس - ..

الواحدة دي تبقى امها !!

بس هي مقلتليش على ده ...... ده اللي انا اكتشفته لما مراتي طلبت من الساعة 3 الفجر اطلع لشقة حماتي عشان تعبانة عندها برد اطمن عليها ..... وقالتلي خد مفتاح شقتها عشان هي تعبانة من البرد ومش قادرة تقوم من السرير .

طلعت اطنمن عليها الساعة 3 الفجر .... بس اللي اكتشفته ان حماتي كانت تعبانة فعلا .... بس تعب تاااني خااااالص !!! .....

اما حماتي فهي غير امي تمامأ - مش من حيث الجسم - فجسمها جاااامد جدا ولكن لا يصل لجمال جسم امي ....
ولكن في تصرفاتها ولبسها .... شعرها بني مصفر زي بنتها مراتي....... حماتي بتلبس قصير جدأ وبيبان احلى رجلين ممكن تشوفها فحياتك ..... رجليها بيضة اوي مربربة اوي اللي هو نفسك تمسك رجليها وتقعد تعض فيها ..... وتقعد تمص في فخادها المربربة لحد متوصل لشعر كسها .... ده بيكون احساسي لما بشوف رجلين حماتي ...... بس ما تطلع الصدر ... لبسها لازم تطلع نص صدرها برا .... صدرها كبير جدأ جدأ .... مفيش مرة بشوف فيها حماتي الا لما بلاقيها بالشكل ده - بس ده بيكون في البيت بس هي لما بتخرج بتلبس عادي زي بقيت الامهات -
كتير بلاقيها قاعدة مع مراتي بالكلوت والسنتيانة بس
كتير بلاقيها بتتكلم ع الجنس مع بنتها
كتير بلاقيها بتبات معانا في البيت عارية تمامأ
كتير بلاقيها بتمشي في البيت عارية تمامأ
كتير بلاقيها تتكلم معايا في الجنس
كتير تسأل على علاقتي مع بنتها الجنسية وايه الاوضاع اللي بنيك بعض فيها

ممكن ان تعتبر حماتي هي بورن ستار متحرك في الشقة لا اراها الا وزبي ينتصب !

اما معايا فحماتي عملت اجرأ من كدة بكتير ..... كتير بلاقيها بتحسس على زبي وتسألني على علاقتي مع بنتها قدام بنتها !
كتير في غياب مراتي تنزل الشقة تحاول ان تهيجني بطرقها الكثيرة زي تحاول تطلع زبي من البنطلون ..... تحكيلي قصص جنسية وهي تحرك شفتيها بهيجان جنسي ...رأيت جسمها العاري كتير جدأأ
تجلس على حجري وتحرك طيزها الكبيرة على زبي .. تطلب مني ان تقوم بمص زبي
ولكني في كل مرة تحاول ذالك كنت بوقفها اكرامأ لبنتها عندي.... وهي مبتوقفش عن هيجانها ليا ابدأ

بس ده مبدأش يحصل الا بعد الجواز ب 3 سنين لما بدأت المشاكل بيني وبين مراتي تظهر من خناق وزعيق .
لحد محصل فيوم بعد جوازي ب 3 سنين الساعة ٣ الفجر ..... كانت حماتي تعبانة ببرد وطلعت اطمن عليها ..... فتحت باب شقتها ودخلت ادور عليها في الصالة ملقتهاش ولسة كنت هنادي عليها لحد مسمعت صريخ جاي من اوضة النوم ............

نهاية الجزء الاول

تفاصيل هذا اليوم في الجزء القادم ​

------------------------------------------------------------------------------​
ده كان ملخص لحياتي وعلاقتي مع امي وحماتي ومراتي بداية جنس المحارم الجزء القادم

اول مرة ليا في جنس المحارم كانت مع حماتي

بس دي مكنتش اخر مرة ليا في جنس المحارم

فانا قضيت احلى جنس واحلى وقت في حياتي بعد كدة لما كنت في سرير واحد مع

2017/08/27

قصص سكس منقبات - هذه القصه حدثت معي بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى أحد المنتديات - قصص سكس حقيقى




مفيش أجمل من نيك المنقبات
أنا لست من هواة الكتابه ولا غاوى قصص ولا أدب لكن هذه القصه حدثت معي بالفعل وحقيقيه كنت كتبت فى أحد المنتديات على النت بدور على مدام للمتعه وتكون محترمه وجاده وصادقه ومرت الايام ويأست من عدم الجديه من النت وافعاله وإذا بيوم موبايلي رن ووحده بتسألني عن نفسي أنا مين واسمى وتماديت معها بحديث مطول وتعرفنا ببعض وبعد عده مكلمات طلبت أشوفها قلتلي استنى شويه أطمن لك وفى يوم وجدتها تطلبنى وترجونى أنا تشفنى على الكاميره وشفتنى واذا بها تقلى تعالى فى مصر الجديده فى أحدى الشوارع المشهوره وبمكان معين اتفقت معايه عليه وأتصل بها ووصلت للمكان اللى اتفقنا عليه واتصلت بها وبعد اقل من ربع ساعه وجدت سياره على مقربه منه ولاكن لا اعرف من فيها ووجدت موبايلى بيرن وأذا بها تقلى انتى اللى لابس كذا قلتلها ايه وقربت منى السياره وندهت عليان فتحت الباب وببص لقيت ؟امراه منقبه لاأرى منها لا وجها ولا اى حاجه وقلتلى اركب لاتقلق
ركبت وانا مندهش من المفاجئه هل فعلا هيه ده اللى أتعرفت عليها ولا فيه حاجه هتحصل مش عامل حسابها وبقيت فى دهشتى وذهولى اقرب من ربع ساعه وانا لااعلم ايه مصير المجهول اللى مستنينى وفى شارع راقى كله هدوء ولا كن بيه ناس برضه يعنى مطمان للغايه تقولى ليه انزل لحد ما هحضن العربيه ونزلت وبقيت فى حيره من نفس اهرب وأمش ولا أستنا
يمكن اللى انا مستنيها من زمان هلاقيه معاها المهم انتبهت على صوتها بتقلى انت خايف ولا مالك وقلتلى تعالى ورايه ومشيت وراها وانا لاافكر سوى ايه اللى هشوفه من المنقبه ده وهل المنقبه ده فعلا محتاجه العلاقه الجنسيه ولا وأشمعنى اانا اللى اختارتنى وطلعنا للدور الرابع وفتحت الباب ودخلت معاها وجلست فى اوضه كبيره بها انتريه من النوع القديم زو المستوى الراقى وبعد عشر دقايق رجعت وترتدى ملابس بيت وبرضه وشها متغطى بالنقاب وسألتنى انت عاوز تعرف انا مين قلتلها ايوه قالتلى انا ياعم مدام امال جوزى مسافر وشويه وبعد ما قعدت حوالى ربع ساعه او اكتر وبدات احس بالطمانينه دخلت عليا بنتها وكانت جميله جدا وسلمت وقلتلها ماما انا هنام عوزه حاجه قلتلها ده عمك فلان اللى قلتلتك عنه نامى حبيبتى
سألتها عن حبها للجنس قالت انا مش بحب الجنس انا محرومه منه وجوزى علطول حرمنى منه وهو حتى موجود متجوز عليا وعلشان كده محتجالك قوى وياريت تكون أهل للثقه ده ومندمش على انى وثقت فيكى بعد كده وطمنتها على انا من الناس المحترمه وهحافظ عليها وعلى خصوصياتها كزوجه منقبه محترمه وخرجت وبعد دقيقه او دقيتين دخلت ولقيتها شخصيه تانيه خالص والمفجاه وجدتها أمراه يظهى عليها الجمال ولاكن الزمن واضح عليها فوق الخمسين وترتدى قميص نوم فاضح جدا يظهر اكتر ما يغطى جسمها وبها طياز كبيره ومدوره وبزاز تطل من فتحه القميص وتطلب المص وبسوه جميله وهجمت عليها من روعه جسمها من غير خوف ولا اى مقدمات ولقيتها بتقلى حاسب انا جسمى زى البسكويت وعوزه متسبش حتى فى جسمى الا لما تشبعها من النيك واللحس
وظليت امسك فى بزازهات وامصهم وهيه تمص فى شفايفى ونزلت لكسها الذى كان جمره نار وغرقان من شهوتها ويدوب لمستها بلسانى ولقيتها صرخت صرخت مدويه دخل لسانك والسحلى كسى قوى لحسته لحد صرخاتها بدات تدوى فى الشقه قمت رافع رجليه فوق كتفى وحبيت ادخل زبرى رفضت وقالتلى لسه شويه وقامت هيه تمصلى زبرى وتلحس البيضات لحد ما بدا السائل يسيل على لسانها وقامت راحت فشخه كسها وانا نايم على ظهرى ونزلت على زبرى ولما زبرى دخل بالكامل فى احشاء كسها ظلت تصرخ وتقلى نيك قوى وتطلع وتنزل لحد انا ما روحت قايم بيها وعدلت من وضعى واصبحت انا فوقيها
وهيه تحتى تتلوى زى التعبان وتصرخ وأفرغت هيا شهوتها مع رعشه وصرخت جميله وازلت انا بكسها لبنى بعد شويه قمت طلبت منى وسالتنى عن تحب تنيك الطيز وطلبت منى هيه أنيكها بطيزها ويالها من طيز جميله كانت احسن بكتير من كسها حيث ضيق الخرم ولما دخل زبرى حسيت بضيق جميل على زبرى وهيه تقلى براح عى طيزه اول واحد ينيكنى من طيزى انت قضيت ليله من اجمل ليالى النيك فى حياتى ولاكن الغريب بعد ما قضيت الليله كامله معاها قلتلى وعد منك ما تحاولش تيجى هنا ولا تدور عليا تانى علشان ما تأذيش نفسك صدقنى لو دورت عليا او حبيت تيجى هنا هتتأذى قلتلى سبنى أنا كل ما احتاجك هتصل بيك حاولت اعرف السبب رفضت وقلتلى ما تحاولش تعرف ولا تفهم أكتر من اللازم وقلتلى على فكره انا منتقبه حقيقى ومحدش شاف وشى غيرك انت بعد جوزى وبنتى وأسرتى اللى مصرح ليهم يشفينى فقط


قصه حقيقى ليست من الخيال ومن هنا بتتمنى وبدعو تتصل بيا تانى حقيقى ليله لاتنس


___________-

www.xxx1xnx6.ml