2017/08/14

قصص بنات محارم | ناكنى زوج بنتى فى المزرعة - قصص وحكايات سكس محارم


قصص بنات محارم  |  ناكنى زوج بنتى فى المزرعة - قصص وحكايات سكس   محارم  


افلام سكس افلام سكس افلام سكس حيوانات افلام سكس حيوانات مع بنات افلام سكس كلاب افلام سكس مجانية    المشرف
التعارف والصداقة

زيزو رجل أرمل في سن الخمسين توفت عنه زوجته منذ سنوات ولم يتزوج بعدها وله منها ولد يعمل خارج بلدته في شركة من شركات البترول و ثلاثة بنات إثنتان متزوجتان والأخيرة هيومة في سن العشرين لم تتزوج بعد وتعيش معه في منزله ، مدللة منذ صغرها ولما بلغت مبلغ النساء أصبحت فتاة رقيقة و جميلة جدا و ترتدي دائما الملابس الضيقة التي تظهر كل أنوثتها المتفجرة من بروز طيزها و حلاوة بزازها ذات الحلمات النافرة المنتصبة دائما و كلما كبرت زاد جمالها حتى صارت إمرأة كاملة ومن صغرها وهي متعلقة بوالدها تحتضنه وتقبله من فمه وتعانقه منذ طفولتها ووالدها دائم الهزار معها ويداعبها كثيرا ولا يحرمها من أي شيء ترغبه ودائما يهتم بملابسها وهو صديقها ،تحبه وتحترمه لم يعنفها أو يضربها يوما ولم تغير من معاملتها لوالدها في المعانقة والتقبيل والجلوس في حجره فهي وإن كبرت وصارت عروسة ولكنها مازالت ترى فيه ويرى فيها طفلته المدللة القريبة منه دائما عندما تخرج أو ترجع لمنزلها تقبله وتحتضنه ولا تبالي إذا إلتصق صدرها بصدره .

كانت عند النوم ترتدي القمصان القصيرة والشفافة الكاشفة لجزء كبير من ذراعيها وساقيها أو تلبس البيچامة وتنزع عنها سوتيانها وكلوتها فهي طبيعتها منذ صغرها فجسمها وجلدها رقيق وحساس ونصحتها طبيبتها بذلك لحساسية جسمها الشديدة ،ثم تذهب لتنام بغرفتها ،وكانت قبل أن تنام تسهر مع اللاب توب خاصتها لفترة متأخرة من الليل ،وكما كان يفعل أبوها فله أيضا لاب توب خاص به وبعد إنهاء السهرة مع التلفاز يذهب كل منهما لحجرته يرتدي جلبابه القصير دون ملابس داخلية أسفله وهي أيضا عادته في النوم ويمارس هوايته مع الشبكة العنكبوتية ،فهو أرمل محروم من النساء وهي إمرأة في كامل أنوثتها كل منهما يحتاج أن يعوض حرمانه من الجنس بمشاهدة أفلام البرنو وممارسة العادة السرية فهي أنثى لها إحتياجاتها وهو رجل مارس الجنس من قبل ويحتاج لأن يفرغ شهوته ويعوض حرمانه من الجنس .

كان كل منهما إنطوائي ليس لهما أصدقاء فهو يرجع من عمله ويتغدي مع إبنته هيومة الماهرة في الطبخ ثم يدخلا لحجرتيهما للنوم للقيلولة ثم يقوما على تسليتهما إما التلفاز أو اللاب توب!! ,فلا يخرجان من المنزل إلا عند ذهابه لعمله وهي للتسوق، أو عند زيارة أحد أقربائهما أو للتنزه ،وكان خروجهما نادرا من البيت ،ودائما هما معا يتحادثان ويتحاوران عند جلوسهما وكل منها متعلق بالآخر،كان ينقصهما أن تضمهما حجرة واحدة أثناء النوم ،ولكن كان لكل منهما غرفته الخاصة به!! .

مرض زيزو مرضا شديدا ألزمه الفراش وكان يحتاج مساعدة إبنته هيومة في الدخول لدورة المياه لقضاء حاجته فكان لا يرتدي إلا جلبابه ودون ملابس داخلية وتجلسه على قاعدة الحمام ،وطبعا كانت ترى ذبه الضخم رغم إرتخائه ،أو تراه منتصبا عندما تدخل عليه حجرته لتوقظه من نومه لتعطيه دواؤه ، و كانت أول مرة ترى فيها زب أبوها ضخما وطويلا برأس كبيرة أذهلها منظره فخرجت ملتاعة من عرفة والدها ولكنها تذكرت أنها لم تعطه دواؤه فرجعت مرة أخرى لغرفة أبيها وأخذت تتأمل هذا المنتصب وكيف يحتويه الكس من رأسه حتى بيضاته ،فتحركت فيها شهوتها ،ونزلت بيدها على كسها تلعب ببظرها وتدعك شفراتها حتي أنزلت شهوتها ثم أفاقت و أيقظت أبوها لتعطيه الدواء ثم خرجت مسرعة من غرفته وفي هذا اليوم لم ترى النوم منذ أن رأت زب أبيها وتمنته في كسها ولم ترحم نفسها من ممارسة العادة السرية لعدة أيام ،ثم اعتادت أن ترى زب أبيها منتصبا مرات كثيرة وتمنت لو إستطاعت أن تتحسسه أو تمسكه وتأخذه لتدخله في كسها .

وقررت أن تنام بجانب أبيها حتى تمام شفائه ، و تماثل والدها للشفاء وفرحت به فرحا شديدا ،وقالت سلامتك ألف سلامة أديك أهو.. قمت بالسلامة ..ياه ..يا بابا بقالك على السرير قرابة الشهر..والدكتور طمأننا .. وتحامل عليها وأدخلته الحمام ..وطلبت منه أن تحممه كأوامر الطبيب ..فإنصاع إليها وهو في شدة الخجل ..فقالت مالك يا بابا ..أنا بقالي شهر بدخلك الحمام وخرجك منه ..دا أنا بنتك ..يعني مين اللي كان حيقوم بهذه المهمة غيري..وبعدين إخواتي ربنا يخليهم ما قصروا في رعايتك معي وأنت مريض ..وكانوا بيتناوبوا على دخولك الحمام وكنا بنقلعك ملط ونمسح جسمك بقطنة مبللة ثم نجففك ونلبسك جلبابك على اللحم ..فضحك والدها وضحكت هي..وقال لها حبيبتي أنا بأشكرك على تعبك معايا ربنا يخليكي ليا يا حياتي قالت بابا دا إنت نور عيني وروح قلبي ربنا ما يحرمنا منك.. وحتى تحممه أقلعته جلبابه الذي لا يرتدي تحته أية ملابس ونظرت إلى زبه بنهم فلاحظ والدها نظرتها كأنثي فوضع يده على زبه ..فقالت مالك يا سي بابا حتكسف مني ما أنا قلت لك أنا حممتك قبل كدة وشفت عضوك وأمسكته وغسلته لك فلا تتحرج مني أرجوك.. ثم قلعت قميصها وكانت ترتدي كلوتها وسوتيانها ودعكت جسده بالشاور ومسكت زوبره تنظفه فإنتصب في يدها فقالت وإحنا فينا من كدة يا سس بابا قال لها أعذريني يا حبيبتي فيدك ناعمة ولم أستحمل لمساتك ودعكك قالت لا عليك ثم إنتهت من تحميمه وإرتدى جلبابه وخرج إلى الصالة ثم توجه لغرفته وإرتدى ملابسه الداخلية وجلبابه..ولبست ملابسها وذهبت للمطبخ لتعد الإفطار ..

وعند القيلولة إستأذنها ودخل ليستريح بسريره ..وجلست هي في الصالة ثم دخلت لتوقظه بعد أن نام نوما كثيرا وجلسا يتسامرا ويشاهدا التلفاز وأخذت تحكي له مرضه الشديد ومر الوقت طويلا حتى جاء وقت النوم بالليل فدخلت حجرتها وإرتدت قميص نومها كعادتها وذهبت لوالدها غرفته لتنام بجانبه كما إعتادت على ذلك فترة مرضه ،فوجدت والدها نائم على سريره فطلبت منه ن يفسح لها مكانها.. فقال لها أستنامين بجانبي؟ قالت نعم فيه مانع ؟قال أنا شفيت خلاص روحي نامي مكانك ..قالت له مش ممكن أسيبك يا سي بابا لوحدك وبكت فقال لها لماذا تبكين ؟قالت لقد تعودت النوم بجانبك ..وبأحس بالأمان ومش ممكن أحرم نفسي من هذا الأمان ..ونامت على الطرف الآخر من السرير ونحن نعرف أن كل منهما عند نومه لا يرتديا أية ملابس داخلية!! .

وناما ودخلا في النوم وتقلبا على السرير ووجد أباها نفسه محتضنها وملتصقة به بكل جسدها من الخلف ويده اليسرى على ثديها الأيسر وماسكا بأصابعه بحلمتها المنتصبة،وقضيبه منتصبا علي مؤخرتها ، فأصابته المفاجأة بالذعر فتركها بسرعة وأعطاها ظهره 
، بعدها بفترة قصيرة تقلب وهو نائم فوجد ابنته وقد استدارت ناحيته ووضعت أحد ساقيها على جسده وبالتحديد علي قضيبه , وأحدي يديها على صدره، لم يتحرك حتي لا يقلقها في نومها، وأحسس بإثارة شديدة خصوصاً بأن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة أو لشدة شهوتها ، و لم يتحرك ولم يبعد جسدها عن جسده ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح ..

في اليوم التالي تجاوب مع ابنته وترك يده تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمس كل جسدها وتمادى حتى كاد يفقد ابنته عذريتها بيده عندما وضع احد أصابعه في كسها ووجده مبتلا يبكي ماءا غزيرا من شهوتها، وهي أيضاً تجرأت , وتجاوبت أكثر فكانت تضع يدها على جسده وتلعب بأصابع قدمها بزوبره وتقرب شفتاها من شفتاه , وهما متظاهران هو وهي بالنوم في العسل ، هناء كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة والعنفوان .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وكان ما يقلقه أنه كان أحيانا ينسى أنها إبنته ويجد نفسه ينظر إليها كإمرأة ويعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقه أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامه على إعتبار أنه رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!

لم يصدق الأب أن ابنته تريده وتعشقه كرجل وليس كأب ، فقد تخطت سن المراهقة ،و أصبحت إمرأة ناضجة ،وتستطيع أن تقنن رغبتها الجنسية وتحبسها للرجل الذي ستتزوجه ،وجدها تتحسس زبه وهو نائم بجانبها وتضع قدمها على زبه ، وجدها تنام بجانبه من غير ملابس داخلية وتعري نفسها وتعريه بمهارة وفن المرأة المحنكة المتعطشة للجنس ، حتى يلتصق صدرها بصدره وأحيانا كثيرة يجد رأس زبه بين شفراتها أو بين فلقتيها أو بين يدها ،فهي مشتاقة لزبه وراغبة في الجنس بعقلها ، وهو كرجل تخطى الخمسين من عمره ، ليس شاب أهوج أو مراهق ، فقد تخطى مراهقة ما بعد الطفولة ، ومراهقة ما بعد الأربعين سنة .

هو محروم من الجنس منذ وفاة زوجته ،وهي شابة فرسة شبقة للجنس ،ودائما إذا تحسس كسها يجده يفيض بسوائله ،وإذا تحسس بظرها وجده منتصبا، وكأنها تحسه على ممارسة الجنس معها وترغمه عليه..وهي دائما ما تعرض جسمها عليه بكل حيل وألاعيب الأنثى اللعوب ..و قد لاحظ أن زوبره دائما منتصبا إلى درجة مخيفة جدا و في داخله بركان على وشك الانفجار ،فكيف يفرغ شهوته ؟أيفرغها في كس إبنته البكر؟أم بالعادة السرية !!لعله يطفئ نيران رغبته بإبنته .. وكان هذا متنفسه .. ولكنه لن يستطيع أن يصمد أمام جسد إمرأة ترغبه ،وهي في عنفوانها وشبابها وقوتها الجامحة ،وهو محروم من الجنس.. وأمامه إمرأة تتعرى وراغبة ، وزوبره يشتاق لكس الفرسة التي جعلته يسلب كل مقاومة بعريها معه على سرير واحد ، و هو نائم يجد زبه منتصب بين فخذيها أو بين شفتي كسها أو محتوياه بيدها أو وضعاه في فمها ولا تتركه حتى يفرغ لبنه ودائما يعمل نفسه نائم بينما هي بعد إفراغه تستريح وتستغرق في النوم !!ورغما عن ذلك كان يشغل نفسه حتى لا يقع في براثن كس إبنته ويفرغ شهوته بالعادة السرية .

ولم يستطع المقاومة وفقد كل أسلحته أمام جسد إبنته البض المتفجر بالعنفوان والشباب والمتعري دائما بجانبه ،جسد يريده بقوة جسد يناديه به كس دائما يفرز ماؤه بكاءا وحسرة على زوبر يتلمسه ويبيت بين شفراته ولا يستطيع أن يولجه بداخله أو أن يتمتع به أو أن يلتهمه ويعصره .. ولم يستطع المقاومة ..في ليلة من الليالي ،وجد نفسه يأخذ إبنته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و اللـــهيب يتزايد على جسم هيومة الذي افقد الأب زيزو صوابه و لم يطل الأمر به حتى أقلعها قميصها فأصبحت عارية تماماو رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح وهي تتجاوب معه بشدة وشبق.
http://www.xxx1xnx6.ml/
نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها وبظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو رجل خبير وليس شاب مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي متنفسه الحين ..وأي متنفس صبر ونال!!إمرأة شابة متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر ذلك الرجل ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان ويتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وشاب لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!.
http://www.xxx1xnx6.ml/
ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه ..ثم بأحد أظافر اليد سحبة من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من أظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وإخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسيس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقرب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتي سال عسلها وإرتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زبه وأخذ يفرشه على بظرها وينزل به ويفرش شفرتيها ويدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى إرتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها حتي إرتعش وأخرج رأس زبه بعيدا عنها ورمى بلبنه علي سوتها ..

ثم قالت إنت كدة خلصت ما ينفعش كدة لازم تدخله جوايا أنا مش مراهقة يضّحك عليها بتفريشة ونطرة على سوتها أنا عاوزاه كله جوايا أحتويه وأفرمه بعضلاتي عاوزة أحس براسه وتشنجه وحكته في جدراني الداخلية دا أنا فرحانة بيك عشان أنت راجل كبير مش شاب خايب شفت عملت فيّة إيه؟ خليتني جيبت شهوتي أكثر من مرة من غير ما تدخل بتاعك جوايا ..خليتني أنسي إن فيه غشاء بكارة عاوز ينفض ..فقال لها بنتي إنت جرّيتي رجلي غصب عني معاك وكمان عاوزاني أخرقك!!حتتجوزي إزّاي؟ قالت يعني يا سي بابا حخلّيك تخرقني من غير ما أكون عاملة حسابي إنت فاكرني هيومة المراهقة ما تخافش أنا عاملة حسابي من ساعة ما حطيت في دماغي إني أمارس معاك الجنس بعد ما شفت عضوك وهو منتصب وحلاوته وجماله وطوله وعرضه وحلاوة راسه الطرية زي السافنج والمنفوشة.. زوبرك جميل قوي مجنني من ساعة ما شفته ومسكته ونام بين أحضان شفراتي.. عاملة حسابي وإشتريت غشائين بكارة أمريكاني وأخذت حقنة مانع للحمل يعني حتى لبنك مش يخرج بعد كدة برة كسي .
http://www.xxx1xnx6.ml/
وهجمت على زبه تدعك فيه وتضعه في فمها وتلحس في رأسه حتي عاد له إنتصابه ،ثم نامت على ظهرها ووضعت الوسادة تحت طيزها لترفعها وفتحت ما بين ساقيها ،ودخل بجسمه بين ساقيها ، ثم نزل يلحس كسها و بكل شهوة و محنة و كانت دائما تحلق كسها و تبقيه صافيا و كأنك لم ترى الشعر عليه من قبل ثم أخذ يلحس بلسانه في بظرها و هنا صارت هيومة تتمحن أكثر و تطلب من أبوها أن يشرع في إدخال زبه ، ومسك رأس زبه فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة و رغبة نيك ابنته هيام التي تأكدت من أن أبوها له زب كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك زيزو زبه وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها وأخذ منها ومسح بها راس وجسم زبه ، و شعر زيزو بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع هيومة جعلته يستعيد شبابه و حيويته الجنسية المفقودة .
http://www.xxx1xnx6.ml/
و من شدة ضخامة زب زيزو لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها وهيام تصرخ حتى تمكن من حشر زبه في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى إتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبر حمار،و بدا يولجه في كسها و كان راس زبه يخترق الكس و يباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا زيزو يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي هيومة .. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس هيومة يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الأيام الأولى من زواجه ، و ظل زيزو ينيك ابنته بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزب أبوها ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبر أبوها قد تضخم بداخلها وأن رأس زبه قد إنتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زب أبيها ويصرخ أبوها وينتفض زوبره ثم ينطر منيه ويتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه وسخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارخى زيزو جسمه كاملا بعد أن ناك ابنته هيومة و متع زبه بكسها....


...


#نيك #طيز #كس #زب #زوبر #شرموطه #شرموطة #لبوة #لبوه #هايجه #هايجة #هيوجة #منيوكة #مدورة #جنوبية #بدوية
صورة
29 إجراءً من إجراءات plus one
29
5 تعليقات
5
6 مشاركات
6

سليمان كئابه: ممكن واحده تعبانه في علاقهةفي سريه تامه انا من الهرم

اسامه الضبيبي: ارسلي مقطع

الحوس كسك وأشرب بولك
عام


7 من الساعات
تمت المشاركة في الأصل بواسطة فحل محترف00967772873513 قصص جنسية - 58 تعليقًا
_7قصص سكس نيك في المزرعة ناكني زوج صديقتي في أحد الايام دعتني صديقتي سمر أنا وزوجي الى مزرعتها الجميلة والتي تقع خارج المدينة بمسافة قليلة وذلك من أجل الغداء معها ومع زوجها وحدد الموعد وكان يوم الثلاثاء من شهر آب وكان الطقس قصص سكس نيك في المزرعة ناكني زوج صديقتي حارا جدا
وفي اليوم المحدد حضر لعندنا سمر وزوجها محمود بسيارتهما وخرجنا معهم بإتجاه المزرعة وبعد ان وصلنا بدانا بتحضير الغداء أنا وسمر بينما زوجي ومحمود ذهبا للسباحة في المسبح الموجود وبعد قليل بدأنا بتناول الغداء ونحن نضحك ونمرح ثم قمنا أنا وسمر بخلع ملابسنا وبدأنا نسبح وانضم الينا أزواجنا وبدأنـا اللعب تحت الماء وفوقه ونظرات محمود لا تنقطع عني وهو يقترب مني كل لحظه.
الى أن بدأ يلامس جسدي تحت الماء بين لحظة وثانية وبدات أنا لا امانع في ذلك وأبادلة اللعب فاقترب منه وأضربه على طيزه وهو يضربني على طيزي وذلك كلما أبتعدت زوجته وزوجي عنا بحيث لا ندع أحد منهما ينتبه علينا وكلما خرج محمود من الماء أشاهد شيئا يكبر تحت المايوه الذي يلبسه فكان يتقصد ذلك بان أشاهده في هذه الحالة ثم يعود الى الماء ونقترب أحيانا جميعنا من بعضنا البعض ونضرب بعضنا بالماء فتتطاير الماء ولم يعد أحد يرى الاخر فيقترب محمود مني ويمد يده على صدري أو سيقاني بحجة انها صدفه ولكنني لا امانعه قصص سكس نيك في المزرعة ناكني زوج صديقتي
بل بدأت أقترب منه اكثر وفي إحدى المرات مد يده على ساقي فأمسكتها ووضعتها بين سيقاني ثم مدها هذه المره بشكل جيد الى كسي وأمسكه وأخذ يفركه بأصابعه ثم إبتعد عني كي لا يلاحظ احد ذلك ثم بعد قليل اقتربت منه وأنا أسبح وأمسكت زبه بيدي ووجدتة منتصب قليلا ثم بدأت أفركه وخلال لحظات قصيره إنتصب جيدا واخرجته من المايوه وأدخلته في فمي وأنــا تحت الماء لقد كان لذيذا جدا وراح هو ايضا يمسك بطيزي وكسي احيانا وهكذا مضينا اكثر من ساعتين في اللعب تحت الماء ثم خرجنا الى الحمام وتحممنا جميعنا وعدنا للجلوس وشرب القهوه حتى المساء ثم عدنا كل منا الى بيته وأنا أحلم بزبه الكبير وفي اليوم الثاني وحوالي الساعة العاشره إتصل بي وطلب مني أن أخرج معه في مشوار فقلت له أوكي ولكن بعد ساعه
قمت بترتيب نفسي وخرجت اليه في الموعد المحدد لأجده ينتظرني بسيارته فركبت معه وانطلقنا الى المزرعه نفسها وهو يداعب بزازي ويمد يده بين سيقاني اثناء قيادته السياره وعندما وصلنا فورا دخلنا الغرفة الموجودة بالمزرعة ويوجد فيها غرفة نوم بسيطة ثم أمسكني ورماني فوق السرير وتمدد فوقي وراح يمص شفتاي ويفرك بزازي ثم نزع عني القميص وأخرج بزازي وراح يمص حلمتاهما وانتصبتا بقوة وفجأة نهض عني وخلع كل ملابسه ثم نزع ملابسي أيضا وأمسك بزبه بيده اليسرى وراسي بيده اليمنى وأدخل زبه في فمي وبدأت أمصه ادخله واخرجه وبدا ماء كسي يسيل بين أشفاري ثم وضع زبه على بزازي وراح يفركه على حلمة كل بز ثم يعود بزبه الى فمي وعندما إنتفخ راس زبه رماني على ظهري فوق السرير وأمسك ساقاي وفتحهما كثيرا ووضع راسه على كسي وإقترب بأنفه وبدأ اولا يشم رائحة كسي وهو يتهيج اكثر فاكثر ثم مد لسانه على أطراف كسي وأمسك بيديه أشفاري وفتحهما وأدخل لسانه وأحسست كأن لسانه وصل رحمي وهو يداعب كسي براس لسانه بينما ماء كسي يتدفق وهو يلحسه ثم نهض وفتح ساقاي ثانية وهو واقف على الارض بينما أنا ممدده على السرير وسحبني باتجاه زبه وأصبح كسي أمام زبه تماما ومستعدا لاستقبال زبه بينما أصبحت فتحة طيزي تتلقى ضربات بيضاته كلما أخرج زبه من كسي وأدخله وهنا أنا وصلت الى قمة المتعة وبدأت أطلبه أن ينيكني بعنف وأن يدخل زبه اكثر إذا إستطاع وأقول له
اه…اه … ارجوك نيكني.. نيكني .. لا تترك شي من زبك خارج كسي أريد من زبك أن يفتح كسي ويرويني بحليبه العسل وبدا هو يقول لي أنيكك …. أنيكك يا أحلى شرموطه …. يا منيوكة زبي وأنا أقول له نيكني يامنيوك كسي وهنا لم يعد يحتمل كسي وقمت بانزال ماء كسي وأنا أصيح وأتاوه فبعد إن إستطاع إن يجعل كسي ان يقذف بمائه وصل هو الى نشوته وأخذ زبه يقذف بكسي وكان حليب زبه سيخرج من فمي من قوته وكثرته ثم نام فوقي على صدري وفمه فوق بزازي قليلا ثم أخرج زبه من كسي وهو مبلل وأدخله في فمي وأنا أحب هذه العمليه جدا ورحت أمصه له وأمسحه بلساني ثم قام هو أيضا بلحس كسي الذي أصبح كانه بحيره ممتلئه بحليب زبه ثم دخلنا الحمام وتحممنا سويا وهو يمصمصني ويفرك كسي بالصابون وبعدها لبسنا ثيابنا وعدنا وأوصلني الى البيت وتابع هو الى بيته قصص سكس نيك في المزرعة ناكني زوج صديقتي قصص http://www.xxx1xnx6.ml/سكس نيك في المزرعة ناكني زوج صديقتي
ولم أنس تلك الليله طعم زبه الحلو وأيضا كسي لم ينسى ذلك الطعم اللذيذ وعندما بدأ زوجي ينيكني في تلك الليله أغمضت عيني لأتخيل بأن محمود هو الذي ينيكني وأنا جالسه فوق زب زوجي ولكنني أتخيل بان زب محمود هو الذي تحتي وبداخل كسي بمائه فوق زب زوجي وسالت مياهه المتدفقة وبللت زب زوجي وقذف زب زوجي أيضا في نفس اللحظه ثم قمت من فوقه لأجلس فوق فم زوجي وأجعل زوجي يمتص كل مافي كسي من مياه كسي وحليب زبه ثم نمت نوما عميقا حتى الصباح لأستيقظ على رنين الهاتف واذ محمود يكلمني ويقول لي صباح الخير وكيف نمتي هذه الليله وهل إنبسطي فشرحت له كل ما حدث بعد أن تركته حتى هذه اللحظه قصص سكس نيك في المزرعة ناكني زوج صديقتي

2017/08/12

قصص سكس محارم | سامى نكت اختة مطلقة بعد اربع شهور فى كسها الكبير - قصص اغراء ساخنة محارم

قصص سكس  محارم  |  نكت اختة مطلقة بعد اربع شهور فى كسها الكبير - قصص
اغراء ساخنة محارم
http://www.xxx1xnx6.ml/
http://www.xxx1xnx6.ml/
ﺍﻧﺎ سامى ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺎﻟﻴﺎ 16 ﺳﻨﻪ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺑﻴﺖ ﻗﺎﻋﺪ ﻓﻴﻪ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﻓﺎﻟﺪﻭﺭ ﺍﻻﻭﻝ ﻭﺍﺧﻮﻳﺎ ﻭﻣﺮﺍﺗﻪ ﻓﺎﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻭﺍﻣﻲ ﻭﺍﺑﻲ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﺧﺘﻲ ﺍﻛﺒﺮ ﻣﻨﻲ ﺏ10 ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺍﺧﻮﻳﺎ ﻣﺘﺠﻮﺯ ﻭﻣﺴﺎﻓﺮ ﻭﺳﺎﻳﺐ ﻣﺮﺍﺗﻪ ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻭﺑﻴﻴﺠﻲ ﻓﺎﻟﺴﻨﻪ 3 ﺷﻬﻮﺭ ﺍﺧﺘﻲ ﺷﻴﻤﺎﺀ ﺍﺗﺠﻮﺯﺕ ﻭﺍﺗﻄﻠﻘﺖ ﺑﻌﺪ ﺟﻮﺍﺯﻫﺎ ﺏ4 ﺷﻬﻮﺭ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺩﻟﻮﻋﻪ ﺍﻭﻱ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻋﻜﺲ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﻘﻌﺪ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﺑﺎﻟﻜﻠﺖ ﻭﺍﻟﺴﻨﺘﻴﺎﻧﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﻜﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﺣﺘﻰ ﻓﺎﻟﺴﻜﺲ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﺎﻳﻪ ﻓﺎﻟﺠﻤﺎﻝ ﻭﺟﺴﻤﻬﺎ ﻛﺎﻥ ﺗﺤﻔﻪ ﻭﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﺷﻮﻳﻪ ﻫﻲ ﻭﻃﻴﺎﺯﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻓﻜﺎﻥ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﺭﻓﻴﻊ ﺷﻮﻳﻪ ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﻤﻴﻠﻪ ﺟﺪﺍ .ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺍﻣﻴﺮﻩ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﺍﺧﺘﺸﻲ ﺍﺧﻮﻛﻲ ﻗﺎﻋﺪ ﺑﻄﻠﻲ ﻗﻠﻪ ﺍﺩﺏ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﺩﺍ ﻋﺎﺭﻑ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﻪ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺩﺍ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻣﻌﺎﻩ ﻓﺎﻟﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻭﺯﺍﻩ ﻭﺗﻘﻮﻡ ﺑﻴﺴﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺷﻔﻴﻔﻲ . ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﻌﻮﺩ ﻻﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻌﺎﻧﺎ 24 ﺳﺎﻋﻪ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻫﻲ ﻛﻤﺎﻥ ﺗﻠﺒﺲ ﻟﺒﺲ ﺿﻴﻖ ﻭﻗﺼﻴﺮ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻋﺎﺩﻱ ﻭﻛﻨﺖ ﺑﺸﻮﻑ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺍﺗﻌﻮﺩﺕ ﻋﻠﻰ ﻛﺪﺍ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ 14 ﺳﻨﻪ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﻔﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻓﻼﻡ ﺳﻜﺲ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺸﻮﻓﻪ ﻣﻦ ﻣﺘﻌﻪ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﻴﻚ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﺭﺗﺎﺡ ﻭﻛﻞ ﻓﻜﺮﻱ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻻﻥ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﻓﻜﺮﺕ ﻓﺄﺧﺘﻲ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﺷﻮﻓﺖ ﻛﻞ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻣﺎﻋﺪﺍ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﻃﻴﺰﻫﺎ ﻓﻴﻮﻡ ﻗﻠﻘﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻗﻮﻣﺖ ﺍﺧﺶ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺧﺮﺟﻪ ﻣﻨﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻻﺑﺴﻪ ﺑﻮﻛﺴﺮ ﺍﺣﻤﺮ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺳﻚ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻭﻱ ﻭﺑﺎﺩﻱ ﺍﺑﻴﺾ ﻛﺎﻥ ﻣﺒﻴﻦ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﺗﻜﺴﻔﺖ ﻣﻨﻲ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﻣﻊ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺍﻭﺿﻲ . ﻭﺣﻄﻴﺖ ﻓﺪﻣﺎﻏﻲ ﺍﻧﻲ ﻻﺯﻡ ﺍﻧﻴﻜﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺼﺤﻰ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﺑﺤﺠﻪ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺍﺷﻮﻑ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻟﻜﻦ ﻓﻴﻮﻡ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﻳﺢ ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺍﻫﺎﺕ ﺳﺎﺧﻨﻪ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﺿﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﻴﻨﺎﻣﻮﺍ ﻓﻴﻬﺎ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻟﻘﻴﺖ ﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﻗﺎﻋﻴﻦ ﻣﻠﻂ ﻭﻓﻮﺿﻊ ﺳﻜﺲ 69ﻭﺑﻴﻠﻌﺒﻮﺍ ﻓﺒﻌﺾ ﺷﺎﻓﻮﻧﻲ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﻏﻄﻮﺍ ﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﺍﻧﺎ ﺭﻭﺣﺖ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﻭﻻ ﻛﻠﻤﻪ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺘﺎﻋﻲ ﺑﺎﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻗﺼﺺ ﻣﺤﺎﺭﻡ ﻭﻣﺎﺳﺄﻟﺘﺶ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﻋﻤﻠﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺯﻋﻼﻥ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻓﻐﺎﻳﻪ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﻓﻜﺮﻩ ﻗﻮﻟﺖ ﺍﺳﺒﻬﻢ ﻛﺪﺍ ﺗﺎﻛﻠﻬﻢ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻭﺍﻛﻠﻢ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺑﻘﻴﺖ ﺍﺭﺟﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻭﺿﺘﻲ ﻭﻻ ﺑﻜﻠﻢ ﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﻌﺪ 4 ﺍﻳﺎﻡ ﺍﺧﺘﻲ ﺟﺖ ﻫﻲ ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻗﻌﺪﻭﺍ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺍﺧﺘﻲ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﻣﺎ ﺗﺰﻋﻠﺶ ﻭﺣﻀﻨﺘﻨﻲ ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺟﺖ ﺣﻄﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﺍﻫﺎ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺍﻧﺖ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﺯﻋﻠﻚ ﻣﻨﻨﺎ ﺍﺣﻨﺎ ﺑﻨﺎﺕ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﺶ ﺣﺎﺳﺲ ﺑﻴﻨﺎ ﻣﺶ ﺍﺣﺴﻦ ﻣﺎ ﻧﺮﻭﺡ ﺑﺮﺍ ﺍﺩﻳﻨﺎ ﺑﻨﺮﻳﺢ ﻧﻔﺴﻨﺎ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﺭﺩﺕ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻣﺎ ﻳﻮﺭﻳﻚ ﺍﻟﻬﺠﺮ ﺍﺣﻨﺎ ﺍﻻﻭﻝ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﺎ ﺑﻴﻔﺮﻗﺶ ﺍﻧﻤﺎ ﺩﺍﻟﻮﻗﺘﻲ ﺍﺣﻨﺎ ﺟﻮﺍﻧﺎ ﻧﺎﺭ ﺑﺘﻘﻴﺪ ﻓﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺠﺮ ﻭﺍﻟﺤﺮﻣﺎﻥ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﺣﻨﺎ ﻓﻴﻪ ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﻢ ﺍﻧﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﺳﺎﻣﺢ ﺑﺲ ﻟﻴﺎ ﺷﺮﻁ ﻫﻮ ﺍﻧﻲ ﺍﺷﻮﻓﻜﻢ ﻭﺍﻧﺘﻮﺍ ﺑﺘﻨﻴﻜﻮﺍ ﺑﻌﺾ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﻮﺍ ﻭﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻴﻪ ﻗﻮﻟﺖ ﻻﺧﺘﻲ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﺷﻮﻑ ﺑﻨﺘﻴﻦ ﺑﻴﻨﻴﻜﻮﺍ ﺑﻌﺾ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻭﺩﺍ ﻫﻴﻜﻮﻥ ﺳﺮ ﺑﻴﻨﺎ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ ﺑﺲ ﻣﺎﺣﺪﺵ ﻳﻌﺮﻑ ﺣﺎﺟﻪ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﺭﺩﺕ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺖ ﻟﻮ ﻋﺎﻭﺯ ﺗﻨﻴﻜﻲ ﺍﻧﺎ ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎ ﺍﺗﺄﺧﺮ ﻋﻨﻚ . ﺭﺗﺒﻮﺍ ﻧﻔﺴﻬﻢ ﻭﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺍﻥ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻫﻴﻨﻴﻜﻮﺍ ﺑﻌﺾ ﻭﻫﻴﺨﻠﻮﻧﻲ ﺍﻗﻌﺪ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﻗﻌﺪﺕ ﻭﺍﻻﺗﻨﻴﻦ ﻭﻻ ﻛﺎﻧﻲ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺑﺪﺅﺍ ﻳﺒﻮﺳﻮﺍ ﺑﻌﺾ ﻭﻳﻠﻌﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﺑﺰﺍﺯ ﺑﻌﺾ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﻗﻠﻌﺖ بدﺅﺍ ﻳﺒﻮﺳﻮﺍ ﺑﻌﺾ ﻭﻳﻠﻌﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﺑﺰﺍﺯ ﺑﻌﺾ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﻗﻠﻌﺖ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﻭﺍﻟﻜﻠﻮﺕ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺻﺎﺑﻌﻬﺎ ﻓﻜﺴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻩ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﻩ ﻭﻫﻲ ﻣﺴﻜﺖ ﺑﺰﺍﺯ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﻓﻌﺪﺕ ﺗﺮﺿﻊ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭ ﺍﺳﺘﺤﻤﻞ ﻗﻠﻌﺖ ﺍﻟﺸﻮﺭﺕ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻨﺖ ﻻﺑﺴﻪ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺷﺮﺕ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﻣﻠﻂ ﻭﻫﻤﺎ ﻧﺰﻟﻴﻦ ﻟﻌﺐ ﻓﺒﻌﺾ ﺍﺧﺘﻲ ﻧﻴﻤﺖ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﻟﺤﺲ ﻓﻜﺴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻩ ﻧﻴﻜﻴﻨﻲ ﺑﺤﺒﻚ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﺟﺴﻤﻲ ﻣﻮﻟﻊ ﺣﻄﻴﺖ ﺍﻳﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺑﺰﺍﺯ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﺴﻜﺖ ﺯﺑﻲ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺰﺑﺮ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺩﺍ ﺩﺍ ﺟﺎﻣﺪ ﺍﻭﻱ ﻫﺎﺗﻮﺍ ﻭﺣﻄﺘﻮﺍ ﻓﺒﺆﻫﺎ ﻣﺼﺘﻮﺍ ﺍﻧﺎ ﻓﻲ ﻗﻤﻪ ﺍﻻﺳﺘﻤﺘﺎﻉ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻌﺐ ﻓﻲ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻭﻗﻮﻣﺖ ﺷﺎﻳﻞ ﺯﺑﺮﻱ ﻣﻦ ﺑﺆﻫﺎ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﺍﺧﺘﻲ ﻧﻴﻤﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﻛﺴﻬﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﻓﻴﻪ ﻟﺤﺲ ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻧﺎﻣﺖ ﺗﺤﺘﻲ ﻭﻗﻌﺪﺕ ﺗﻠﻌﺐ ﻓﺰﺑﺮﻱ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﻓﻲ ﺑﺆﻫﺎ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﻘﻮﻟﻲ ﻧﻜﻨﻲ ﺑﺄﻩ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﻩ ﻗﻮﻣﺖ ﻭﺩﺧﻠﺘﻪ ﻓﻜﺴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﺼﺮﺥ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﺍﻩ ﺑﺤﺒﻚ ﻧﻴﻜﻲ ﺍﻭﻱ ﺍﻭﻱ ﺍﻭﻱ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺟﺖ ﻧﺎﻣﺖ ﻓﻮﻕ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﺍﺩﺗﻨﻲ ﻛﻮﺳﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﻧﻴﻜﻨﻲ ﺷﻮﻳﻪ ﺑﺄﻩ ﻛﺴﻲ ﺗﺎﻋﺒﻨﻲ ﻭﻓﻀﻠﺖ ﺍﻧﻴﻚ ﻓﺎﻻﺗﻨﻴﻦ ﺍﻛﺘﺮ ﻣﻦ ﻣﺮﻩ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎﺧﻠﺼﻨﺎ ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﻢ ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻭﺯ ﺍﻧﻴﻜﻢ ﻣﻦ ﻃﻴﺎﺯﻛﻢ ﺍﺧﺘﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻳﺎﺭﻳﺖ . ﻣﺮﻭﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﻃﻴﺰﻱ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻭﺯﺑﺮﻙ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻫﻴﻮﺟﻌﻨﻲ ﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻣﺎ ﺗﺨﻔﻴﺶ ﻫﻮﺳﻌﻬﻮﻟﻚ ﻭﻫﻜﻴﻔﻚ ﺍﺧﺘﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻧﺎ ﺍﻻﻭﻝ ﻗﺎﻣﺖ ﻭﺍﺩﺗﻨﻲ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻭﻃﺖ ﻣﺴﻜﺖ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻗﺎﻋﺪﺕ ﺍﺑﻌﺒﺼﻬﺎ ﺷﻮﻳﻪ ﻭﺍﺩﺧﻞ ﺻﺎﺑﻌﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻋﺎﻣﻠﻪ ﺗﺘﺄﻩ ﺯﻱ ﺍﻟﻠﺒﻮﻩ ﻭﻗﻤﺖ ﻣﺎ ﺳﻚ ﺯﺑﻲ ﻭﻣﺪﺧﻠﻪ ﻓﻄﻴﺰﻫﺎ ﺑﺮﺍﺣﻪ ﻭﻫﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺑﻴﻮﺟﻊ ﺑﺮﺍﺣﻪ ﻳﺨﺮﺑﻴﺘﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻭﻻ ﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻗﺼﺺ ﻣﺤﺎﺭﻡ ﺳﺎﺋﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻗﻮﻟﺘﻠﻬﺎ ﻧﺰﻟﻲ ﺭﺟﻠﻴﻜﻲ ﻭﻧﺎﻣﻲ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻚ ﻭﻓﻌﻠﻦ ﻋﻤﻠﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﻮﻟﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺘﺄﻭﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻤﺘﻌﻪ ﺟﺪﺍ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺼﺘﻤﺮﺍﺕ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺟﺎﺑﺖ ﻋﻠﺒﻪ ﻛﺮﻳﻢ ﻭﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﺍﺩﻫﻨﻠﻲ ﻃﻴﺰﻱ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺘﻨﻴﻜﻨﻲ ﺩﻫﻨﺖ ﻭﻭﺳﻌﺖ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﺼﺒﺤﻌﻲ ﻭﺍﺧﺘﻲ ﺳﺎﻋﺪﺗﻨﻲ ﻓﺘﻮﺳﻴﻊ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻭﺳﻊ ﻗﺎﻟﺘﻠﻲ ﻧﻴﻜﻨﻲ ﺑﺄﻩ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﺩﺧﻞ ﺯﺑﺮﻱ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﺼﻮﺕ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻻﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ ﺑﺮﺍﺍﺍﺍﺣﻪ ﻫﻤﻮﻭﺕ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﺧﺘﻲ ﻗﺎﻣﺖ ﻣﺪﻩ ﺍﻳﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻬﺎ ﻭﻗﺎﻋﺪﺕ ﺗﻠﻌﺐ ﻓﻜﺴﻬﺎ ﻋﻠﺸﺎﻥ ﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﻬﻴﺞ ﺍﻛﺘﺮ ﻭﺍﻛﺘﺮ ﻭﻫﻲ ﻋﻤﺎﻟﻪ ﺗﺘﺄﻩ ﺯﻱ ﺍﻟﻠﺒﻮﻩ ﻟﺤﺪ ﻣﺎ ﺟﺒﺘﻬﻢ ﻓﻲ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺧﻠﺼﺖ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺍﻥ ﺩﺍ ﺳﺮ ﻣﺎ ﺑﻨﺎ ﻭﺑﻘﻴﺖ ﺍﻧﻴﻜﻬﻢ ﻭﻗﺖ ﻣﺎ ﺑﺤﺐ ﻭﻟﻤﺎ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺑﻴﻴﺠﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﺑﻨﻴﻚ ﺍﺧﺘﻲ ﺑﺲ ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﻣﺎ ﻓﻴﺶ ﺍﺣﻠﻰ ﻣﻦ ﻛﺪﺍ ﺳﻜس

قصص سكس محارم | نكت مرات خالى صدفة وامى دخلت - قصص سكس محارم نيك خالتى محارم اغراء


 قصص سكس  محارم   |  نكت مرات خالى  صدفة  وامى دخلت - قصص سكس محارم نيك خالتى محارم اغراء
لذلك سكس بنات ونساء –
لذلك سكس بنات ونساء – تمارس نيك مع الحيوانات سكس حيوانات xnxx
سكس بنات ونساء – تمارس نيك مع الحيوانات سكس حيوانات xnxx سكس منساء تتناك من حيوا 
#قصص #سكس #محارممن فضلك سوي مشاركة لنستمر .....حدثت معى هذه الحكايه من فترة كان عندى17 سنة وكنا نعيش فى بيت العائلة انا واسرتى واعمامى و لكل عم شقة يعيش فيها مع اسرته ، وكان جميع نساء البيت كالاخوات ، الا زوجة عمى التى تعيش بالدور الاخير ، كان الكل يكرهها من طريقة معاملتها واسلوب كلامها ، يعنى الكل مخاصمها ، وكان عمى زوجها بسبب ظروف عمله لا ياتى الى البيت الا يوم الجمعة ، وباقى الايام يبيت فى العمل ،و فى يوم قرر يعمل شوية تجديدات فى البيت من دهان و غيره ، و بسبب ظروف عمله طلب من ابى انى اتابع العمال اثناء وجودهم فى بيته خصوصا ان ما فيش حد غير زوجته ، ورغم المعاملة الجافة الى بينا الا انى اضطريت اسمع كلام ابى ، و الشغل استمر حوالى 10 ايام كنت اقضى معظم اليوم عند بيت عمى ، وبدأنا ناخد على بعض انا و مرات عمى .و فى اخر يوم للعمال و بعد ما انهو عملهم ، جاء وقت تنضيف البيت و اعادة فرشه ، وكنت انا وزوجة عمى بنعمل كل حاجة ، واخيرا انهينا الفرش ، ، و اثناء ما كنا بنفرش الشقة كانت هى لابسة بيجامة حرير ، و مع الحركة و العرق بدأت البيجامه تلزق على جسمها ، وانا بدأت اخد بالى من جسمها وحلاوته ، وخصوصا انه اتضح انها مش لابسه غير السونتيان بس تحت البيجامة ، لما البيجامة لزقت على جسمها و كانت بطنها واضحة ، ولاول مرة انظر ليها على انها امرأه وبس ، ومن شده الشهوة اللى مسكتنى فى ثوانى ، نسيت انها مرات عمى ، وبدء زبى فى الانتصاب بطريقة غريبة جدا ، لدرجة انى كنت هاموت من ضغط هدومى عليه ونفسى افك اثاره واطلعه حر طليق ، وفى نفس الوقت خايف انها تاخد بالها وتتسببلى فى فضيحة ، وشويه وبدات مرات عمى تشتكى من آلام فى الكتف وكل حتة فى جسمها ، ومن غير وعى لقيتنى واقف وراها وبدعكلها فى كتفها وبقولها المساج مع حمام ميه سخنه ، افضل علاج لحالتك ، وبدات امسج لها كتفها بالراحة وبكل حنية ، واظاهر انها بدات ترتاح لأنها بعد ما كانت بترفض ، سكتت وفضلت كده حوال 10 دقائق وهى غمضت عينيها واسترخت ، وانا عمال ازيد اشتعال ، وبدات لا شعوريا منى انى ادعك فى رقبتها مع كتفها ، وانزل سنة سنة قرب صدرها ، وحسيت انها بدات تسرتخي اكتر و زي ما اتكون بدات تستمتع بايدى ،و جتنى فكره روحت قايلها وانا حاسس ان صوتى مش قادر يطلع ، حاسه بايه ؟قالت معاك حق انا بدات احس براحة فى كتافى ، فقلتلها تعالى افردى جسمك عشان اقدر ادلكلك رجليكى و ضهرك عشان تعب طول اليوم ، لقيتها بتقولى لا انا كدة تمام ، بس حسيت انها محرجة او مكسوفة ، قولت مش لازم اتراجع ، لانى خلاص زبى هيموتنى ، قولتلها انتى مكسوفةه منى احنا بقينا اصحاب وبعدين ، محدش هيعرف وانا شوية و نازل بعد ما اخلص وانتى تخدى حمام سخن عشان عضلات جسمك ، والا هتحسى بآلام رهيبه فى جسمك بالليل ، فوفقت على استحياء ، وانا ماصدقت ورحنا على السرير لاننا كنا اصلا فى اوضة النوم بنفرشها ، ونامت على بطنها وبدات ادلك فى كتفها فتره عشان هى تسترخى ، ويروح منها الحظر ، وشويه وبدات ادعك فى رقبتها وبعد فتره اقل نزلت على ضهرها ادعك فيه ، وقد ايه جسمها كان طرى زى مايكون معندهاش عضم فى جسمها ، وبعد شوية حسيت انها بتتحرك وبدات اسمع انفاسها بتعلى ، وعرفت انها بدات تستمتع ، ونزلت بالراحه على رجليها امسج فيها وادلكها وآخد وقتى لان مجرد لمسى لجسمها متعه ، واول ماضغطت على رقبتها من ورا سمعت آه ضعيفه بصراحه انا لقيت زبى بينزل حممه فى البنطلون ولسه واقف ، وكل ما اضغط على رجليها احس انها بتفتح رجليها شوية شوية من غير ما اتحس ، ورحت طالع على السرير كانى بدلك رقبتها من تانى ورحت قاعد وهى نايمة بين رجليها ، يعنى قاعد على طيزها واول زبى ما لمس طيزها حسيت انها ارتعشت تحت منى ، ورحت قالبها على ضهرها من غير كلام او رد فعل منها ، وبدات ادعك رقبتها من قدام وهى مغمضه عينيها فى دنيا تانيةه وآهتها اصبحت واضحة ، رحت فاكك زراير البيجامة بالراحة ،وبدات ادعك فيهم من فوق السونتيان ، وهى بتقول ايه ده بتعمل ايه ؟رحت حاطت ايدى على بقها وقايل هس ، سكتت وفى اللحظه دى ، وقع كل خجل كان عندى ، وفى ثانية كنت مقلعها السونتيان وماسك صدرها ، الى كان ابيض مثل الشمع فى بقى وارضع، ارضع، ارضع وهى خلاص انتهى عندها الخجل كمان ، وبدات تعلن عن حرمانها الجنسى بسبب بعد عمى عنها ، ومعرفش عدا كام من الوقت وانا برضع فى بزازها ، ونزلت قلعتها البنطلون والكولت مع بعض ولقيت كسها غرقان من شهوتها وبدات الحس فيه وهى اول مره تجرب اللحس مع الحرمان تخيلوا الحاله الى كانت فيها ، ولقيت ايديها بتدور على زبى وانا عمال ابعده عنها ، ولقيتها اتكلمت واتقلو دخله ؟ بقلها ايه ؟قالت دخله عشان خطرى ، ودى كانت كلامات كافيه انى ادخل زبى فيها وحسيت ان زبى اتلسع من سخونية كسها وفضلت انيك فيها اكتر من نص ساعه على وضع واحد وشويه وبدات تعلمنى اوضاع تانية لحد ماجبنا مع بعض فى نفس اللحظه بس ما اعرفشى جبنا كام مرة فى الليله دى، وشوية واهدينا ..لقيتها بتبصلى ومش عارفه تقول ايه ؟، رحت انا سابقها وقايل مالوش ليه لازمة الكلام الى حصل حصل وبرضانا احنا الاتنين، ومحدش هيعرف حاحة ، حسيت ان كلامى رايحها كتير ، وراحت معيطه وقيلالى عمك السبب ، بعيد عنى ولما بييجى البيت بيبقى تعبان ، ولو نام معايا 5دقايق ويخلص ويسيبنى ، اتحرق بنار الشهوه ، روحت بايسها وقايلها من النهارده انا موجود وقت ماتحتاجينى ،ووعدتنى انها تعلمنى حاجات كتيرة فى اصول 
http://www.xxx1xnx6.ml/

قصص السكس المحارم سعودية هيجتني علي ابني واحلى اغراء الم وابنها - قصص سكس سعودية


  1. http://www.xxx1xnx6.ml/          
                 http://www.xxx1xnx6.ml/            http://www.xxx1xnx6.ml/
  2. قصص السكس هيجتني علي ابنيانا ست عاديه بس بيقولوا اني جميله جدا بيضه ملفوفه بزاز كبيره طياز طريه اتجوزت وسني 18 سنه وانا لسه في الجامعه اتقدم ليا واحد غني جدا كان اكبر مني 19 سنين وكانت حياتنا طبيعيه والنيك عادي يعني انام علي ضهري وهو يركب فوقي ويدخل بتاعه في كسي ويفضل يدخله ويخرجه لحد ما ينزل لبنه في كسي وخلفت ولد وبعد سنتين خلفت بنت دلوقتي انا سني 45 سنه وابني 23 سنه وبنتي 21 سنه وطبعا الجنس في حياتي مالوش حب ااقصد مش بطلبه لان جوزي خلاص ضعف وبتاعه بقي مش بيقف وطبعا ابني زي كل الشباب عنده كومبيوتر وكمان بنتي وكل واحد منهم ليه حجرته المستقله وفي يوم كان ابني قاعد علي الكومبيوتر والكهرباء قطعت وبنتي في اليوم ده كان عند جدها لمده اسبوع وجوزي مسافر تبع شغله وكمان هيغيب اسبوع او اكتر... بعد الكهرباء ما انقطعت قام ابني وقالي انا نازل يا مامي ااقعد مع اصحابي قولتله طيب يا حبيبي بس متتاخرش علشان تذاكر دروسك قالي حاضر يا مامي وبعد ما نزل بحوالي عشر دقايق الكهرباء جت ولقيت نفسي قدام الكومبيوتر بتاعه وفتحته وعملت ريتور للصفحات الي كان فاتحها واتفاجئت لما لقيت الصفحه لموقع اسمه حكايات ساره الممحونه قلت لازم اعرف ابني بيشوف ايه الصفحه فتحت علي قصص سكس المحارم وابتديت اقرا القصص وحسيت اني بهيج والهيجان ده كنت نسيته لكن مع قرايه القصص كسي كلني وابتديت اقرا والعب فيه وانا مش متطاهره زنبوري طويل وشفاتير كسي كبيره وانا بلعب في كسي وشويه طلعت بزازي وابتديت افرك فيهم وابل صباعي والعب في الحلمات وابتديت اقرا الردود بتاعة ابني علي القصص وفوجئت ان ابني بيسال ازاي ينيك امه الي هيا انا ويوصف في جمالي وحلاوة بزازي الطريه وهيجانه علي طيزي الطريه الي بتترج وانا ماشيه بصراحه لقيت نفسي بهيج اكتر والعب في كسي اكتر ولقيته بيقول ان نفسه يدخل زوبره الكبير في خرم طيز امه .. طيزي طبعا انا عمري ما اتناكت من طيزي واستغربت لان مامتي قالتلي ان نيك الطيز مش كويس وبيجيب امراض لكن لقيتني ببل صباعي واحاول ادخله في خرم طيزي ولما صباعي دخل في طيزي حسيت بنشوه غريبه ولما طلعت صباعي من خرم طيزي علشان ابله تاني لقيت ريحته جميله وبتهيجني اكتر وانا في الحاله دي من الهيجان ضرب جرس الباب فقمت بسرعه وطفيت الكومبيوتر وعدلت هدومي وفتحت الباب لقيت ابني قالي مالك يا مامي منكوشه كده ووشك احمر انتي تعبانه يا حبيبتي قلتله شويه تعالي عوزاك في اودتي علشان اكلمك في موضوع قالي حاضر بس اغير هدومي ورحت دخلت اودتي وهو غير هدومه بس جاني بالكلوت بس وقالي ايوه يا حبيبتي عوزاني في ايه قلتله ااقعد جنبي وفعلا قعد وانا نايمه علي ضهري طبعا بقميص النوم وتحته سوتيان وكلوت قلتله انا فتحت الكومبيوتر بتاعك ولقيتك عامل مصايبقالي مصايب ايهقلتله انت يا ولد بتهيج عليا ده انا مامتك يصح كده كمان تقعد تتغزل في جسمي وتوصفه للناس مش عيب لقيته بكل بجاحه بيقولي نفسي فيكي انتي حلوه اوي يعني اعمل ايه ولقيته بيمد ايده علي بزازي ويقولي البزاز القشطه دي مش حرام تنساب كده وايده التانيه نزلت علي كسي ويقولي والا الكس القابب ده مش حرام يبقي عطشان لبن انا بصراحه هيجت اوي وهو عمال يقفش في بزازي ويدعك في كسي ولقيت نفسي بقوله اههههههههه احححححححححححح كفاييييييه سيبننننننني وهو راح واخد ايدي علي زوبره لقيت نفسي بمسك زوبره والعب فيه واخرجه من الكلوت ولقيت زوبر طويل وتخين وابيض راسه حمرا اكبر من زوبر ابوه يجي بمرتين وهو لما لاقيني هايجه اوي ومش ممانعه راح ناطط فوقي وقرب زوبره من بقي وقالي يالا ياحلوه ارضعي وانا كان عمري ما حطيت زوبر ابوه في بقي وابني راح مدخل زوبره في بقي وهو ماسكني من وداني ويشد راسي علي زوبره لقيت نفسي بدون ما ادري برضع زوبره امممممممممم اممممممممممم لزيز حلووووووو امممممم اممممممم وهو نازل بايده يقفش في بزازي وايده التانيه بتهري في كسي وراح مقطعلي الستيان وكمان الكلوت ومره واحده راح داف زوبره الكبير في كسي بعد ما اخد وراكي علي كتافه وزوبره دخل في كسي مره واحده الي كان خلاص غرقان وفضل ينيك فيا يدخل زوبره في كسي ويخرجه ويرضع في بزازي ويبوسني ويشفط لساني وانا هاموت من النشوه اممممممم اههههههههه اححححححح يا حبيبي كفايه مش قادرررررررررره يقولي مبسوطه يا مامي قلتله بلاش كلمة مامي دي قولي يا سوزي لقيته بيقولي مبسوطه يا سوزي ايه رايك في زوبري وانا مش عارفه اتكلم غير اووووووووف احححححححححح حلوووووو اوووووووووب ادفسسسسسسسسه جامد لحد ما جسمي اترعش كنت جيبت علي زوبره وهو بينيكني اكتر من عشر مرات ولقيته هو كمان بيرتعش وقالي هجييييييب يا سوزي هجييييييييب قلتله لاااااااااا لاااااااااا اوع تجيب في كسي راح قايم وقلبني علي بطني وتف في خرم طيزي ومره واحده حشر زوبره في الخرم انا صوتت اييييييييييييي ايييييييييييييي بيوجعني بيوجعني حرام علييييييييييييييك.أتمنى تكون القصه عجبتكم
http://www.xxx1xnx6.ml/

2017/08/10

قصص سكس محارم | انا نجلاء واخويا صغير على لارض قصة قمة فى لاثارة - قصص سكس اغراء


#أمتع قصص الجنس في قصص محارم ساخنة جدا بأحداث ملتهبة و وصف عميق منتقاة من الواقع . كانت هنتالك فتاة إسمها نجلاء في الثامنة عشر من عمرها تعيش وسط عائلة فقيرة و التي تملك منزل عبارة على غرفة واحدة و حمام صغير يركنها مغطى بلحاف لا يستر ما وراءه . أما السريرhttp://www.xxx1xnx6.ml/ الوحيد فكان ينام عليه الزوجين و أما بقية الأبناء فينامون على الأرض ككتلة من الأجساد المرصوصة فيما بينها . كانت نجلاء أكبر الأبناء و لديها أخت و أخ صغيرين و أخ ثان يصغرها بسنة واحدة . إنقطعت نجلاء عن الدراسة بعد أن ألح الأب على الأم أخذ قرار صارم في ذلك بغية أن تستعد للعمل في معمل خياطة . ولم يكن هنالك بدا من أن توافق أو ترفض نجلاء عرض أمها الذي يزيدها سخطا على سخط في الحياة . و مرت الأيام على نجلاء بوتيرة العمل المكد من أجل التشبث بحياة زأئفة أقرب إلى الموت . و تتالت الليالي عليها بأن لا تظفر بنوم عميق مريح يزيل عنها شقاء النهار فهي كثيرا ما تستيقظ فتجد رجل أخيها الأصغر محشوة في بطنها أو في أحيان أخرى تجد رأس أختها الصغرى بين فخذيها فتقوم و تعدل جسدهما . و ذات ليلة استيقظت نجلاء من نومها http://www.xxx1xnx6.ml/على ألم طفيف في كسها و الذي كان مصدره ركبة أخيها الذي يصغرها سنة واحدة و كالعادة تقوم نجلاء و تزيح ركبة أخيها عنها بيد أن المشهد أخذ يتكرر كل ليلة. حتى أن تطور المشهد لينحو منحى الجنس الطفيف إذ بيد أخيها الأكبر تجتاح ثوبها الفضفاض لتلامس كسها من فوق ملابسها الداخلية فتهرع نجلاء لتبعد يد أخاها و تبتعد بجسدها كليا عنه . إلا أن ذلك الأمر لم يهدأ بتاتا بل أصبحت المناوشات الليلية بين نجلاء و أخيها تزداد عمقا في وسط الظلام الحالك . إلى أن أصبح الأمر بالنسبة لنجلاء أمرا عاديا و لاسبيل لمقاومته حتى أنها ذات ليلة تركت يد أخيها تعبث ببظرها و شعر كسها التي إمتدت من تحت ثوبها الواسع . أما سائلها الدافىء اللزج ينهمر على يد أخيها فيزيده هيجانا و لوعة في تكرار نفس الشيء كل ليلة..
و في أعطاف هذه القصة من أمتع قصص الجنس تواصل المشهد بين نجلاء و أخيها الأكبر و تكرر كل ليلة . حتى أن أصبحت نجلاء تستمتع بشدة و تصدر بعض التأوهات الخافتة اللذيذة . و الأمر يزداد تطورا إذ بالأخ يجذب يد أخته ليضعها فوق زبه المنتصب فتشرع نجلاء عندئذ بهز زبه أعلى و أسفل إلى أن يتلذذ و يقذف المني بمتعة . و بين ليلة و أخرى أصبح المشهد بين الأخت الكبرى و أخيها الأكبر مشهدا لا يخلو من تبادل النشوة الحارقة و الممتعة . فتارة تقوم نجلاء بالنزول برأسها حيث زبه و تشرع تمص زبه و تلحسه فيهيج الأخ فيقذف المني على فمها و اللحاف يغطي جسدهما كالعادة تارة أخرى يقوم الأخ بشد بزازها المملوءة و يعصرهما بكلتى يديه و يتحسس حلمتيها بأطراف أصابعه . فيتزحزح نحوها بجسده و يأخذ يرضع بزازها بقوة و نجلاء في روعة الإحساس تتأوه بصوت خافت لا يعلو مسمع الأخ الذي إكتسحت يداه طيزها العارم فيشده بقوة و يحاول عصره كأنه يشتاق إلى عجنه. فتدير له ظهرها بسرعة و تزحزح بطيزها فيلامس زبه المبتل فيشرع يداعبه بين فخذيها الساخنين فيقذف المني مرة أخرى في أمتع قصص الجنس محارم
ذات صباح استفاقت نجلاء كالعادة لتجهز نhttp://www.xxx1xnx6.ml/فسها كي تذهب للعمل و كالعادة و جدت الأب و الأم يستعدان كذلك للخروج للعمل في نفس الوقت توضب الأم أمتاع الولد الصغير و الفتاة الصغيرة لكي يذهبا إلى المدرسة أما الأخ الأكبر فلازال في فراشه الساخن.. وبعد دقائق معدودة لم يبق في البيت الضيق إلا الأخ الأكبر و نجلاء التي تستعد للخروج و حينما استفاق الأخ من نومه جذب نجلاء إليه وهمس بين أذنيها بأن تبقى و أن يغتنما فرصة خلوهما معا . فلم تستطع نجلاء أن تقاوم مشاهد كل ليلة و اللذة التي منحها إياها أخوها فأسرعت إلى الحمام بعد أن نزعت كل ملابسها و قامت بغسل حوظها و اتجهت نحو أخيها العاري الممدد فوق سرير الأبوين و بدون مقدمات شرع الأخ يمص بزازها و يدلكهما بيديه في نفس الوقت تدلك نجلاء زبه بيدها إلى أن تمددت نجلاء على بطنها و أفرجت ساقيها فقفز الأخ الهائج فوقها ممسكا زبه بيده فيلجه في ثقب طيزها الضيق فتصيح نجلاء بسبب الأوجاع و يتأوه الأخ بروعة النيك و الإحساس المثير الذي يشعر به فيبقى يدخل و يخرج زبه بسرعة و نجلاء تصيح وجعا ولذة إلى أن يقذف المني داخل جوف ثقب طيزها الضيق جدا و الحارق…وبقى هذا http://www.xxx1xnx6.ml/المشهد يروق إلى كلاهما مستمتعان بنشوة الجنس و روعة شعوره القوي و اللامنتهي

قصص سكس محارم | لاب على ابنته في ان يحدث لها شي وهي قصة اغراء ساخنة - قصص سكس محارم



اخ بينيك امه عمته خالته ولاكن ماسمعته قبل يومين شس رهيب ويستحق فعلا لقب شذوذ تعدى الحــــــــــــدود وهذه القصه روتها لي بنت صديقي لي بالايميل وحكتلي كل القصه ولا اعرف ان كانت حقيقيه ام لا ولاكنني احببت ان اكتبها هناااا عسى ان تنال اعجاب احبائي واصدقائي هنا... وها انا سود اسرد لكم القصه والذمه على ذمه الراوييقال انه رجلا تزوج امراه وانتقلا للعيش بعيدا عن اهلهم واصدقائهم بسبب مشاكل دم وثار خصل بين القبيلتين او شي من هذا القبيل وسكن الزوجان في بيت قي منطقه واشترى لنفسه قطعه من الارض ليعيش عليها وياكل ويبيع من ثمارها لان الزراعه كان مهنته ومرت ثلاث سنوات ولم يرزقا بطفل الا ان شائت http://www.xxx1xnx6.ml/السماء ان ترزقهم بطفله جميله كبرت هذه الطفله بين احضان والديها الا ان الاب كان رجلا عصبيا منطويا على نفسه لا يحب الاختلاط بالناس ولا يحب ان يكلم الناس او يكون رجلا اجتماعيا فكان يومه من البيت الى مزرعته ولا يعود الى البيت الا وقت المساء لينام هناك ويعود للعمل في اليوم التالي وهكذا كانت حياته ويبدو ان هذه الاسباب تولدت له من الصغر لاسباب عاشها مع والده والتي كونت في نفسه هذه الطبيعه لان ابوه كان يضربه ويحرمه من كل شي وهكذا اصبح هذا الرجل حتى يوم ان يريد ان ينيك زوجته فكان يعذبها بالنيك ويفرح ويتلذذ حين يراها تتعذب وتتالم فكان ينيكها من طيزها ويكب في فمها وعلى صدرها ويفرح بهذا الشي وعلى هذه الطرييقه وعلى هذه الحال ورثت اسرته((زوجته وبنته)) هذا الطبع فالام لاتحب الخروج من البيت بل تقضي يومها في المطبخ او مع ابنتها او اطعام الدجاج او سقي الازهار والنباتات في البيت وعندما كبرت البيت اصبحت هي الاخرى لا تحب الخروج بل تقضي يومها امام الستلايت او نائمه حتى انها لم تدخل المدرسه لانها لا تحب الاختلاط بين الناس واليوم الذي يحبون فيه ان يخرجوا عن البيت فانهم يذهبون للبستان مع ابيهم..لا اريد ان اطيل عليكم لانني بصراحه لا احب الاطاله,,,المهم,,مرت الايام والسنين وشاءت وماتت الام بسبب ازمه قلبيه ليبقى الرجل مع ابنته فاصح الرجل يذهب الى البستان ويعود وقت المساء تاركا ابنته لوحدها فخشي الاب على ابنته في ان يحدث لها شي وهي لوحدها فقرر ان يبع البيت ليبني بيتا صغيراااا في البستانوهذا ماحصلاصبح الرجل ينهض ويعمل في البستان مع ابنته في الحقل او المزرعه لوحدهم ,,وفي احد الايام مرضت البنت وارتفعت درجة حرارتها فصحى الاب ليلا ليتفقد حراره ابنته ولما تقرب من فراشها وجد البنت نائمه وصدرها بارزاا وشدودا جلس بقربها ووضع يده على راسها ووجدها فعلا درجه حرارتها مرتفعه ولاكنها افضل مسكها وضل يمتع نضره على صدرها وهي غارقه في شعرها الاسود الحريري ضل يتمتع نضره http://www.xxx1xnx6.ml/على جسمها وبدا يحوم بيده محاولا ان يجد مقدار كبر صدرها وجمالا ومسكها ولم ينهض عنها الا ان قبلها من خدها ومن فمها ثم ذهب الى فراشهذهب الى فراشه وكانت هذه الشراره الي حدثت بينهم فلم يستطع النوم اقضى الليل كله يفكر بجمالها ويفكر بالايام الخوالي التي كان يمارسها مع زوجته وكيف كان ينيكها ويتمتع معها وقد مضى على موت زوجته خمسة اشهرمنذ تلك الحادثه واصبح الاب يسرق النضر من ابنته فكانت عنداما تدخل الحمام لتستحم فكان يراقبها ليلا وهي تستحم من النافذه ويمتع عينه بجاملها يقضي حاجته السريه على جسمها لان ابنته كانت فعلا جميله بل فاتنه بل رائعه الجمال فكان جسمها ابيض كالثلج وشعرها الحريري اسود كاليل وعيونها ورموشها رائعه اما صدرها فكان كانه قطعه من الماس فكان واقفااا بدون حمالات الثدي ((السوتيان)) وحلمتها سمراااء منتصبه واقفه اما طيزها فكان يهتز عندما تسير كانه ارجوحه باختصار كان رائعه وهذا ماجعل والدها يحوم حولها فمره يراقبها وهي تسبح ومره يضع لها حبوب نوم في الشاي لكي يلمس جسدها ويقبلها وهي نائمه ومره يطلب منها ان تقطف هذه الحشائش ليرى طيزها وهي منحنيه ولاكن يبدو ان والدها لم يعد تحمل ذالك كان يتمنى ان يدخل الى المره الثانيه...وفي يوم من الايام قرر الاب السهر بحجه متابعه فلم فجلس يتابع الفلم بعدما نام بجوارها وحضنها على اساس يضهر حبه لبنته وهذا ماكانت تتصوره البنت المسكينه فكلما كانت تضهر لقطه او مقطع رومانسي فكان يجذبها اليه بقوه ويقبلها من رقبتها,,بدا الامر يزداد مسك الاب يد ابنته وصار يداعب اصابعها ووضع يدها على زبه المنتصب والواقف ليشعرها انه منتصب لاكن البنت شعرت بالخجل فرفعت يدها يقوه لاكن الاب امسكها واعادها على زبه صح انه كان يرتدي دشداشة لاكن زبه كان واضح انتصابه من ملابسه وهكذا اصبحت يد البنت على زب ابيها وهوه كل شوي يضغط عليها لينتصب اكثر ويده الثانيه حول كتفها واليد الثانيه واضعها على صدرها بحجه انه يتلمس القلاده التي على رقبتها اما البنت فكانت يد على زب ابيها اما الثانيه فكانت على بطنها.قارب الفلم على نهايته فاصبح الاب ينزل احدى يديه على صدر ابنته واصبح يلامس صدرها ويحاول ان يدخل يده داخل ثوبها ولاكن البنت رفضت وبخجل وبخوف وبقلق لاكن ابوها قال لها اش اش انتيابنتي لا تستحي منيادخل يده في صدرها واكتشف انها لاتلبس سوتيان فقال لهاالاب......لماذا لا تلبسين سوتيان...؟البنت.... وبخجل هاا هااا لا اعرف لا احبه ولا البسه في الليل احس انه يزعجني..الاب..... لماذا يزعجك...؟ ليكون انتي مصابه بشئ في صدرك او هناك الم في صدرك.....؟البنت..... وبخجل عارم لالالا لا ياابي ولاكن لا البسه ثم ان صدري لا يولمني.الاب...http://www.xxx1xnx6.ml/... وقد وجدها فرصه وذريعه سانحه ليرى صدرها فقال لها انزعي ثوبك لاتاكد من صدرك..؟البنت..... لالا ابي لاااالاب....... تخجلي مني اخلعي ثوبك اريد ان ارى صدرك لا تخافي يلا....وفي الحال رفع الاب يده عن بنته وابتعد عنها وطلب منها ان تخلع ثوبها ليرى صدرها رغم ان البنت لم ترضى ولاكنه اصر واصررروهذا ماحصل خلعت البنت ثوبها واصبحت عاريه فقط بالباس على كسها واصبح الاب يدقق النضر على جسمها رغم انهم اغلقوا الضوء ولاكن ضوء التلفاز يفي بالغرض لتفقد جسمها نهض الاب واصبح يلامس صدرها ويداعبه ويلف حولها ويمتع النضر فيها فطلب منها ان تجلس وتنام كما كانت وهي عاريه وبدا يتلكم معها بعدما رفع الحاجز الذي بينهم واصبخ الاب يلاعب ويمسك اي منطقه من جسم البنت وبحريه فهو الان يمسك صدرها وبطنها بكل حريه وضهرها وقال لها..؟الاب .......http://www.xxx1xnx6.ml/... اتعرفين انك تشبهين جسم *...؟البنت.......... وبخجل نعمالاب........... وقد وضع يد بنته على زبه كما كانت قبلا لتتحسس به((اتعرفين انا احبك على حبك وعندما شفت جسمك احس انه * امامي الان)))البنت........ وقد بدات تنهار..ااه اااه نعم يااااابيالاب ........وقد بدا يمص بصدر بنته ويداعب صدرها الثاني والبنت تائن وتائن حتى انها صارت تداعب بزب والدها وتضغط عليه فما راى انه زال الخجل بينهما قال لها..تعالي الى الغرفه ـــــــــــــ وفي الحال صحبها الى الغرفه ووضعها على سرير الزوجيه الذي كان لامها وقال لها نامي هنا....... نامت البنت على السرير وبدا الاب بخلع ثيابه وهنا قالت البنتابي,,,ابي,,,ماذا تفعل ياااابي لالالا ابي مستحيل ان يحصل لاكن الاب سرعان ماقال لها لا تخافي لن يحصل شينام الاب بجوار ابنته وقد جردها من كل ملابسها فاصبح يلاعب جسمها ويقبلها من فمها ويمسكها لاكن البنت كانت مترده لاكن الاب الجامح لم يعطيها فرصه بان ترجع تفكيرها فكان يلاعبها ويلحس كسها ويمص صدرها بشده وهذا ماجعلها تنهار لان الاب مر عليه زمن دون ان ينيك اي مخلوقه وكذالك البنت فاصبح الاب كالثور الهائج يلحس كسها ويمص صدرها بل اصبح حتى يعضها بشده وهذا ماجعل البيت تنهار بين ذراعيه واصبحت هي الاخرى تمسك بزب ابيها وتمصه بشده وتقبل جسمه وكل شي واصبح لابد من تعدي المره الثانيه نام عليها واصبح يقبلها وبدا يدلك يزبه على كسها ويمرره شمال ويمين وشرق وغرب والبنت تصرخ وتائن فقد ضاعت البنت في بحر الجنس فقال البنت كلمه لوالدها جلعته ينهارررر قالت له دخله؟؟؟نعم من كثره الشهوه وفي لحضه انهارت فيها قالت لوالدها((دخله)) عندما سمع الاب هذا الكلام هوه الاخر انجن فادخل زبه في كسها واصبح يدفعه والبنت تالم ونسال الدم وفض بكارة البنت وعندما اكمل الاب وطفت نار الشهوه بينهمhttp://www.xxx1xnx6.ml/ نهضت البنت ودخلت الحمام واغتسلت وهي تبكي وذهبت ونامت في فراشها وهي تبكي اما الاب فهو الاخر ذهب ونام بعد مااغتسلتغيرت سلوك البنت في اليوم الثاني لاكن الاب افهم ابنته انه الي صار صار ويجب ان تتفهم الامر وعادي وبعد مررور ايام تعودت البنت على الي حدث فاصبحت معتاده ان تنام مع ابيها واصبح الامر اكثر من كونه عاديا فاصبحت نام معه واصبح ينيكها من كسها ومن طيزها ويمارس نفس ماكان يمارس مع زوجته من حركات واشياء والبنت كانت مرتاحه لهذه الفكره فاصبح ينيكها اينما يجدها حتى في المزرعه

2017/08/08

قصص سكس محارم | انا واخويا وجارتى القديم واحلى قصة اغراء ساخنة - قصص سكس محارم








قد تبدو قصتي مع جاري الأربعيني المتزوج يوسف ولقبه أبو ماجد (نسبة لابنه الأكبر ماجد وله ولد وبنت غيره) صدفة لم أكن أتوقع حدوثها إطلاقا ، منذ فترة ليست بالقصيرة أصبحت مدمنة للبحث عن القصص والصور الإباحية علما بأني متزوجة من رجل أعمال تقتضي أعماله التواجد في الدول المجاورة لفترة أسبوعين أو أكثر . وقد وقعت قبل فترة على عدد من المواقع المميزة التي تحوي صورا وأفلاما وقصصا كانت تهيجني أكثر من بقية المواقع الإباحية العادية ، بسبب أني كنت أستطيع أن أتخيل نفسي مكان بطلة القصة بصورة تجعلني أداعب كسي حتى أنزلت فأحسست براحة كبيرة .
بعد الاستمناء و بعد قراءة العديد من تلك القصص، قررت أن أكتب واحدة بنفسي، لكن ليست أية قصة، بل قصة حول نزوتي السرية مع جاري العزيز أبو ماجد الذي طالما شاهدته وتمنيته في أحلامي . بعد أن انتهيت من كتابتها قررت الاحتفاظ بها على قرص مرن، من دون أن أعيره أي اهتمام يذكر، وفي يوم لم يكن على البال إطلاقا حضر جارنا أبو ماجد إلى منزلنا صباحا بعد ذهاب زوجي لعمله وأولادي لمدرستهم يطلب استخدام الانترنت وعلل ذلك بأن جهازه لا يعمل وأن هناك بعض الرسائل المهمة التي يجب عليه إرسالها لأعمال تخصه وبطبيعة الحال لم أسأله وكذلك نسيت موضوع القصة الموجودة في القرص المرن عموما رجعت إلى المطبخ ، نسيت أن أخبركم عن نفسي اسمي وداد ولقبي" أم رشا " ثلاثينية جميلة جداً وجذابة ذات شعر أسود وخصر نحيل وطيز كبير مع فخذين ضخمين وثديين كبيرين ككل المصريات ، ولي ولد مراهق وبنت تكبره بعام تدعى رشا. وبدأ كل شيء في البيت عاديا ولم أسمع أي صوت له في الصالة لتقديم الشاي له فاعتقدت أنه أنهى عمله ومضى ، فاقتربت من جهاز الكمبيوتر لأتأكد من إغلاقه ولكني تفاجأت بأن أحدا ما قد فتح القرص و قام بقراءة القصة ثم قمت بمحاولة سريعة لمحوه، ولكنى أحسست بأن أحدا ما يضع يديه على كتفي. عندما التفت إلى الخلف رأيت أبو ماجد، فقلت وأنا مرتبكة:"هذا الملف ليس لي يا أبو ماجد .إنه يخص صديقة لي .إني لا أحب هذه الأشياء صدقني " محاولة أن أشرح كيفية وصول هذه القصة إلي. لكن أبو ماجد قال لي مبتسما:" إذا لم تكن هذه القصة لك، إذن لماذا اسمك موجود على ملف (الوورد)؟! وكيف حصلت عليه من صديقتك بما أن القرص كان موجودا هنا طوال الوقت؟" قلت له:"في الحقيقة هذه القصة هي لي و متأسفة جداً وأعني أني كنت لا أنوي القيام بمثل تلك الأشياء الموجودة في القصة، إنها فقط نزوة عابرة، إني آسفة حقا" بعد أن قلت له ذلك ، نظر إلي نظرة غريبة وغير عادية، وبدلا عن ذلك قال لي شيئا غير متوقع أبدا:"وداد، أنا لم أكن أعلم حقا أنك تشعرين تجاهي بمثل هذا الشعور، أقصد، كيف يمكن لامرأة جميلة مثلك أن تتمنى واحدا مثلي لكي يفعل لها تلك الأشياء المذكورة بالقصة ، ثم اقترب مني وهمس في أذني قائلا:"ما رأيك لو حققت لك جميع أحلامك المذكورة في القصة !!". وللتو أصبح سروالي الداخلي مبللا ورطبا، ورأيت أيره الهائل وهو يكاد يخترق بنطلونه. ثم تابع قائلا:"ما رأيك بذلك، لقد قرأت بالقصة أنك تريدين رضاعة زبي الثخين" قال ذلك وهو يفك سحاب البنطلون ويخرج زبه الضخم والذي كان يلمع وينز باللعاب المنوي من فرط هياجه عليَّ ويضعه أمام وجهي،"وأنك تريدين أن تدهني جسدك العاري بحليب أيري بعد أن تشبعي من رضاعته، وأنك تحبين أيضا الزب المحلوق فحلقته لك خصيصا".
عندها بادرت على الفور إلى مسك زبه بيدي وبدأت بمصه ورضاعته بأقصى قوة ممكنة، إلى أن بدأ حليب زبه بالتدفق في داخل فمي فقمت برضاعته لمدة نصف ساعة حتى شبعت" وبعد أن انتهيتقال لي:"قرأت أيضا أنك تحبين أن أنيك لك كسك الجميل على فراش زوجيتك أليس ذلك صحيحاً؟" . "نعم، هذا صحيح أحب كثيرا أن تدخل زبك في كسي المعذب" عندئذ أمسكني من يدي وأخذني إلى غرفة نومي ، وبدأ يمزق لي ثيابي كالثور الهائج، ثم أخذ سروالي الداخلي وبدأ يشمه ثم وضعه في فمه وأخذ يمضغه كأنه فراشة تشم عبير زهرة. استلقيت أنا على الفراش وفتحت له ساقي مشيرة له بإصبعي أن يأتي ويلعق لي كسي، وبدأ يلحسه كالكلب المدرب ، ثم أدخل لسانه إلى الداخل وبدأ يقوم بحركاته دائرية داخل كسي عندها جاءتني الرعشة الجنسية على الفور وبدأ كسي بإفراز المواد اللزجة غير القابلة للاشتعال . ثم قام بقلبي على ظهري وفتح لي ساقي ورفع طيزي إلى الأعلى وبدأ بوضع زبه داخل كسي العميق، وعندها بدأت بالصراخ من شدة الألم و اللذة بنفس الوقت ، لقد كان زبه كبيرا جدا وثقب كسي ضيق للغاية ومهمل منذ سنين. وبدأ بإدخاله وإخراجه بسرعة كبيرة إلى أن أحسست بزبه ينبض داخل مهبلي ورحمي بالحليب الساخن. وبعد انتهائه سألته عن السبب الذي منعه من نياكتي من طيزي، وكان جوابه كما كان متوقعا حيث قال إن كسك لي أما مؤخرتك فأدعها لزوجك. بعد ذلك اليوم حاولت أن أنسى الموضوع واعتبره نزوة لكلينا كذلك أبو ماجد النياك أصبح حضوره إلى منزلنا بوجود زوجي ربما للشعور ذاته وفي أحد الأيام وعندما كنت في الحمام أحسست برغبة عارمة في النيك ممحونة يعني وخاصة أن كسي أحب أبو ماجد وكانت أشفاري تأكلني كلما رأيته وعلى الفور قمت بالاتصال به على النقال فأخبرني بأنه موجود في العمل الآن فطلبت منه الحضور بأسرع وقت ممكن لموضوع هام ويستدعي حضوره . ساعة وكان أبو ماجد أمام الباب فطلبت منه أن يتبعني إلى داخل غرفة النوم و طلبت منه أن يلحس كسي بلسانه، وبعد انتهائه من ذلك وقفت ثم استدرت إلى الحائط وطلبت منه أن يباشرني من الخلف وأنا واقفة، فأخرج زبه وأدخله بقوة داخل كسي لفترة عشرة دقائق لم يحرك له ساكنا واستمر بعدها وقام بمضاجعتي مضاجعة وحشية لمدة ساعة تقريبا ، غادر منزلي باتجاه منزله وهو غاضب وحتى بدون كلمة وداعا . وذات يوم وأثناء قيامي بغسل الأطباق في المطبخ رأيته يمر من ناحية نافذة المطبخ ففتحت باب المطبخ الخلفي وبدون أي تحيات وسلامات رفع لي ثوبي من الخلف ثم أنزل سروالي الداخلي وبدأ يلحس كسي، ثم أخرج زبه كالعادة وبدأ ينيكني من الخلف. وهكذا أصبحت معتادة على زبه داخل كسي. وتكررت تلك الزيارات حيث كان يأتيني إلى منزلي ظهرا فيراني بانتظاره مستلقية على بطني وفاتحة له كسي، فيقوم بطرقي زبين ثم يذهب إلى منزله. وهو في الوقت الحاضر مستمر بنياكتي من الخلف والأمام وعلى جنب وفوق وتحت وبكل الأوضاع من دون أن يعلم أحد كلما تيسر له ذلك، وأنا أحب ذلك كثيرا وأحب إحساسي بلبنه يملأ رحمي ومهبلي ويرطب كسي ، وشعوري بأيره يغزو مهبلي ويمتع كسي ، وشاربه يشكشكني في وجهي وهو يقبلني، إن النياكة بالنسبة لي هي أهم شيء بالوجود، جربوها مرة وستفعلونها كل مر

قصص سكس | انا واوخويا واحلى نيك فى قصة ممكن تشوفها فى حياتك - قصص سكس محارم


متعود على قضاء خميس وجمعة فى شقتى بالمعمورة والمعمورة منتجع سياحى مغلق وفى الشتاء يكون عدد رواده قليل فى أحد الأيام سمعت طرق على باب شقتى الموجودة فى الدور الأول وعندما فتحت باب الشقة يا لهول ما رأيت سيدة فى أواخر الثلاثينات من عمرها ناضجة وجمالها لا يوصف فملامحها مصرية حلوة وعيونها سوداء كبيرة مثل عيون المها وشفايفها منتفخة مثل الكريز ومتهيجة كأنها خارجة من جحيم بوس ومص وخدودها وردية وعلى وجهها ابتسامة تأخذك فى جنة من النشوة بمجرد النظر إليها فقط وجسمها مثل غزال برى وصدرها نصفه مكشوف وبارز من البلوزة كأنه يريد أن يتحرر منها لونه برونزى وحلماتها بارزة كأنهما أثيرتا جنسيا مرات ومرات ترتدى بنطلون جينز يفصل ويشرح كل ملامح جسمها شرحا تفصيليا ولا أعظم دكتور تشريح وأهم شئ واضح شفرات بظرها وكسها مرسومة من خلف البنطلون وأثارتنى ملاحظتى لدبلة زواجها الذهبية فى يدها اليسرى ولم أستطع سوى النظر لتلك التفاصيل البديعة ولم يأخذ نظرى من هذا الإبداع سوى حينما تكلمت لم أسمع صوت أعذب من صوتها وبصراحة لم أتهيج أبدا ولا تأثرت جنسيا من قبل بأى امرأة مثلما تأثرت بتلك المرأة سمعتها تغنى لا تتكلم فهى كما عرفت بعد ذلك أنها كانت فى زيارة لأحد أقاربها فى المعمورة ومن حظى الجميل انفجرت إحدىإطارات سيارتها أمام عمارتى وعندما شاهدت نور شقتى فكرت فى أن تبحث عن شخص يغير لها الكاوتش خشية أن يقلق أقاربها وأولادها عليها فسألتها عن عمر أولادها فقالت بأنهم فى سن المراهقة قلت لها لأهدئ من روعها إذن لا تخافى فلم يعودوا صغارا وعندما خرجت لأساعدها بدأت الأمطار تهطل بغزارة فقلت لها ممكن ندخل جوه الشقة حتى يتوقف المطر فى البداية رفضت وحين اشتد المطر وبرودة الجو حتى أن هطول المطر على البلوزة بدأ يكشف النصف الثانى من بزازها وباقى جسمها أصبح واضح كأنها لا ترتدى شئ وافقت فقد كان من الصعب أن تتحمل شدة المطر والهواء فقد بدأت ترتجف من شدة برودة الجو وهى لا ترتدى غير بلوزة وبنطلون ودخلت معى إلى شقتى وهى ترتجف ارتجافا شديدا دخلت معى وهى ترتجف فقد كان المطر غزيرا جدا والبرودة فى هذه الليلة شديدة جدا وهى وقفت كثيرا فى الخارج قبل أن أقنعها بالدخولوفى الحقيقة أنا لم يكن لى أى نية سيئة تجاهها وهى كما علمت سيدة متزوجة ولكن جمالها الباهر وهطول المطر على بلوزتها وضح صدرها كأنها عارية فلم أستطع أن أمنع عينى من النظر إليه بصراحة ابتدى شوشو يلعب فى دماغى وابتدت مظاهر احترام هذا الجمال البارع تظهر فابتدا قضيبى يقف لها باحترام وهى لاحظت نظرى على صدرها وباقى جسمها حاولت تغطى نفسها بإيديها ومستمرة فى الارتعاش من البرودة قلت لها أهلا بيكى أنا بصراحة معنديش هدوم حريمى هاجيب لك أي لبس من لبسى عشان تبطلى ترتعشى وإديتها فوطة كبيرة تنشف بيها نفسها وقلت لها حالا ها جيب لك لبس خدت الفوطة بمنتهى الخجل ودخلت الحمام وقفلت الباب وراها بصراحة أنا كنت عايز مفيش حاجة تمنعنى من النظر إلى صدرها العريان ففكرت أديها بلوفر رقبته سبعة وواسع عشان ما اتحرمش من صدرها الغاية فى السكسية ولما رجعت معايا البلوفرشاهدت منظر تفصيلى ليها وهى بتقلع هدومها وبتنشف جسمها كان باب الحمام من الزجاج المصنفر اللى يبين خيال اللى جوه بس مش واضح وبصراحة أنا هجت عليها قوى وقضيبى يريد أن ينطلق من الكلوت ولكن قلت ممكن تصرخ أو تعمل أى رد فعل كلمتها من ورا الباب انتى اسمك إيه قالت وداد قلت لها افتحى الباب خدى البلوفر يا وداد وتعالى فى التكييف عشان الجو برد عليكى فتحت الباب وخرجت إيدها بس بعدت إيدى شوية عشان أكتشف أكبر مساحة من جسمها للأسف ما ظهرتش غير إيديها اللى زى الزبدة البلدى البيضاء قالت لى البنطلون برضه مبلول ممكن بنطلون عشان أنا هاقلع بنطلونى عشان أنشفه بالمكوة كلمة هاقلع البنطلون هيجت كل أحاسيسى تخيل واحدة فى حمامك بتقولك أنا هاقلع البنطلون قلت فى بالى النهارده ها تبقى ليلة مش حمرا بس دى ها تبقى كل الألوان إدتها بنطلونى طبعا كان كبير عليها لبسته وخرجت وكانت ماسكة البنطلون من قدام بإيدها عشان ما ينزلش أول ما شفتها كان شكلها يضحك وهى ضحكت وبان إنها ظريفة ودمها خفيف بس فكرة البلوفر كانت ممتازة صدرها أصبح مكشوف مش بس كده ده أنا شفت إحدى حلماتها لونها وردى طبعا قلعت الجزمة ومشيت حافية وكان منظر رجليها بالمونيكير الأحمر يخبلوا وأنا مش عارف أبص على إيه ولا إيه دخلت الأوضة اللى فيها التكييف وكانت ما زالت بترتعش قلت لها ممكن أعمل لك حاجة سخنة تدفيكى ما اعترضتش حصلت بعد كده حاجات كتير أحضرت لها مشروبا ساخنا لكى تدفئ برودة جسمها رغم أن هناك طرق أخرى للتسخين مثل الملاعبة والمداعبة والتحسيس وإشعال نار الشهوة التى تقضى على كل برودة . مرت دقائق عديدة وهى لا تزال ترتجف فقد كان هناك نقيضين فى نفس الحجرة هى ترتجف من شدة البرودة وأنا أنتفض من شدة السخونة فقد كان صدرها المكشوف يشعل نار الجنس داخلى حرارة ممكن أن تزيل البرودة التى تشعر بها ماذا أفعل فهى لا تزال ترتجف من البرد رغم إعطائها بطانية ورغم التكييف الساخن وقد بدا أنها رعشة مرضية وقد بدأت فى الدخول فى غيبوبة كان لابد أن أفعل شيئا لأعيدها للوعى مرة أخرى فهي مستلقية على السرير كل جسمها تحت اللحاف والبطانية وما زالت ترتعش دخلت معها تحت الغطاء وهى تكاد لا تشعر بى ومن مرضها أصبحت لا تمسك البنطلون فانسلت منه جزء أحسست أنها بلا بنطلون من ملامسة جسمها فرفعت الغطاء فيا جمال ما رأيت فهى نائمة على أحد جنبيها وظهرها لى فأنا لم أشاهد من ظهرها إلا كلوت أسود أو جزء من كلوت يحتوى على أجمل طيز شاهدتها عينى فلم أشاهد مثلها حتى فى أفلام السكس لقد كان الكلوت تقريبا بين فلقتى طيزها فقد كانت الطيز بكاملها مكشوفة ترتج ارتجاجا شديدا بفعل رعشتها فدخلت تحت الغطاء واحتضنتها من الخلف لعل سخونة جسمى تستطيع أن تسخن حسمها وهى إلى الآن لا تشعر بشئ وبدأت أعمل تدليك لها وأنا جسمى ملاصق لجسمها من الخلف وبدأ قضيبى يريد أن يمزق أى شئ يمنعه من اختراق فلقتى طيزها ويدى لا تزال تدلك وتحسس على جسمها http://www.xxx1xnx6.ml/من الخلف ومددت يدى من داخل البلوفر إلى صدرها من الأمام لأصل إلى صدرها وبدأت ألعب بنهديها وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأت أدعك فيهما بشدة والآن فقط تغيرت نبرة تأوهاتها من تأوهات البرد إلى تأوهات النشوة ولكنها لا تزال غير واعية بما يحدث بها استمريت فى حضنها من الخلف بشدة وأكاد أؤكد أن عضوى تحرر من قيوده فى البنطلون ووجد المكان الذى يريد أن يستقر فيه فقد اترشق بين فلقتيها دون أن أحاول إيلاجه وقد خفت كثيرا رعشتها وأنا ما زلت أدعك فىبزازها وأرجع لحلماتها بإصبعين أداعبهما وأضغط عليهما ضغطا خفيفا ومع كل ضغطة أسمع تأوهاتها وتزيد من إلصاق جسمى بجسمها وقد أصبح الجسمان كأنهما جسما واحدا وقد صار هناك ضغطا آخر من قضيبى غير الراضى عن مستقره الحالى يريد أن يتقدم ويخوض معاركه هو الآخر إلا أننى أمنعه فبدأ يضغط ولكننى وضعته فى وضع ليكون نائما بين فلقتيها لكى لا يخترقها وقد أحسست بأن طيزها بدأت تستجيب وتتحرك بطريقة تريد بها أن تلتهم كل قضيبى وقد بدا أنها أيضا تريد لهذا القضيب أن يخترقها بحركات طيزها المستمرة وفجأة تغير وضع جسمها وأصبح وجهها أمام وجهى وأنفاسها كأنها تخرجمنى http://www.xxx1xnx6.ml/2017/08/www.xxx1xnx6.ml_6.htmlوتعود إليها فبدون تفكير مددت شفايفي لأسترد أنفاسى من داخلها بقبلة لشفايف أصبحت ملتهبة بعد أن كانت البرودة تملأها فقد أصبحت أهوى الالتصاق فألصقت شفايفنا ببعض لقد امتدت تلك القبلة طويلا فأنا لا أقبل ولكن أمتص رحيقا من شفايفها هذا الرحيق والعذوبة فى الشفايف جعلتنى لا أفكر فى تركها مرة أخرى وهى على ما يبدو مستمتعة ويدى تلعب فى كل جسمها الأعلى فقط وهى لا أدرى إذا كانت مستمتعة أو لا زالت فاقدة الوعى ولكن تأوهاتها تخبرنى بأنها مستجيبة فقد أصبح جسمها البارد من الجو يتفجر حرارة واختفت جدا رعشاتها وبدأت تأوهاتها تزداد جدا كأنها ترجرج المكان وعلى ما يبدو أننى نجحت فى معالجتها هى ولكنى أنتظر من يطفئ تلك الحرارة التى اشتعلت فى وفيها لقد توقف ارتعاشها من البرودة و لكن ما زالت تأوهاتها تزداد ارتفاعا وكأنها فى دنيا أخرى لقد تعافت من البرودة ولكن اشتعلت فيها نار الرغبة هذه النار لا طريق إلى إطفائها إلا بالوصول إلى المنتهى وقد استدارت مرة أخرى لتعطينى مرة أخرى مستقرا لعضوى فلما استدارت إذا بعضوى يندفع كأنه سيف رشق بين فلقتيها ومعها تأوهت تأوها ارتجت معه كل الحجرة فما زالت يداى تداعب صدراها وحلماتها بجنون وما زال عضوى يحتل المكان الذى استولى عليه فى المعركة ولا يريد أن يتنازل عنه ويريد أن يتقدم إلى الأمام مستنفرا كل قواه ومحاولا اقتحام الأماكن الحصينة فهو فى تلك المعارك جندى مغوار يندفع ويتمدد وينتفخ ويقذف حممه تحرق أعماق الأعماق ولكنه إلى الآن مستقر فى خندقه بين فلقتيها وأنا أشعر أنها قابضة عليه لا تريده أن يتراجع ولقد كان لشدة ضغطه وتموجه كأنه ثعبان يريد أن يجد فتحة يدخل فيها برأسه ويقذف فيها كل حممه ولكن على ما يبدو أنها لم تمارس الجنس من الخلف فقد كانت فتحتها موصدة تماما إلا أننى لم أعد أطيق أن أرى هذا الجمال المستسلم الراقد أمامى دون أن يبدر منى رد فعل ملائم لقد نزعت الغطاء من عليها وبدأت فى نزع البلوفر عنها وتحررت بزازها من السوتيان وأصبح نهداها نافرين شامخين من شدة الاستثارة وما إن رأيتهما حتى ارتميت عليهما أمصهما وأبوسهما مثلما فعلت بشفايفها ولسانها كطفل رضيع يرضع من أمه بعد جوع فقد استحلبت كل حليبها أمص واحدة من حلماتها ويدى تدعك فى الأخرى لتأخذ دورها فى المص واللحس وهى تزداد تأوها وكل جسمها يتموج ورجليها تتحرك ضما وفتحا وهى لا زالت فى عالم آخر كأنها فى غيبوبة بإرادتها وأحسست بقضيبى وقد عام فى بركة من سائله التمهيدى الذى نزل منه ولم تمر إلا لحظات حتى وجد طريقه إلى أعماق كسها بكل سهولة وقد بدأت ترتجف ارتجافات متتالية ليست من البرودة بل من الشبق والغلمة ولكننى أخرجته وأخذت أدغدغ بكمرته بوابة كسها وأشفاره المتهدلة مرارا وتكرارا حتى أرفع من درجة شهيتى وشهيتها للجماع.ثم بدأت فى إدخاله وإخراجه بعنف شديد وتتوالى رعشاتها المتتالية وهى مغلقة رجليها حول ظهرى لا تريده أن يخرج ولكن فى هذا الوضع لا توجد قوة تحول من دخوله ليصل إلى المنتهى ليعاود الدخول والخروج والتموج يمينا وشمالا وهى فى قمة الاستمتاع لقد جاءت رعشتها مرات ومرات وأنا أيضا وصلت إلى المنتهى وبدأت فى القذف فى رحمها وعلى جدران مهبلها وهى أصبحت لا تتأوه فقط ولكن بدأت فى الصراخ صرخة واحدة وبعدها ساد صمت رهيب وقلت لها هامسا ما أجملك وأشهاك وأطيبك وما أطيب ريحك وما أعذب فرجك وأحلى لذتك ورقدت بجوارها على السرير منتظرا ماذا سيحدث حينما تفاجأ بى وتفاجأ بما حدث لها. ولكنها حين استيقظت فعلت آخر شئ كنت أتوقعه قبلتنى فى فمى ونهضت لتغتسل وترتدى ثيابها وشكرتنى لأنى أنقذت حياتها وغمزت بعينها.قالت مفيش حاجة هنا تتاكل .. أرسلت إلى أشهر محل كباب وكفتة وتناولنا العشاء معا .. ثم ودعتنى ولم نتكلم عما حدث .. ولم أعلم أهى تعلم بما جرى أم لا خصوصا أننى ألبستها ملابسها وجلست على الأريكة أمامها فى براءة منتظرا استيقاظها فى قلق. ورجوتها أن تترك لى عنوانها ورقم هاتفها لأطمئن عليها فقط لكنها تمنعت وسوفت حتى انصرفت وأنا حزين أنى لن أراها مرة أخرى ولن أعلم مكانها. لكننى حين ذهبت إلى غرفتى وجدت بطاقة عليها عنوانها وهاتفها وقبلة بالروج .. وقد تركتها فى غفلة منى .. وتظاهرت بالتمنع لتثيرنى وتسعدنى . ابتسمت لنفسى وأنا أضرب البطاقة بخفة على كفى وقلت : كده يا قطة ماشى لنا لقاءات تانية ملهلبة قريب إن شاء http://www.xxx1xnx6.ml/الله. اصبرى على رزقك

قصص سكس محارم | نيك فى كس اختي عائشة اغراء فى قصص سكس محارم حقيقة


كس اختي عائشة قصص محارم حقيقة...........................نحن نعيش بريف الشام و ما ادراك ما ريف الشام ببيئة متدينة و متعصبة و كانت اختي عائشة جميلة جدا و كانت تكبرني ب 5 سنوات بشرة بيضاء و شفاف منتفخة و مؤخرة مستديرة و ارداف ممتلئة و كانت شخصيتها قوية جدا لدرجة تفعل ما تريد بالمنزل و كان امام بيتنا الريفي بحرة جميلة و كانت تنظف عائشة كل يوم تلك البحرة و انا اراقب بطات افخاذها المثيرة ليوم كشفت عن افخاذها و نزلت في البركة لتلتقط وريقات الاشجار وااااااااااو كانت افخاذ مبرومة كانها قلم و لحمة بيضاء لم اشعر بنفسي الا اخرجت زبي و ضربت عشرة فقذفت بثوان — ندمت على فعلتي قليلا لكن سرعان ما عادت مخيلتي لتلك الافخاذ اصبحت اتابعا و اتودد لها حتى اصبحت تعتقد انني مطيع لها غير اني مطيع لافخاذها و ذات يوم عدت من المدرسة مبكرا لارى ما كنت احلم بهدخلت المنزل و سمعت صوت ماء بالحمام اقتربت و نظرت من شق الفتاح كانت اختي عائشة تجلس على كرسي و ترفع قدمها لتضعها على كرسي اخرى و تقلم اظافر قدميها و هي عارية اتجه نظري فورا بين فخذيها ااااااااااه ماذا رايت http://www.xxx1xnx6.ml/كان كسها محلوق ااااه من كس لا يفصلني عنه سوى باب صغير اخرجت زبي و تاملت كسها كانت شفلره منتفخة و كانها قد انتاكت بعشرون زب فرغت من تقليم اظافرها و بدأت بالحمام اخذت تدعك اثداؤها و تتمحن مع الشامبو و رفعت رجلها لتضعها على كرسي الحمام و تغسل كسها و تفركه بطريقة دائرية يا للهول اختي محترفة كيف تعلمت هذا — تسارعت انفاسي و سرعان ما قذفت على مشهد سكسي مثير – اثار فضولي لاعلم كيف تعلمت اختي اخراج شهوتها حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها اصبحت اراقبها ليل نهار و بعد ان نام الاهل تسللت لغرفتها لارى اضواء تتبدل لكنها خافتة اقتربت لانظر من شق الباب لاجدها تنام على بطنها و بحضنها لابتوبها و تكبس بالازرار هاهااااااااا اذا اختي عائشة مدمنة نت لم يغمض لي جفن و في الصباح دخلت اليها و قبلتها على اساس قبلة اخوية لكن قبلة حركت زبي فعندما احتك بها شعرت به فنظرت اليه و قد رفع بيجامتي فتبسمت و انصرفت يااااااااااي شعرت بنشوة غريبة مسكت اللابتوب و شغلته و فتحت المستندات الاخيرة لاجد مواقع السكس التي زارتها اختي عائشة كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها و في الليل عندما نام الجميع و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة شغلت الكمبيوتر و فتحت النت و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم اختي المستعار لاجد اسمها و تضع صورة رمزية لكسها هو لقد شاهدته بالحقيقة و الان تنشره اختي فكم زب قد قذف على تلك الصورة اليس اخوها اولى بهذا الجمال ارسلت لها طلب صداقة فوافقت و تكلمنا عن طبيعة عملنا و طلبت منها ان نلتقي و اني معجب بكسها كثيرا فقالت ما زلت عذراء قلت لها انيكك بطيزك فقالت جد قلت نعم قال موافقة و اخذت ابالغ بشتمها و نكتها باشد العبارات و هي كانت قحبة محترفة و بعد ساعة كان زبي قد تحجر قلت لها اين يديكي قالت تلعب بكسي فقلت اذا جيت لعندك ممكن نيكك فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب مستحيل تقدر تجي فقلت اذا جيت فقالت اي بسمحلك تنيكني فقمت و قلت هذه فرصتي و فتحت غرفتها ببطئ لاجدها تلعب بكسها عارية فاغلقت الباب بهدوء و اقتربت من اذنها و قلت لقد جئت و وضعت يدي على فمها بسرعة حتى لا تصرخ ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها و قبلتها و حاولت ان تغطي كنزها فقلت لها لا تغطي شيئ انا من ناكك منذ قليل خافت و تحول كبرياؤها و عنفوانها الى قطة وديعة فسألتني كيف هيك عملت فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك و انا بحلم فيكي و قاطعت حديثها بقبلة جريئة فتهيجت و تمحنت فعلمت انها غرقت مددت يدي لكسها http://www.xxx1xnx6.ml/ااااه كان مبلول فمسكت يدي قلت لا تخافي فرشاي بس مصيت شفاهها و رضعت نهودها و بطنها و صرتها و افخاذها و اخيرا وصلت لكسها شربت ماؤه و لعقت عسله وضعت زبي على كسها ليفرشيه صعودا و هبوطا و فركت خرم طيزها باصبعي ادخلت اصبع فتالمت فقلت لا تخافي اصبحت اخرج من كسها لاضع على طيزها عندها هاجت و قلبت 69 ليصبح كسها فوق فمي و امسكت زبي لترضعه باحتراف ادخلت اصبع بطيزها ثم اصبعين لم اعد احتمل سحبتها عني لاضعها وضع الكلب و كانت طيزها طرية و ناعمة ادخلت راس زبي فتهدت ثم اخرجته وضعت بصاق و ادخلته من جديد فدخل لعبت باثدائها حتى ترتخي فدخل و اولجته بالكامل فكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني ااااه اووووه طيزززززي اووووه لكني لم اتمالك نفسي فقذفت داخل طيزها عنها تشنجت و ضغطت على زبي بمؤخرتها ثم استدارت و مسكت زبي تعتصرع لتخرج ما تبقى منه قبلتني و ضحكت و قالت اااه يا عفريت و اصبحنا نمارس الجنس كل ما سنحت الفرصة ثم تخرجت و اصبحت تدرس ابتدائي و تزوجت من زميلها و سكنت بالمدينة و بعد فترة اصبح عملي ايضا بالمدينة فاشتريت منزلا بمشروع دمر و كنت ازورها بين الحين والاخر ليوم اتصلت بي و قالت انها قادمة و معها طفلها الرضيع و كانت تبكي و عند وصولها فهمت انها تشاجرت مع زوجها فقلت لها اهدئي طبيعي بيصير بين الازواج قومي ارتاحي حتى نهيئ شي نأكله بدلت ملابسها و لحقتني عالمطبخ و قالت ماذا تفعل فنظرت اليها يااااا لطيف مين امامي شو هالحلا فضحكت و قالت بلا غلاظة كانhttp://www.xxx1xnx6.ml/ روب نوم وردي يظهر اكثر ما يخفي فقلت لها الزواج محلاكي يا ملعونة فضربتني على كتفي و مضت لتشعل الغاز فكانت مؤخرتها ترج كانها في مهجتي فلم اتمالك نفسي اقتربت منها و قلت لها زوجك يستحق مني هدية فقالت ليش لانه ازعجني فقلت لا لانه و صمت و قبلتها على عنقها و انا خلفها و عصرت ابزازها فقالت خلص فمسكت خيوط روبها لازيلهم عن اكتافها و هي تتعصر و ترفع براسها فعلمت انها استوت سقط روبها و لم تكن تلبس شيئ تحته فقلت هيئتي نفسك الي ما فتبسمت و ارتمت بحضني لاحملها لسريري لعقت و مصمصت و ومصت زبي و الان لا حواجز ادخلت زبي بكسها و سالتها هل موعد اخصابك قالت لا فترة الامان فكان كسها كالنافورة من شدة السوائل حيث اختي عائشة من نوع النساء الشبقات تملك كسا فريدا شفار نافرة تجنن عالمص نكتها بكل الوضعيات شعرت بقرب قذفي حاولت اخراج زبي من كسها لكن ضغطتني بساقيها فانفجر حمم هائلة داخل كسها و بدأ يتسرب كان منظرا مثيرا كس ابيض و وردي ينقط لبن ابيض ثم نهضت بشراسة لتمتص زبي المبلول و شفطته و ابتلعت ما علق عليه من مني فقلت لها يا ممحونة صايرة فنانة و ضحكنا و دخلنا الحمام و اغتسلنا و حتى الان عم نيك اختي http://www.xxx1xnx6.ml/عائشة حبيبتي اختي عائشة حقيقي

قصص محارم | انا واخويا با ليلة فى الحمام وقصة روعة اغراء ساخنة | قصص سكس محارم


انا اسمي ورد ماهر قاسم 28 سنه طولي متر وسبعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في في مثلث الطيره في فلسطين ابي يعمل موظف وامي سيده جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه اخي حماده وسيم يشبه ابي واخي حماده يشبه ابي .. وانا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه لاني كنت اسيره سابقه محرره في شاليط في اغسطس 2012و ياريتهم ما حرروني لانهم علموني الجنس وبدي ها الحين اشتغل شغله فيها نيك بس احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه سكس. وسبب حبي سكس هو الضباط الاسرائيلي علمتني السكس منذ كنت اسيره علمني السكس وعشقته وهذه قصه سوف احكيها لكم http://www.xxx1xnx6.ml/..ومن يومها اصبحت افتح كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم وادخلتها في طيزي وكسي .. وواحب ان امارس السحاق امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع والدتي وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي والدتي لتمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي .. كنت دائما اشتهي اخي حماده وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس البنطلون الجينز واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي و لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المحطه وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه .. وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في في الطيره فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذ***ه لانه قال ما اقدر اروح .. قلت هذه فرصتي الان ابي وامي سيذهبان وعلى الاقل سيمكثان يوما هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثيرhttp://www.xxx1xnx6.ml/ يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذ***ي فاخبر امي انه لن يذهب فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا كنت الازم اخي حماده دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي غير مهتمه واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ احصل علي الشهاده العليا ايضا وكان يشجعني .. المهم دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي حماده يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي حماده فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح … اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني .. سالني اخي اناديلك الدكتور فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني .. وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي امي في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله علميه .. حيث اني اخذت معي كتاب الفلسفه .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخيhttp://www.xxx1xnx6.ml/لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب فلسطين الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة .. فتح اخي حماده ه ه ه عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه http://www.xxx1xnx6.ml/تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي وانا اصرخ اه اه اه ومن كسي اه اه ارحمني مش كد ارحمني عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه . بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب يهودي ومارست معه http://www.xxx1xnx6.ml/جنس ولكن ليس مثل اخي وهذه قصه اخري

قصص سكس زيزو ينياك بنت لاول مرة فى طيزها طري | قصص نيك اعراء ساخنة



زيزو رجل أرمل في سن الخمسين توفت عنه زوجته منذ سنوات ولم يتزوج بعدها وله منها ولد يعمل خارج بلدته في شركة من شركات البترول و ثلاثة بنات إثنتان متزوجتان والأخيرة هيومة في سن العشرين لم تتزوج بعد وتعيش معه في منزله ، مدللة منذ صغرها ولما بلغت مبلغ النساء أصبحت فتاة رقيقة و جميلة جدا و ترتدي دائما الملابس الضيقة التي تظهر كل أنوثتها المتفجرة من بروز طيزها و حلاوة بزازها ذات الحلمات النافرة المنتصبة دائما و كلما كبرت زاد جمالها حتى صارت إمرأة كاملة ومن صغرها وهي متعلقة بوالدها تحتضنه وتقبله من فمه وتعانقه منذ طفولتها ووالدها دائم الهزار معها ويداعبها كثيرا ولا يحرمها من أي شيء ترغبه ودائما يهتم بملابسها وهو صديقها ،تحبه وتحترمه لم يعنفها أو يضربها يوما ولم تغير من معاملتها لوالدها في المعانقة والتقبيل والجلوس في حجره فهي وإن كبرت وصارت عروسة ولكنها مازالت ترى فيه ويرى فيها طفلته المدللة القريبة منه دائما عندما تخرج أو ترجع لمنزلها تقبله وتحتضنه ولا تبالي إذا إلتصق صدرها بصدره .كانت عند النوم ترتدي القمصان القصيرة والشفافة الكاشفة لجزء كبير من ذراعيها وساقيها أو تلبس البيچامة وتنزع عنها سوتيانها وكلوتها فهي طبيعتها منذ صغرها فجسمها وجلدها رقيق وحساس ونصحتها طبيبتها بذلك لحساسية جسمها الشديدة ،ثم تذهب لتنام بغرفتها ،وكانت قبل أن تنام تسهر مع اللاب توب خاصتها لفترة متأخرة من الليل ،وكما كان يفعل أبوها فله أيضا لاب توب خاص به وبعد إنهاء السهرة مع التلفاز يذهب كل منهما لحجرته يرتدي جلبابه القصير دون ملابس داخلية أسفله وهي أيضا عادته في النوم ويمارس هوايته مع الشبكة العنكبوتية ،فهو أرمل محروم من النساء وهي إمرأة في كامل أنوثتها كل منهما يحتاج أن يعوض حرمانه من الجنس بمشاهدة أفلام البرنو وممارسة العادة السرية فهي أنثى لها إحتياجاتها وهو رجل مارس الجنس من قبل ويحتاج لأن يفرغ شهوته ويعوض حرمانه من الجنس .كان كل منهما إنطوائي ليس لهما أصدقاء فهو يرجع من عمله ويتغدي مع إبنته هيومة الماهرة في الطبخ ثم يدخلا لحجرتيهما للنوم للقيلولة ثم يقوما على تسليتهما إما التلفاز أو اللاب توب!! ,فلا يخرجان من المنزل إلا عند ذهابه لعمله وهي للتسوق، أو عند زيارة أحد أقربائهما أو للتنزه ،وكان خروجهما نادرا من البيت ،ودائما هما معا يتحادثان ويتحاوران عند جلوسهما وكل منها متعلق بالآخر،كان ينقصهما أن تضمهما حجرة واحدة أثناء النوم ،ولكن كان لكل منهما غرفته الخاصة به!! .مرض زيزو مرضا شديدا ألزمه الفراش وكان يحتاج مساعدة إبنته هيومة في الدخول لدورة المياه لقضاء حاجته فكان لا يرتدي إلا جلبابه ودون ملابس داخلية وتجلسه على قاعدة الحمام ،وطبعا كانت ترى ذبه الضخم رغم إرتخائه ،أو تراه منتصبا عندما تدخل عليه حجرته لتوقظه من نومه لتعطيه دواؤه ، و كانت أول مرة ترى فيها زب أبوها ضخما وطويلا برأس كبيرة أذهلها منظره فخرجت ملتاعة من عرفة والدها ولكنها تذكرت أنها لم تعطه دواؤه فرجعت مرة أخرى لغرفة أبيها وأخذت تتأمل هذا المنتصب وكيف يحتويه الكس من رأسه حتى بيضاته ،فتحركت فيها شهوتها ،ونزلت بيدها على كسها تلعب ببظرها وتدعك شفراتها حتي أنزلت شهوتها ثم أفاقت و أيقظت أبوها لتعطيه الدواء ثم خرجت مسرعة من غرفته وفي هذا اليوم لم ترى النوم منذ أن رأت زب أبيها وتمنته في كسها ولم ترحم نفسها من ممارسة العادة السرية لعدة أيام ،ثم اعتادت أن ترى زب أبيها منتصبا مرات كثيرة وتمنت لو إستطاعت أن تتحسسه أو تمسكه وتأخذه لتدخله في كسها .وقررت أن تنام بجانب أبيها حتى تمام شفائه ، و تماثل والدها للشفاء وفرحت به فرحا شديدا ،وقالت سلامتك ألف سلامة أديك أهو.. قمت بالسلامة ..ياه ..يا بابا بقالك على السرير قرابة الشهر..والدكتور طمأننا .. وتحامل عليها وأدخلته الحمام ..وطلبت منه أن تحممه كأوامر الطبيب ..فإنصاع إليها وهو في شدة الخجل ..فقالت مالك يا بابا ..أنا بقالي شهر بدخلك الحمام وخرجك منه ..دا أنا بنتك ..يعني مين اللي كان حيقوم بهذه المهمة غيري..وبعدين إخواتي ربنا يخليهم ما قصروا في رعايتك معي وأنت مريض ..وكانوا بيتناوبوا على دخولك الحمام وكنا بنقلعك ملط ونمسح جسمك بقطنة مبللة ثم نجففك ونلبسك جلبابك على اللحم ..فضحك والدها وضحكت هي..وقال لها حبيبتي أنا بأشكرك على تعبك معايا ربنا يخليكي ليا يا حياتي قالت بابا دا إنت نور عيني وروح قلبي ربنا ما يحرمنا منك.. وحتى تحممه أقلعته جلبابه الذي لا يرتدي تحته أية ملابس ونظرت إلى زبه بنهم فلاحظ والدها نظرتها كأنثي فوضع يده على زبه ..فقالت مالك يا سي بابا حتكسف مني ما أنا قلت لك أنا حممتك قبل كدة وشفت عضوك وأمسكته وغسلته لك فلا تتحرج مني أرجوك.. ثم قلعت قميصها وكانت ترتدي كلوتها وسوتيانها ودعكت جسده بالشاور ومسكت زوبره تنظفه فإنتصب في يدها فقالت وإحنا فينا من كدة يا سس بابا قال لها أعذريني يا حبيبتي فيدك ناعمة ولم أستحمل لمساتك ودعكك قالت لا عليك ثم إنتهت من تحميمه وإرتدى جلبابه وخرج إلى الصالة ثم توجه لغرفته وإرتدى ملابسه الداخلية وجلبابه..ولبست ملابسها وذهبت للمطبخ لتعد الإفطار ..وعند القيلولة إستأذنها ودخل ليستريح بسريره ..وجلست هي في الصالة ثم دخلت لتوقظه بعد أن نام نوما كثيرا وجلسا يتسامرا ويشاهدا التلفاز وأخذت تحكي له مرضه الشديد ومر الوقت طويلا حتى جاء وقت النوم بالليل فدخلت حجرتها وإرتدت قميص نومها كعادتها وذهبت لوالدها غرفته لتنام بجانبه كما إعتادت على ذلك فترة مرضه ،فوجدت والدها نائم على سريره فطلبت منه ن يفسح لها مكانها.. فقال لها أستنامين بجانبي؟ قالت نعم فيه مانع ؟قال أنا شفيت خلاص روحي نامي مكانك ..قالت له مش ممكن أسيبك يا سي بابا لوحدك وبكت فقال لها لماذا تبكين ؟قالت لقد تعودت النوم بجانبك ..وبأحس بالأمان ومش ممكن أحرم نفسي من هذا الأمان ..ونامت على الطرف الآخر من السرير ونحن نعرف أن كل منهما عند نومه لا يرتديا أية ملابس داخلية!! .وناما ودخلا في النوم وتقلبا على السرير ووجد أباها نفسه محتضنها وملتصقة به بكل جسدها من الخلف ويده اليسرى على ثديها الأيسر وماسكا بأصابعه بحلمتها المنتصبة،وقضيبه منتصبا علي مؤخرتها ، فأصابته المفاجأة بالذعر فتركها بسرعة وأعطاها ظهره ، بعدها بفترة قصيرة تقلب وهو نائم فوجد ابنته وقد استدارت ناحيته ووضعت أحد ساقيها على جسده وبالتحديد علي قضيبه , وأحدي يديها على صدره، لم يتحرك حتي لا يقلقها في نومها، وأحسس بإثارة شديدة خصوصاً بأن جسدها كان ساخناً، ربما لأنها كانت نائمة أو لشدة شهوتها ، و لم يتحرك ولم يبعد جسدها عن جسده ومضى الليل على هذا الوضع حتى الصباح ..في اليوم التالي تجاوب مع ابنته وترك يده تعبث بكل أنحاء جسدها، تقريباً لمس كل جسدها وتمادى حتى كاد يفقد ابنته عذريتها بيده عندما وضع احد أصابعه في كسها ووجده مبتلا يبكي ماءا غزيرا من شهوتها، وهي أيضاً تجرأت , وتجاوبت أكثر فكانت تضع يدها على جسده وتلعب بأصابع قدمها بزوبره وتقرب شفتاها من شفتاه , وهما متظاهران هو وهي بالنوم في العسل ، هناء كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة والعنفوان .. شابة دلّوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي .. وكان ما يقلقه أنه كان أحيانا ينسى أنها إبنته ويجد نفسه ينظر إليها كإمرأة ويعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقه أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامه على إعتبار أنه رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!لم يصدق الأب أن ابنته تريده وتعشقه كرجل وليس كأب ، فقد تخطت سن المراهقة ،و أصبحت إمرأة ناضجة ،وتستطيع أن تقنن رغبتها الجنسية وتحبسها للرجل الذي ستتزوجه ،وجدها تتحسس زبه وهو نائم بجانبها وتضع قدمها على زبه ، وجدها تنام بجانبه من غير ملابس داخلية وتعري نفسها وتعريه بمهارة وفن المرأة المحنكة المتعطشة للجنس ، حتى يلتصق صدرها بصدره وأحيانا كثيرة يجد رأس زبه بين شفراتها أو بين فلقتيها أو بين يدها ،فهي مشتاقة لزبه وراغبة في الجنس بعقلها ، وهو كرجل تخطى الخمسين من عمره ، ليس شاب أهوج أو مراهق ، فقد تخطى مراهقة ما بعد الطفولة ، ومراهقة ما بعد الأربعين سنة .هو محروم من الجنس منذ وفاة زوجته ،وهي شابة فرسة شبقة للجنس ،ودائما إذا تحسس كسها يجده يفيض بسوائله ،وإذا تحسس بظرها وجده منتصبا، وكأنها تحسه على ممارسة الجنس معها وترغمه عليه..وهي دائما ما تعرض جسمها عليه بكل حيل وألاعيب الأنثى اللعوب ..و قد لاحظ أن زوبره دائما منتصبا إلى درجة مخيفة جدا و في داخله بركان على وشك الانفجار ،فكيف يفرغ شهوته ؟أيفرغها في كس إبنته البكر؟أم بالعادة السرية !!لعله يطفئ نيران رغبته بإبنته .. وكان هذا متنفسه .. ولكنه لن يستطيع أن يصمد أمام جسد إمرأة ترغبه ،وهي في عنفوانها وشبابها وقوتها الجامحة ،وهو محروم من الجنس.. وأمامه إمرأة تتعرى وراغبة ، وزوبره يشتاق لكس الفرسة التي جعلته يسلب كل مقاومة بعريها معه على سرير واحد ، و هو نائم يجد زبه منتصب بين فخذيها أو بين شفتي كسها أو محتوياه بيدها أو وضعاه في فمها ولا تتركه حتى يفرغ لبنه ودائما يعمل نفسه نائم بينما هي بعد إفراغه تستريح وتستغرق في النوم !!ورغما عن ذلك كان يشغل نفسه حتى لا يقع في براثن كس إبنته ويفرغ شهوته بالعادة السرية .ولم يستطع المقاومة وفقد كل أسلحته أمام جسد إبنته البض المتفجر بالعنفوان والشباب والمتعري دائما بجانبه ،جسد يريده بقوة جسد يناديه به كس دائما يفرز ماؤه بكاءا وحسرة على زوبر يتلمسه ويبيت بين شفراته ولا يستطيع أن يولجه بداخله أو أن يتمتع به أو أن يلتهمه ويعصره .. ولم يستطع المقاومة ..في ليلة من الليالي ،وجد نفسه يأخذ إبنته في حضنه و يضمها بقوة و يحملها كدمية صغيرة بين يديه و بدا يقبلها و هو ممحون جدا جدا عليها و على النيك و كان جسمها دافئا و رائعا جدا .. و ظل يقبلها و يلحس شفتيها و يمص لسانها و الشهوة تنخر كامل جسمه و اللـــهيب يتزايد على جسم هيومة الذي افقد الأب زيزو صوابه و لم يطل الأمر به حتى أقلعها قميصها فأصبحت عارية تماماو رأى جسمها الذي كان رشيقا و كأنها غزالة و ظل يرضع حلمتيها و يمص بزازها التي كانت مثل التفاح وهي تتجاوب معه بشدة وشبق.نوّمها على ظهرها وفتح بين ساقيها دخل بينهما حتى وصل لفمها وأخذ يقبلها فرنساوي بنهم وشهوة وجوع وعطش حتى يشبع شبقه ويرتوي من مياه ريقها وهو جاثم عليها.. زوبره بين شفرتيها يتحرك بينهما بالطول بعيدا عن فتحة مهبلها متخبطا ببظرها المنتصب الملتهب ،وكأنهما زوبران يتناطحان أو قل يتعانقان حبا وشوقا!!ثم ذهب لثدييها يداعبهما بيديه ففمه ما زال بفمها !! و زوبره مازال يعانق شفرتيها وبظرها وهي تتلوى تحته من شدة شبقها تحاول أن تمسك بذكره لتدخله بفتحة مهبلها ،ولكن هيهات أن تنفذ ما ترغبه وتريده ،فهو رجل خبير وليس شاب مراهق يستطيع أن يتحكم في زوبره ولا يدخله في فتحة مهبلها إلاّ في الوقت المناسب ،هو يريد أن يداعبها حتى تصل لمرحلة لا تشعر فيها بفض بكارتها إطلاقا فهو يريدها أن تعشق الجنس معه فهي متنفسه الحين ..وأي متنفس صبر ونال!!إمرأة شابة متعطشة للإرواء الجنسي مصممة على زوبر ذلك الرجل ..أنثى شابة متفجرة الأنوثة شفاهها بضة ثدياها منتصبان حلماتاها متحجرتان مؤخرتها ذات فلقتان مرتفعتان يترجرجان ويتموجان بلا نهاية عند السير ،كس بض وشاب لم يترهل أو يدخله زب من قبل ، كس يأخذ العقول ويحرك كل الأزبار ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إقتحامه ..الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك و يفعصك و يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يدفق عليك عسله ويفرج عنك ..فزوبرك هو الفريسة .. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!!.ترك فمها ونزل لصدرها يلحس أسفل نهديها فاللذة في أسفل النهد أكثر من الأعلى ثم اللحس على شكل دائري على أطراف نهديها ومصمصتها بشفتيه مع لحسها بلسانه دون الحلمات.. حتى تتعذب العذاب المرغوب فيه ..ثم بأحد أظافر اليد سحبة من أقصى النهد على الهالة ودوران لعدة مرات ثم مداعبة الحلمة بظفر واحد ودوران ثم بأكثر من أظفر وأصبع ثم بالفم على الهالة والحلم مابين لحس ومص و مص الحلمة في الفم وهز النهد على شكل دوائر دون ترك الحلمة ، ثم مسك النهد باليد وادخل الحلمة في فمه وإخرجها مع تحريك كامل النهد بحركة دائرية ويمنة ويسرة وصعوداً ونزولاً ، ومداعبتهما بشفته العليا والسفلى بعضعضة خفيفة رقيقة ،و جمع الحلمتين في الفم ومصهما ومداعبتهما في وقت واحد ، كذلك ما بين النهدين قبله ولحسه ولمسه وداعبه ،ثم على الصرة باللحس والمص والعض والتحسيس ثم نزل على فخذيها باللحس واللمس بالشفايف ثم أحضر وسادة ووضعها تحت فلقتي طيزها ، وجعل ساقيها منفرجتان وركبتيها منحنيتان بعض الشّيء ليظهر كسها بشكل واضح ، ونزل للبظر يدلكه بلطف وبإتجاه عقرب الساعة وعكس عقارب الساعة على شكل دوائر وأخذ يعصره بلطف بين الإبهامِ والسبابة ثم نزل بلسانه يمصه ويعضه ويدخله في فمه ويشفطه وهي تصرخ من المتعة والشبق حتي سال عسلها وإرتعشت رعشة قوية مع الآهات العالية ثم هدأت فنزل لشفراتها يمصهما ويلحسهما ويدخلهما في فمه وهي تتلوى تحته بتمنع مع رغبة ثم أدخل لسانه بين شق شفرتيها ثم مسك زبه وأخذ يفرشه على بظرها وينزل به ويفرش شفرتيها ويدخله في الشق الذي بين الشفرتين ،ثم بظرها حتى إرتعشت مرة أخرى وصرخت وقالت أرجوك ..أبوس إيدك.. أتوسل إليك.. دخله جوة كسي.. خلاص مش قادرة ..كسي بيحرقني.. بياكلني ..ثم أخذت تبكي من شدة الإثارة.. ثم أخذ يحك برأس قضيبه بين شفرتيها ويدخلها ويخرجها حتي إرتعش وأخرج رأس زبه بعيدا عنها ورمى بلبنه علي سوتها ..ثم قالت إنت كدة خلصت ما ينفعش كدة لازم تدخله جوايا أنا مش مراهقة يضّحك عليها بتفريشة ونطرة على سوتها أنا عاوزاه كله جوايا أحتويه وأفرمه بعضلاتي عاوزة أحس براسه وتشنجه وحكته في جدراني الداخلية دا أنا فرحانة بيك عشان أنت راجل كبير مش شاب خايب شفت عملت فيّة إيه؟ خليتني جيبت شهوتي أكثر من مرة من غير ما تدخل بتاعك جوايا ..خليتني أنسي إن فيه غشاء بكارة عاوز ينفض ..فقال لها بنتي إنت جرّيتي رجلي غصب عني معاك وكمان عاوزاني أخرقك!!حتتجوزي إزّاي؟ قالت يعني يا سي بابا حخلّيك تخرقني من غير ما أكون عاملة حسابي إنت فاكرني هيومة المراهقة ما تخافش أنا عاملة حسابي من ساعة ما حطيت في دماغي إني أمارس معاك الجنس بعد ما شفت عضوك وهو منتصب وحلاوته وجماله وطوله وعرضه وحلاوة راسه الطرية زي السافنج والمنفوشة.. زوبرك جميل قوي مجنني من ساعة ما شفته ومسكته ونام بين أحضان شفراتي.. عاملة حسابي وإشتريت غشائين بكارة أمريكاني وأخذت حقنة مانع للحمل يعني حتى لبنك مش يخرج بعد كدة برة كسي .وهجمت على زبه تدعك فيه وتضعه في فمها وتلحس في رأسه حتي عاد له إنتصابه ،ثم نامت على ظهرها ووضعت الوسادة تحت طيزها لترفعها وفتحت ما بين ساقيها ،ودخل بجسمه بين ساقيها ، ثم نزل يلحس كسها و بكل شهوة و محنة و كانت دائما تحلق كسها و تبقيه صافيا و كأنك لم ترى الشعر عليه من قبل ثم أخذ يلحس بلسانه في بظرها و هنا صارت هيومة تتمحن أكثر و تطلب من أبوها أن يشرع في إدخال زبه ، ومسك رأس زبه فوجدها مبللة بقطرات المذي التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة و رغبة نيك ابنته هيام التي تأكدت من أن أبوها له زب كبير جدا و هي ممحونة و متشوقة إلى تذوق الزب لأول مرة في حياتها ، ومسك زيزو زبه وأخذ يفرش به على شفراتها ويدخل رأسه بين الشق الذي بين شفراتها حتى سالت إفرازات كسها وأخذ منها ومسح بها راس وجسم زبه ، و شعر زيزو بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك و السكس و لكن ممارسته مع هيومة جعلته يستعيد شبابه و حيويته الجنسية المفقودة .و من شدة ضخامة زب زيزو لم يستطع إلا إدخال الرأس في فتحة مهبلها و بصعوبة شديدة ثم أخرج رأس زبه ثم أخذ يدخل ويخرج فيها وهيام تصرخ حتى تمكن من حشر زبه في فتحة مهبلها وأخذ يزق فيه بالراحة ثم يخرجه حتى إتسعت فتحة مهبلها لإستقبال زوبر حمار،و بدا يولجه في كسها و كان راس زبه يخترق الكس و يباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما و هنا بدا زيزو يدفع أكثر حين أحس أن غشاء البكارة يمنع زبه من المرور و من شدة شهوته في النيك.. لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة و هنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى شفرتي هيومة .. و أحس بحرارة كبيرة و ضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات و حين يحركه يحس أن كس هيومة يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية و حلاوة لم يكن يجدها إلا في الأيام الأولى من زواجه ، و ظل زيزو ينيك ابنته بكل قوة و حلاوة في نيك ساخن و رائع و في كل مرة يدخل زبه يهمس في إذنها و يؤكد لها ان النيك معها له مذاق آخر.. و هي سعيدة بزب أبوها ..و تأكد له أنها ستصبح عشيقته وستمارس معه النيك كلما رأت زبه مرفوع إلى الأعلى و منتصب و ازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة و الشهوة تقترب من الانفجار ولفت ساقيها على ظهره لتمنعه من خروج زوبره حتى أحست بأن زوبر أبوها قد تضخم بداخلها وأن رأس زبه قد إنتفشت فوجدت نفسها ترتعش وتقبض بكل قوة على زب أبيها ويصرخ أبوها وينتفض زوبره ثم ينطر منيه ويتدفق داخل مهبلها وتحس بتدفق لبنه وسخونته داخلها ..حتى سحب زبه الضخم و وضعه على بطنها و كان الزب قد صارا احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء و الدم الذي توزع على الزب أثناء النيك و خرج حينها المني من الزب و كان يظهر و كأنه مايونيز من شدة تخثره و هنا ارخى زيزو جسمه كاملا بعد أن ناك ابنته هيومة و متع زبه بكسها